فرصة للعمل من المنزل - شركة تطلب مسوقين من المنزل - بدون مقابلة شخصية - فقط سجل وسيصلك التفاصيل كاملة

ربات منزل - عاطل - حديث تخرج - طالب في كلية - بل وطالب في مدرسة - متقاعد - ضباط جيش أو شرطه - موظف فعلي بأي شركة أخرى

بشرط أن لا تقوم بالتسويق وأنت في مقر عملك لأن وقتك وقوانين عملك لاتسمح لك بأن تقوم بالعمل لشركة أخرى بوقت عملك - إلا بموافقة مديرينك وشركتك

سجل بياناتك من خلال الرابط التالي وسيصلك إيميل التأكيد في خلال دقائق وتكون موزع مع الشركة

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

شقيق يوسف والي : عملنا جمعية عشان ندفع له أتعاب المحامي !

المصدر : شبكة المشاكس الاخباريةلدكتور ماهر والى كان يشغل منصب عميد كلية الزراعة جامعة الأزهر ، هو الشقيق الأصغر للدكتور يوسف والى نائب رئيس الوزراء ووزير الزراعة الأسبق والمحبوس حاليا 15 يوماً على ذمة التحقيقات فى التهم المنسوبة إليه وعلى رأسها قضية إدخال مبيدات مسرطنة للبلاد

