فرصة للعمل من المنزل - شركة تطلب مسوقين من المنزل - بدون مقابلة شخصية - فقط سجل وسيصلك التفاصيل كاملة

ربات منزل - عاطل - حديث تخرج - طالب في كلية - بل وطالب في مدرسة - متقاعد - ضباط جيش أو شرطه - موظف فعلي بأي شركة أخرى

بشرط أن لا تقوم بالتسويق وأنت في مقر عملك لأن وقتك وقوانين عملك لاتسمح لك بأن تقوم بالعمل لشركة أخرى بوقت عملك - إلا بموافقة مديرينك وشركتك

سجل بياناتك من خلال الرابط التالي وسيصلك إيميل التأكيد في خلال دقائق وتكون موزع مع الشركة

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

قمة صينية أمريكية بواشنطن لتعزيز التعاون بين البلدين



تعقد اليوم الأربعاء بالبيت الأبيض القمة المرتقبة بين الرئيسين الصينى هو جينتاو والأمريكى باراك أوباما والتى سيتم خلالها بحث أهم القضايا الرئيسية الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك ووضع تفاصيل الخطة المشتركة الخاصة ببرنامج التعاون بين البلدين .
وسبق عقد القمة مأدبة عشاء خاصة صغيرة أقامها الرئيس أوباما مساء أمس الثلاثاء في "غرفة الأسرة القديمة" بالبيت الأبيض أجرى خلالها الرئيسان محادثات صريحة بعيدا عن الأجواء الرسمية.

وقال مستشار الأمن الوطني الأمريكي توم دونيلون إن هذا الاحتفاء غير العادى وغير المسبوق بزعيم صينى إنما يعكس مدى الاهتمام الذى توليه واشنطن بتلك الزيارة شديدة الأهمية حيث سيتم خلالها وضع تفاصيل الخطة المشتركة الخاصة ببرنامج التعاون بين الصين والولايات المتحدة خلال المرحلة الجديدة , مشددا على أن العلاقات الأمريكية الصينية هى إحدى أهم العلاقات على الساحة الدولية قاطبة وتتجاوز نطاقها الثنائى لتشمل العالم بأسره وهى التى ستصيغ معالم الخريطة العالمية خلال القرن الحادى والعشرين.

وسوف يجري الزعيمان مناقشات شاملة ومتعمقة بشأن عدد من أهم القضايا الرئيسية الاقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك وفى مقدمتها الملفان النوويان الكورى والايرانى والتغير المناخى ومواجهة الارهاب والقرصنة وإصلاح الأمم المتحدة ومكافحة الجرائم العابرة للحدود وغيرها بهدف تنسيق مواقف البلدين حيال التحديات العالمية.

ومن المقرر أن يلتقي الرئيس "هو" أعضاء من الكونجرس الأمريكى وحشدا من كبار رجال الأعمال ومع أفراد من شتى طوائف المجتمع في الولايات المتحدة ليشرح لهم السياسات الداخلية والأجنبية للحكومة الصينية وكيفية دفع العلاقات الصينية الأمريكية قدما في العصر الجديد.

ومن المتوقع أن يوقع الجانبان سلسلة من اتفاقية التعاون المهمة ويعلنان مجموعة من مشروعات تعاونية جديدة في الاقتصاد والتجارة والطاقة وحماية البيئة وتنمية البنية التحتية والعلوم والتكنولوجيا والتبادلات بين الشعبين.

ومنذ أن تولى الرئيس الأمريكي باراك أوباما منصبه رسميا فى يناير 2009 , ظلت التنمية الشاملة للعلاقات الصينية الأمريكية مستقرة نسبيا , على الرغم من سلسلة من الخلافات حول بعض القضايا المتعلقة بتايوان والتبت وسعر صرف اليوان والنزاعات التجارية بين البلدين , إلا أن الزعيمين اتفقا من حيث المبدأ على بناء "شراكة صينية أمريكية إيجابية وتعاونية وشاملة للقرن ال 21" وذلك خلال أول لقاء جمعهما فى لندن فى إبريل 2009.

وفى نوفمبر 2009 , قام الرئيس أوباما بزيارة الى الصين ليصبح بذلك أول رئيس أمريكى يزور الصين خلال العام الأول من فترة رئاسته , وجدد الطرفان تأكيدهما فى بيان مشترك "التزامهما ببناء شراكة صينية أمريكية إيجابية وتعاونية وشاملة " ، مع إتخاذ خطوات ملموسة لبناء شراكة على نحو سليم من أجل التصدي للتحديات المشتركة.

وخلال العامين الماضيين , التقى الرئيسان مرات عديدة لبحث سبل تعزيز العلاقات الثنائية وكيفية التصدى للتحديات الاقليمية والعالمية الكبرى.

وأسس الجانبان الحوارات الاستراتيجية والاقتصادية بين البلدين والمشاورات رفيعة المستوى بشأن التبادلات الشعبية , الأمر الذى تمخض عن تأسيس منابر فاعلة وفريدة لتعزيز الثقة المتبادلة والتعاون بين أكبر دولة متقدمة وبين أكبر دولة نامية فى العالم.

وتشمل زيارة الدولة - التى بدأها أمس الرئيس الصينى للولايات المتحدة وتستغرق أربعة أيام وتعد الثانية له للولايات المتحدة منذ توليه مهام منصبه عام 2003 - كلا من واشنطن وشيكاغو.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

لادراج تعليق :-
اختر " الاسم/عنوان url " من امام خانة التعليق بأسم ثم اكتب اسمك ثم استمرار ثم التعليق وسيتم نشرة مباشرة