فرصة للعمل من المنزل - شركة تطلب مسوقين من المنزل - بدون مقابلة شخصية - فقط سجل وسيصلك التفاصيل كاملة

ربات منزل - عاطل - حديث تخرج - طالب في كلية - بل وطالب في مدرسة - متقاعد - ضباط جيش أو شرطه - موظف فعلي بأي شركة أخرى

بشرط أن لا تقوم بالتسويق وأنت في مقر عملك لأن وقتك وقوانين عملك لاتسمح لك بأن تقوم بالعمل لشركة أخرى بوقت عملك - إلا بموافقة مديرينك وشركتك

سجل بياناتك من خلال الرابط التالي وسيصلك إيميل التأكيد في خلال دقائق وتكون موزع مع الشركة

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

مايكل منير : دم أقباط إمبابة لن يضيع .. والمسيحيون ليسوا قلة !

قال الناشط القبطي مايكل منير لبوابه الشباب إن الأحداث الطائفية الأخيره التي حدثت في إمبابه تعد كارثه بكل المقايس، وأكد أن الخطر الأكبر الذي يواجه مصر بكل طوائفها هو الفتنه الطائفية.

كتبت : عزيزة أبو بكر

تصوير : محمود شعبان


وأكد انه لا يستبعد أن تكون هناك أيدي خفيه وراء إشعال الفتن لكنه حمل التيارات الدينيه جزءا كبيرا من المسئوليه عن الأحداث البشعة التي تعرضت لها مصر وراح ضحيتها 12 قتيلا وأكثر من 300 مصابا، وقال أيضا إنه لابد من إجراء تحقيقات موسعه وسريعه للقبض علي المتورطين في تلك الأحداث وتقديمهم للمحاكمة، وأكد أن منهج المصالحة لن يجدي الآن فالأمر تفاقم بشكل يهدد أمن البلاد، وأكد مايكل منير حزنه الشديد علي الضحايا الأقباط الذين ماتوا وأكد أن حقهم لن يضيع وأنه علينا مواجهة الموقف بصراحه وبشفافيه وإلا ستتحول لمجزرة فالأمس كانت اطفيح واليوم إمبابه وقبلها أبو قرقاص.

وقال مايكل منير إنه علي الدوله أن تضرب بيد من حديد كل من يزعزع أمن مواطنيها سواء كانوا مسلمين أو مسيحيين مؤكدا أن المسيحيين ليسوا قلة فتعدادهم تجاوز الـ 15 مليون مواطن هولاء من حقهم أن يأمنوا في بيوتهم علي بناتهم وعلي زوجاتهم وأولادهم وأن ما يحدث هو انتهاك لكل الأديان والأعراف وأكد أيضا أنه سواء عبير طلعت أو كاميليا شحاته ما هم إلا تلكيكه ليشعل أصحاب التيارات المتعصبه فتنهم، فالأمس ظهرت كاميليا شحاته تؤكد انها مسيحيه وتوقعنا مع ظهورها هذا انتهاء الأزمة لكن سرعان ما اختلقوا قصه جديده ليشعلوا بها نيران الفتنه من جديد وسواء كاميليا او عبير فالاثنين لا يستحقا ما حدث من أزمه كبيرة بسببهما، وأكد أن طريقه التعامل هذه مع ملف من يشاع أنهن أسلمن من القبطيات طريقه خاطئه تماما وفيها عدم احترام للقانون وفيها ضعف لأصحاب القرار في مصر، فإذا كان هناك فتاة محبوسة وهذا كلام غير صحيح بالمرة فليس في الكنائس أي بنات محتجزات إن إفترضنا فما يجب فعله هو اللجوء للنيابه أو للشرطة وليس محاصرة الكنائس وإحراقها من يقبل هبذه الفوضي، يجب السيطره فورا ويجب القبض علي من تورطوا في هذه المهزله وإلا ستكون كارثة.





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

لادراج تعليق :-
اختر " الاسم/عنوان url " من امام خانة التعليق بأسم ثم اكتب اسمك ثم استمرار ثم التعليق وسيتم نشرة مباشرة