فرصة للعمل من المنزل - شركة تطلب مسوقين من المنزل - بدون مقابلة شخصية - فقط سجل وسيصلك التفاصيل كاملة

ربات منزل - عاطل - حديث تخرج - طالب في كلية - بل وطالب في مدرسة - متقاعد - ضباط جيش أو شرطه - موظف فعلي بأي شركة أخرى

بشرط أن لا تقوم بالتسويق وأنت في مقر عملك لأن وقتك وقوانين عملك لاتسمح لك بأن تقوم بالعمل لشركة أخرى بوقت عملك - إلا بموافقة مديرينك وشركتك

سجل بياناتك من خلال الرابط التالي وسيصلك إيميل التأكيد في خلال دقائق وتكون موزع مع الشركة

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

عندما يتعلق الأمر برفض الأديان للحقائق العلمية رتشارد دوكينز: المدارس الإسلامية الأسوأ على الإطلاق صلاح أحمد من لندن

المصدر : شبكة المشاكس الاخباريةعُرف عن عالم الأحياء البريطاني رتشارد دوكينز رفضه الأديان وانتقاده بالتالي المدارس التي تروّج لها. لكنه يقول إن السوء نفسه درجات وإن المدارس الإسلامية تحتل المرتبة الأدنى عندما يتعلق الأمر بالعلوم.
رتشارد دوكينغ

لندن: اشتهر العالم البريطاني البروفيسير رتشارد دوكينز بشكل خاص بعد نشر كتابه «وهم الإله» (2006) الذي باع حتى مطلع العام الحالي مليوني نسخة. ويقوم هذا الكتاب على فكرة أن الإيمان بوجود خالق للكون يرقى الى مقام «الوهم المَرَضي». وهو يعرّف هذا النوع من الوهم بأنه «الإيمان الراسخ بوجود ما لا وجود له».

وبالطبع فقد تعددت المفاهيم والأشكال الدينية التي طالها هذا العالم بالتحليل والنقد. لكنه، هذه المرّة، يوجه الحديث مباشرة الى المدارس الإسلامية قائلا إنها تكرّس الأوهام، وتمضي الى حد ترويجها لـ«الهراء المتمثل في وجود مخلوقات ماورائية».

وقال إن تلاميذ هذه المدارس «يُطلب اليهم تجاهل القرائن العلمية الواضحة في حال بدت متضاربة مع ما يرد في القرآن». وأضاف أنه التقى في اواقع الأمر بمعلّم مسلم يؤمن تماما بأن عمر الأرض لا يزيد عن 6 آلاف سنة لأن القرآن لا يشير الى ما هو أقدم من هذا».

الإسلامية أسوأ المدارس المتعارضة مع العلم وفقا لدوكينغ

ومنذ تفرغه شبه الكامل لنقد الأديان بعد نشر كتابه «وهم الإله»، ظل عالم الأحياء سابقا في جامعة اوكسفورد، يولي اهتماما خاصا للمدارس الدينية باعتبار أهميتها الهائلة كمصانع لعقول المستقبل. لكنه لم يتعرض للمدارس الإسلامية إلى أن قال أخيرا إن تعالميها هي الأسوأ لأنها تتخصص في إنتاج العقل «المسلِّم» بما يرد في الدروس الدينية بدون تفكير أو مساءلة في صحتها ومعقوليتها.

وتحدث دوكينز، في محاضرة ألقاها أمام تجمع لـ«ملحق تايمز التعليمي» بلندن، عن رحلة له الى مدينة ليستر الانكليزية وزيارته إحدى مدارسها الإسلامية. ونقلت الصحف قوله: «كل من التقيت بهم في هذه المدرسة يجتمعون على التالي: إذا كان القرآن يتعارض مع شيء ورد في العلوم، فإن القرآن هو الصحيح بدون أي نقاش وأخذ ورد».

ووصف دوكينغز هذا الأمر بأنه «مريع». وأضاف قوله: «هولاء أطفال بريطانيون تُملأ أدمغتهم اليافعة بأحاديث عن وجود مخلوقات ماورائية. وبالطبع فإن هذه الأدمغة تظل مشتعبة بذلك الهراء حتى وصول أصحابها الى الجامعة». وقال إن زملاءه المحاضرين يشتكون من أن الطلاب الذين ينصرفون عن نظرية «النشوء والتطور» الداروينية ما أن يبدأ الحديث عنها «مسلمون في كل الحالات تقريبا».

غلاف كتابه الجديد «سحر الواقع»

ويقول دوكينز إنه يفكر جديا في تأسيس مدرسة لادينية. لكنه يضيف، مع ذلك، إن في غاية الأهمية بالنسبة للأطفال أن يحيطوا علما بالقصص الدينية والتراثية من أجل تعزيز وعيهم بالخلفيات الثقافية والتقاليد الأدبية المختلفة. وهو يقول عن كتاب جديد له بعنوان «سحر الواقع» إن المقصود وراءه «تنبيه العقول اليافعة الى عالم بأكمله من الأعاجيب العلمية المثيرة».

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

لادراج تعليق :-
اختر " الاسم/عنوان url " من امام خانة التعليق بأسم ثم اكتب اسمك ثم استمرار ثم التعليق وسيتم نشرة مباشرة