فرصة للعمل من المنزل - شركة تطلب مسوقين من المنزل - بدون مقابلة شخصية - فقط سجل وسيصلك التفاصيل كاملة

ربات منزل - عاطل - حديث تخرج - طالب في كلية - بل وطالب في مدرسة - متقاعد - ضباط جيش أو شرطه - موظف فعلي بأي شركة أخرى

بشرط أن لا تقوم بالتسويق وأنت في مقر عملك لأن وقتك وقوانين عملك لاتسمح لك بأن تقوم بالعمل لشركة أخرى بوقت عملك - إلا بموافقة مديرينك وشركتك

سجل بياناتك من خلال الرابط التالي وسيصلك إيميل التأكيد في خلال دقائق وتكون موزع مع الشركة

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

المسيحيون المعتصمون بأمر من الكنيسة يهتفون : محمد حسان ويعقوب والحويني باطل .. ويحلمون بعودة مبارك

المصدر : شبكة المشاكس الاخباريةمحاولة فاشلة قام بها المسيحيون المعتصمون أمام ماسبيرو لإقتحام مبنى التليفزيون، ورغم نجاح الجيش في التصدي لها، إلا أن الوضع أمام ماسبيرو يبدو مقلقا بعض شيء في ظل حالة الإحتقان والهتافات العدائية التي يرددها المعتصمون ورغبتهم في اختراق منى التليفزيون..

كتب : حواش منتصر ـ محمد فتحي

الصورة أمام ماسبيرو تعيد الأذهان لأيام الأولى للثورة، حيث نصبت الأسلاك الشائكة، وقام المعتصمون بعمل نقاط تفتيش لكل من يدخل إلى المنطقة المحيطة بماسبيرو والإطلاع على بطاقته الشخصية، لكن الغريب هو أن القائمين على تفتيش الداخلين يسألون بعض الأشخاص عن سبب دخولهم أو مرورهم من أمام ماسبيرو وهو ما استفز البعض ونتج عنه شجارات عديدة، أيضا منع القائمين على التفتيش دخول المواطنين الذين يقودون موتوسيكلات ومنعوهم من المرور، وبمجرد التجول داخل المنطقة المحاطة بالأسلاك ستجد كرنفال من الباعة الجائلين الذين يبيعون المأكولات والمشروبات وكروت الشحن وغيرها.








المعتصمون أمام ماسبيرو نصبوا عدد من الخيام وعلى ما يبدوا أن اعتصامهم مفتوح حتى تتحقق مطالبهم وهو محاسبة المتسببين في الفتنة الطائفية من المسلمين أو بمعنى أدق من السلفيين وذلك على حسب كلام إحدى عضوات شباب إتحاد ماسبيرو المسيحي والتي تحدثت معنا بنوع من الحدة والعدائية الشديدة وقالت باللفظ "لما تحاسبوا المسئولين عن أحداث إمبابة نبقى نقولكوا مطالبنا"، التعصب والهتافات العدائية بلغ مداه في اللافتات والهتافات التي رددها المعتصمون عند الإذاعة الرئيسية التي نصبت أمام التليفزيون، حيث ردد شاب لا يتخطى عمره 18 عاما هتافات مستفزة، تقول إن محمد حسان باطل ومحمد حسين يعقوب باطل وأبو إسحاق الحويني باطل، الأغرب أن الهتافات العدائية لم تترك شيئا، لكن الأغرب هو أنه كان هناك متظاهرين أقباط يقولون "ولا يوم من أيام مبارك .. بعد الثورة حقوقنا ضاعت".








لكن التصريحات الأغرب هي التي قالها الأمير عياد شقيق القمص بولا عياد شكري حيث أكد أن شباب اتحاد ماسبيرو المسيحي دعا إلى هذا الإعتصام لفتح الملف القبطي الذي تم إهماله بعد الثورة، وفي مقدمتها محاكمة المسئولين عن أحداث إطفيح وإمبابة، وقال إن الكهنة والقساوسة داخل الكنيسة شجعوهم وقالوا لهم إخرجوا للمطالبة بحقوقكم لأن المسيحيين وصلوا لمرحلة لا ينفع معها السكوت لأن السكوت سيؤدي إلى إندثار المسيحية.





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

لادراج تعليق :-
اختر " الاسم/عنوان url " من امام خانة التعليق بأسم ثم اكتب اسمك ثم استمرار ثم التعليق وسيتم نشرة مباشرة