فرصة للعمل من المنزل - شركة تطلب مسوقين من المنزل - بدون مقابلة شخصية - فقط سجل وسيصلك التفاصيل كاملة

ربات منزل - عاطل - حديث تخرج - طالب في كلية - بل وطالب في مدرسة - متقاعد - ضباط جيش أو شرطه - موظف فعلي بأي شركة أخرى

بشرط أن لا تقوم بالتسويق وأنت في مقر عملك لأن وقتك وقوانين عملك لاتسمح لك بأن تقوم بالعمل لشركة أخرى بوقت عملك - إلا بموافقة مديرينك وشركتك

سجل بياناتك من خلال الرابط التالي وسيصلك إيميل التأكيد في خلال دقائق وتكون موزع مع الشركة

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

من واقع أوراق القضية أقوال الشهود بموقعة الجمل تظهر السيناريو الغامض لمشاركة مرتضى منصور وابو العينيين رولا ميشيل

المصدر : شبكة المشاكس الاخباريةمن واقع  أوراق القضية أقوال الشهود بموقعة الجمل تظهر   السيناريو الغامض  لمشاركة  مرتضى منصور وابو العينيين  واجهت مرتضى منصور ورجل الأعمال ابو العينيين اتهامات بالتحريض على قتل المتظاهرين وهو الشئ الذى كان غامض ولكن شهادة الشهود فكت طلاسم هذا السيناريو وورد بأوراق القضية اتهامات
لمرتضى منصور المحامى ونجله أحمد وابن أخته وليد صلاح الدين بالتحريض على الاعتداء على المتظاهرين، حيث أقر الشاهد التاسع عشر محمد على عضو مجلس إدارة إحدى شركات الأدوية أنه وصديقه الشاهد السابع والثلاثون محمد عبد الحميد، قد كانا ضمن المتظاهرين السلميين بميدان التحرير للتعبير عن مطالبهم الشعبية برحيل النظام السابق والقضاء على الفساد وفى الساعات الأولى من صباح يوم 3 فبراير وأثناء ترجلهما أعلى كوبرى أكتوبر متوجهين إلى ميدان التحرير، شاهدا فوق الكوبرى مجموعة من البلطجية يقومون بإلقاء الحجارة وعبوات المولوتوف على المتظاهرين بالميدان وشاهدا المتهم العاشر مرتضى منصور بسيارته فوق الكوبرى وحوله بعض البلطجية المعتدين على المتظاهرين بالميدان وأخذ يتحدث معهم بعض الوقت وكان يحرضهم على الاعتداء على المتظاهرين السلميين وسمعا هؤلاء البلطجية يقولون له ( تمام ياسيادة المستشار ) وتكرر ذلك 3 مرات.
وأضاف الشاهد أنه عقب ذلك نزل وصديقه للميدان لمساندة المتظاهرين السلميين وحال قيامه بوضع بعض الألواح المعدنية لحمايتهم أصابه طلق نارى فى ساقه الأيمن وحدثت إصابته.
واتفقت تلك الشهادة مع أقوال كل من محمد عبدالحميد الشاهد العشرين بالقضية والشاهد الحادى والعشرين عبدالرحيم عباس الذى أكد تواجد أحمد مرتضى منصور ووحيد صلاح الدين مع مرتضى وقاموا بمنح البلطجية نقودا وذلك أثناء تواجدهم بميدان مصطفى محمود ثم توجهوا إلى ميدان التحرير وحدثت الواقعة، أما الشاهد محمود سعد فقد أكد فى أقواله أنه شاهد مرتضى يتحدث بصوت عال أثناء تواجده يوم الواقعة أعلى كوبرى أكتوبر موجها حديثه للبلطجية قائلا ( مش هاتخلصوا بقى يارجالة ) فضلا عن مشاهدته على شبكة الإنترنت يوم الأربعاء 2 فبراير فيديو للمتهم المذكور يتضمن تحريض مباشر على المتظاهرين.
بينما أكد محمد مغازى والذى يعمل مدير عام وكبير فنيين بالتليفزيون فى أقواله بالتحقيقات، أنه بناء على تكليفه من جهات التحقيق بفحص الأقراص المدمجة المقدمة بالتحقيقات من بعض الشهود وتقرير لجنة تقصى الحقائق فقد تأكد من تفريغ الأشرطة وفحصها أنها صحيحة وأن الاسطوانة المقدمة من مرتضى منصور مفبركة ومزيفة.