حوار : شيرين أبو شعيشع
تصوير : أميرة عبد المنعم

بجانب إهداره 200 مليون جنيه من المال العام ببيعه قطعة أرض مساحتها 38 فدانا بمدينة الأقصر بـ 9 ملايين جنيه لرجل الأعمال الهارب حسين سالم، بينما ثمنها الحقيقى 209 ملايين جنيه..
بوابة الشباب التقت ماهر والي ، وكان لنا معه الحوار التالي الذى نؤكد أننا سننشر كلامه بالنص بعيداً عن اقتناعنا من عدمه ، والتعليق لكم في النهاية .
هل كنت تتوقع قيام الثورة ؟
عندما كنت رئيس لجنة الزراعة بمجلس الشعب فى دورته السابقة قلت لأصدقائى بعد انتخابات مجلس الشعب الأخيرة " أشعر بأن هذه الدورة لن تكتمل " ، كما أنني كنت متأكداً أن مشروع التوريث لن يتم، لأن الحكومة اهتمت فقط بالطبقة العليا وابتعدت عن الشعب.
هل تصدق ما يقال عن أخيك يوسف والي؟
يوسف والى لا يملك إلا الشقة التى يسكن فيها فى الدور التاسع فى العمارة التى ورثناها عن والدنا فقط بجانب 45 فداناً ورثها عن والده بجانب 40 ألف جنيه فى بنك الأسكندرية ، هذا هو كل ما يملكه وقد تم التحفظ عليهم ، وحتى نوكل محامى عملنا نحن إخوته جمعية ! .
معنى كلامك أن أخيك مظلوم تماماً فى رأيك .. لم يرتكب أي خطأ ؟
يوسف والى بدأت كوارثه منذ 2002 عندما أعلن عن رفضه لمسألة التوريث وقال أن جمال مبارك لا يجب أن يسقط على حكم مصر بالبراشوت، فلابد أن يدرب ويدخل مجلس الشعب، وقد قال يوسف هذا الكلام بكل صدق لمبارك، فقرروا أن يغتالوا يوسف والى معنويا فبدأوا فى المخطط الجهنمى وهو موضوع المبيدات المسرطنة وهذا المخطط ليس له أصل ، فمثلا عندما اقول ان هذا الشاى يصيب الانسان بالسرطان .. فما هو دليلى على هذا الكلام ؟ وكان شقيقى يبعث للصحف برده على هذا الكلام لكنها لم تكن تنشر له أى ردود ، ثم ختموها بمسألة اولادى الذين حبسوهم زورا وبهتانا ، وبصراحة بعد كل هذه البلاوى عندما قامت الثورة قلت الحمد لله ربنا رفع عنه الظلم فوجدته يواجه ظلما آخر عندما فوجئنا بأمر الضبط والاحضار ، يومها عندما نزلت من العمارة وجدت حوالى 8 سيارات شرطة وعندما سألونى عن يوسف شقيقى قلت لهم على حد علمى هو فى النيابة الآن فهو رجل عنده 81 سنة .. يهرب يروح فين يعنى ؟ وقالوا عنه إنه مسافر اسرائيل بالرغم من أن جواز سفره منتهى منذ 18 عاما وعمره ما راح اسرائيل ، وقالوا انه متجوز بنت واحد اسرائيلى اسمه ليفى ، وظهر المرشد العام للاخوان المسلمين وقالوا إن أمه يهودية .. فهل هذا يرضى ربنا ؟ فوالدتى من عائلة الجارحى وشقيقى أعزب لم يتزوج وبالتالى لم ينجب أولاداً ، شقيقى يوسف والى دخل فى عالم التصوف منذ أن كان عمره 27 عاما وكان المسئول عن الشباب فى هيئة التحرير بعد ثورة 1952 م وكان له مكتب فى قصر عابدين إلا انه ترك كل هذا الكلام وتصوف إلى يومنا هذا ، أخويا مظلوم وربنا كريم، فالمبيدات التي يتحدثون عنها لم تدخل مصر حتى الآن.
وماذا عن مشروع أرض الأقصر؟
بالنسبة لموضوع أرض الأقصر المملوكة لحسين سالم فالذى وافق على شرائها لحسين سالم عاطف عبيد رئيس الوزراء الأسبق فاللجنة العليا لتثمين أراضى الدولة هى التى قدرت ثمن الأرض ودور يوسف والى كرئيس للجنة أن يعتمد القرار وليس من حقه التدخل فحسين سالم اتفق مع مجلس مدينة الأقصر وعرض عليهم أن يدخلوا معه كشريك لبناء فندق ويكون لهم نصيب فى الأسهم فوافقوا وبعد بناء الفندق ذهب لتسجيله فى الشهر العقارى فرفض موظفوه لأن هذه الأرض مملوكة لوزارة الزراعة، والموضوع لا يخص يوسف والى لا من قريب ولا من بعيد وهو لم يقابل حسين سالم نهائيا .
حدثنا عن يوم القبض علي شقيقك ؟
يوم الأحد الماضى لم يجد أخى المفتاح الخاص بشقته فى جيبه فاقترحت عليه أن يبيت معى فى شقتى فقال لى أنه سينام عند على شقيقى الأكبر والذى يسكن فى نفس العمارة، وأخذ معه الولد الذى يعمل معه واسمه محمود ثم نزل ليصلى الفجر كعادته فى المسجد المجاور لنا ، فسمعت صوتاً في الساعة 3 صباحا يدق على باب شقته وعندما سألت الأمن الموجود على العمارة قال لى دول ناس جايين يقبضوا على د. يوسف وذهبوا لأنهم لم يجدوه ، بعدما قلت للضابط انتوا جايبين 8 عربيات شرطة ليه كان كفاية تبعت أمين شرطة ولا ضابط يأخذوه فهو رجل كبير روحوا بس اتشطروا على البلطجية ، وفى اليوم التالى ذهب يوسف إلى النيابة وسلم نفسه ومعه محاميه وأوراقه ولم نزوره لأن زيارته ممنوعة قبل مضى 10 أيام على حبسه .
هل تعرض أحد أفراد العائلة لمضايقات بعد حبس د. يوسف والى ؟
بالعكس لقد طلبت السفيرة الهولندية فى مصر رؤية ابنى أحمد الذى يعمل مساعدا للمستشار الزراعى الهولندى فى مصر بعد إعلان حبس عمه يوسف والى ، حيث قالت له : انت محترم ونحن لم نعينك من أجل عمك ، بل لأنك كفء وكن مطمئنا أننا لن نتخلى عنك.
هل المصريين بعد الثورة على درجة من الوعى للتحدث فى السياسة في رأيك ؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

لادراج تعليق :-
اختر " الاسم/عنوان url " من امام خانة التعليق بأسم ثم اكتب اسمك ثم استمرار ثم التعليق وسيتم نشرة مباشرة