فرصة للعمل من المنزل - شركة تطلب مسوقين من المنزل - بدون مقابلة شخصية - فقط سجل وسيصلك التفاصيل كاملة

ربات منزل - عاطل - حديث تخرج - طالب في كلية - بل وطالب في مدرسة - متقاعد - ضباط جيش أو شرطه - موظف فعلي بأي شركة أخرى

بشرط أن لا تقوم بالتسويق وأنت في مقر عملك لأن وقتك وقوانين عملك لاتسمح لك بأن تقوم بالعمل لشركة أخرى بوقت عملك - إلا بموافقة مديرينك وشركتك

سجل بياناتك من خلال الرابط التالي وسيصلك إيميل التأكيد في خلال دقائق وتكون موزع مع الشركة

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

النيويورك تايمز تهتم بالحكم الصادر ضد الكموني وتصفه بالتاريخي 20 يناير2011

بقلم د.منال جميل

اهتمت صحيفة نيويورك تايمز بحكم القضاء الصادر بالإعدام حيث كتبت تقول أن القضاء المصري قد حكم بالإعدام على مسلم في جلسته المنعقدة يوم الأحد الماضي وذلك في أعقاب قتله ستة أقباط وضابط شرطة مسلم خارج إحدى الكنائس وذلك بإطلاق النار عليهم في العام الماضي.

ياتى هذا في أعقاب تزايد الشعور بالهلع والخوف بين الأقلية القبطية في مصر نتيجة الانفجار الأخير خارج كنيسة الإسكندرية و ذلك أثناء الاحتفال برأس السنة الميلادية حيث قتل 22 وأصيب 90 من الأقباط.

وقالت الصحيفة أن ذلك الانفجار تسبب في إثارة غضب واحتجاجات الأقباط مما دفعهم لانتقاد الحكومة و فشلها فى حمايتهم او منع أي أعمال هجومية ضدهم من بينها عملية الهجوم الذي تم في نجع حمادى.

وذكرت الصحيفة أن القضاء المصري من جانبه اصدر حكمه بالإعدام على محمد احمد حسنين الشهير ب "حمام الكموني" 39 عاما لارتكابه جريمة القتل العمد لسبعة أشخاص و محاولة قتل 9 آخرين. هذا ولم يحكم بعد على اثنين من شركائه في الجريمة.

و قالت الصحيفة انه ليس لدينا علم على تأثير هذا الحكم الصادر الأحد الماضي- والذي لم ينفذ بعد- ودى رضا الأقلية القبطية في مصر خاصة وانه قد تم الثلاثاء الماضي أيضا هجوم احد رجال الشرطة على ركاب احد القطارات والذي نتج عنه قتل قبطي في الواحد و السبعون من عمره و إصابة خمس أقباط آخرين. و قد أعلن المسئولون أن الحادث ليس طائفي ولكنهم لم يعطوا تفسيرا منطقيا بديلا لذلك.

وذكرت الصحيفة أن الغالبية المسلمة والأقلية القبطية في مصر يملكون تاريخا طويلا من التواجد السلمي والهوية القومية العميقة معا. و لكن ما يحدث مؤخرا من أعمال العنف ضد الأقباط قد يؤثر بالسلب على هذه العلاقة. هذا و لا توجد إحصائيات رسمية مؤكدة لعدد الأقباط في مصر كأقلية و لكن يمكن القول بان هذه النسبة يمك ان تصل الى 10% من عدد سكان مصر.

ومما يذكر أن قضية الهجوم على كنيسة الإسكندرية والذي حدث مؤخرا قد أثارت مخاوف جديدة حول استقرار أوضاع الأقباط في مصر وعدم شعورهم بالأمان في وطنهم.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

لادراج تعليق :-
اختر " الاسم/عنوان url " من امام خانة التعليق بأسم ثم اكتب اسمك ثم استمرار ثم التعليق وسيتم نشرة مباشرة