كما كشفت التحقيقات عن تفاصيل جديدة بشأن تورط رجال أعمال الحزب الوطنى "المنحل" فى الاعتداء علي المتظاهرين ، حيث قال علاء عادل ويعمل مسوق عقارات فى شهادته بالتحقيقات التى أجرتها معه هيئة التحقيق المكلفة من وزارة العدل برئاسة المستشار محمود السبروت، أنه كان متواجدا بميدان التحرير ضمن المحتجين السلميين على نظام الحكم السابق وقبل دخوله الميدان يوم 2 فبراير رأى عددا كبيرا من البلطجية بميدان طلعت حرب يمسكون سنجا وسيوفا وعندما دخل الميدان شاهد جمالا وخيولا متحفظا عليها بمعرفة المتظاهرين وعرف منهم أن من كانوا يمتطونها تعدوا عليهم بالضرب إلا أنهم قاوموهم واستطاعوا الإمساك بعدد من البلطجية والخيول والجمال وتسليمهم لقوات الجيش الموجودة بالميدان وأثناء تواجده أمام المتحف المصرى بميدان عبد المنعم رياض شاهد البلطجية يقومون بضرب أحد المتظاهرين وتم الإمساك ببعضهم وأقروا له أن المكاتب الخاصة بكل من أحمد فتحى سرور و محمد أبو العينين وزعت على كل واحد منهم مبلغ 100 جنيه وعلبة كشرى وشريط ترامادول وحرضوهم على الاعتداء على المتظاهرين ووعدهم سرور بمبالغ أكبر وشقق سكنية إذا استطاعوا طردهم من ميدان التحرير.
وأشار مازن مصطفى ويعمل مهندسا استشاريا فى أقواله بالتحقيقات أنه فى يوم 1 فبراير تلقى اتصالات على هاتفه المحمول من الأمانة المركزية للتنظيم بالحزب الوطنى من أرقام اعتاد أن تتصل به للدعوة للمؤتمرات العامة والانتخابات الحزبية تطلب منه التواجد بميدان مصطفى محمود يوم 2 فبراير إلا أنه ورغبة منه فى الاطمئنان على أبنائه المعتصمين بميدان التحرير توجه إلى مبنى الإذاعة والتليفزيون بماسبيرو بعد أن علم بتجمع مؤيدي الحزب الوطنى أمامه وهناك تقابل مع قياديين بالحزب الوطنى من أمانات تنظيم عابدين وحلوان والهرم وأخبروه أن ماسبيرو هو مكان التجمع الأمامى للوصول إلى ميدان التحرير وسينضم إليهم القادمون من ميدان مصطفى محمود وذلك لمهاجمة المتظاهرين بميدان التحرير لإيذائهم بكافة الأساليب وطردهم من الميدان حتى لو وصل الأمر لحد قتلهم واغتصابهم فاعترض على ذلك خوفا على أبنائه الذين كانوا ضمن المتظاهرين بميدان التحرير وقبل مغادرته المكان سمع من المتظاهرين أمام ماسبيرو أن كل واحد منهم حصل على مائة جنيه وزعها عليهم أمناء التنظيم بالحزب الوطنى على مستوى الأقسام وأن الممول الرئيسي لذلك إبراهيم كامل ومحمد أبو العينيين ، وأخبره بعض البلطجية أن ذلك قد حدث بتعليمات من صفوت الشريف الأمين العام للحزب الوطنى ثم شاهد وصول حشود راكبى الجمال والخيول من ميدان مصطفى محمود يمسكون بسيوف وسواطير وشوم وكرابيج وقاموا بالإعتداء على المتظاهرين بميدان التحرير، وأضاف أن من أحضر الجمال والخيول من نزلة السمان أعطى لكل صاحب جمل أو حصان ثمنه نقدا خشية أن يفقده.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

لادراج تعليق :-
اختر " الاسم/عنوان url " من امام خانة التعليق بأسم ثم اكتب اسمك ثم استمرار ثم التعليق وسيتم نشرة مباشرة