فرصة للعمل من المنزل - شركة تطلب مسوقين من المنزل - بدون مقابلة شخصية - فقط سجل وسيصلك التفاصيل كاملة

ربات منزل - عاطل - حديث تخرج - طالب في كلية - بل وطالب في مدرسة - متقاعد - ضباط جيش أو شرطه - موظف فعلي بأي شركة أخرى

بشرط أن لا تقوم بالتسويق وأنت في مقر عملك لأن وقتك وقوانين عملك لاتسمح لك بأن تقوم بالعمل لشركة أخرى بوقت عملك - إلا بموافقة مديرينك وشركتك

سجل بياناتك من خلال الرابط التالي وسيصلك إيميل التأكيد في خلال دقائق وتكون موزع مع الشركة

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

يا زمالك يا محتاس .. إنبي خد الكاس

المصدر : شبكة المشاكس الاخباريةرغم أن كل التوقعات كانت تؤكد أن كأس مصر رقم 82 في طريقها إلى ميت عقبة، إلا أن الزمالك كالعادة حرق دم جماهيره وأصاب 80 ألف مشجع ساندوا الفريق باستاد القاهرة والملايين أمام التيلفزيون بالحسرة، عندما خسر من إنبي 2 ـ1 في نهائي كاس مصر.

كتب : حواش منتصر

بهذا الفوز نجح إنبي في تحقيق اللقب الثاني في تاريخه، حيث حقق لقبه الأول عام 2005 عندما فاز في المباراة النهائية على الاتحاد السكندري 2 ـ 1.
إنبي بهذا الفوز ضرب عصفورين بحجر، فهو أيضا ثأر لهزيمته من الزمالك في نهائي الكاس عام 2008، عندما خسر من الفريق ألبيض على نفس الملعب 2 ـ 1.
جاءت المباراة في شوطها الأول حماسية من قبل الفريقين، وزاد التواجد الجماهيري المكثف للقافلة البيضاء، وهو ما زاد من سيطرة الزمالك على مجريات الأمور في بداية اللقاء، ورغم سيطرة الزمالك، إلا أن عادل مصطفى كان صاحب الفرصة الخطيرة الأولى في اللقاء، بعد أن سدد كرة قوية، مرت بجوار القائم الأيمن لعبد الواحد السيد في الدقيقة 3 من الشوط الأول.
ورغم ضغط الزمالك إلا أن إنبي، أغلق دفاعاته أمام محاولات الزمالك الإختراق من العمق، ولذلك لم ينجح الزمالك في فرض خطورة حقيقية على مرمى محمد أبو جيل، ونجح خط وسط إنبي في التحكم في إيقاع المباراة، بعد أن نجحت تحركات كل من محمد شعبان ومانو وعادل مصطفي في خلق فرص حقيقية لإنبي، ولكن فشل أحمد رؤوف مهاجم إنبي في ترجمتها لأهداف بعد أن وقف صلاح سليمان خطورته.
وفي الدقيقة 14 من الشوط الأول تنفست الجماهير البيضاء الصعداء بعد أن سدد أحمد حسن كرة قوية اصطدمت في أحمد جعفر، وسكنت مرمى إنبي، إلا أن حكم اللقاء لغى الهدف لتسلل أحمد جعفر، بعد توالت فرص الزمالك، وأضاع أحمد جعفر فرصة حقيقية في الدقيقة 20. وازدادت خطورة الزمالك بعد أن بدأ محمد عبد الشافي في التحرك من الجهة اليسرى. وفي الـ15 دقيقة الخيرة من الشوط الأول تبادل الفريقين الهجمات إلا أن ايا منهما لم ينجح في إحراز أي هدف.
وفي الدقيقة 26 من الشوط ألول اضطر مختار مختار إجراء تغيير اضطراري بخروج عمرو فهيم المصاب ليحل مكانه حسسين علي.
ومع بداية الشوط الثاني زاد نشاط الزمالك وسيطرته بدخول عمر جابر في اللقاء، وترجم عمرو زكي هذا التفوق بهدف في الدقيقة 48 بعد أن حول كرة برأسه لتسكن شباك أبو جبل حارس إنبي.
بعد هذا الهدف، توقع الجميع أن الزمالك سيقيم حفلة على شرف إنبي، فسرعان ما تدارك الفريق البترولي نفسه، وحصل على ركلة جزاء بعد أن مسك محمود فتح الله بيده داخل منطقة الجزاء بدون داع، ليتصدى لها عادل مصطفى ليحرز هدف التعادل لإنبي.
زادت المباراة سخونة بعد الهدف، وعاد لاعبو الزمالك للقاء بعد أن هدأوا بعض الشيء، وحاولوا تهديد مرمى أبو جيل وكانت أخطر فرصهم تسديدة قوية لعمرو زكي في الدقيقة 71 من الشوط الثاني ليتصدى لها حارس إنبي، ورغم محاولات الزمالك وإهداره عددا من الفرص، إلا أن الدقيقة 81 شهدت هدفا قاتلا، أصاب الزمالك وجماهيره بسكته، حيث نجح أحمد عبد الظاهر في إحراز الهدف الثاني لإنبي.
ورغم محاولات حسن شحاته، ودفعه بحسين حمدي بدلا من أحمد حسن، إلا أن صافرة حكم اللقاء حالت دون إدارك الزمالك للتعادل، لينتهي اللقاء بفوز إنبي، وإحرازه كاس مصر للمرة الثانية في تاريخه.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

لادراج تعليق :-
اختر " الاسم/عنوان url " من امام خانة التعليق بأسم ثم اكتب اسمك ثم استمرار ثم التعليق وسيتم نشرة مباشرة