فرصة للعمل من المنزل - شركة تطلب مسوقين من المنزل - بدون مقابلة شخصية - فقط سجل وسيصلك التفاصيل كاملة

ربات منزل - عاطل - حديث تخرج - طالب في كلية - بل وطالب في مدرسة - متقاعد - ضباط جيش أو شرطه - موظف فعلي بأي شركة أخرى

بشرط أن لا تقوم بالتسويق وأنت في مقر عملك لأن وقتك وقوانين عملك لاتسمح لك بأن تقوم بالعمل لشركة أخرى بوقت عملك - إلا بموافقة مديرينك وشركتك

سجل بياناتك من خلال الرابط التالي وسيصلك إيميل التأكيد في خلال دقائق وتكون موزع مع الشركة

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

سمية الخشاب: أكره اللون الرمادي وأهوى"الجلبية" لأنَّها رمزٌ للإغراء رنا الفقيه من بيروت

فنانة إسكندرانية، إختارت الدخول الى عالم الفن واللتمثيل، على الرغم من تمتعها بالصوت الجميل والأداء المميز، وكان ذلك في العام 1998. ولكن الشهرة التي حلمت بها تأخرت ثلاث سنوات، الى حين إختيارها لتلعب دور إحدى زوجات متولي في المسلسل الشهير "عائلة الحاج متولي". فكانت إنطلاقتها الكبيرة لتصبح، سمية الخشاب، بعدها رقما صعبا بين ممثلات السينما والدراما المصرية.

"إيلاف" إلتقتها في لبنان خلال تصوير مشاهد من مسلسلها الذي سيعرض خلال شهر رمضان المقبل، الى جانب الراقصة والممثلة فيفي عبده والفنان أحمد بدير، فكان الحوار التالي:

عندما نتحدث مع سمية الخشاب عن الموضة والأزياء، فهذا يعني أننا نحاورها بالأحب الى قلبها. فأخبرينا عن ماركة الأزياء الخاصة بك؟
لقد تأثرت كثيرا بعمل أمي كمصصمة أزياء منذ صغري. وكثيرا ما كانت تأتي بعض الافكار الى بالي، فأخبرها لأمي كي تقوم بتنفيذها. كما إنني أهوى تناسق الألوان والإبتكار في الموديلات والأقمشة. من هنا كانت فكرة تأسيس دار للموضة خاص بإسم، سمية خشاب، منذ خمس سنوات.

كونك تتمتعين بخبرة واسعة في مجال الموضة، فهل تتقبلين الرأي الآخر أو تلجئين الى الإستعانة بأصحاب الإختصاص في هذا المجال إذا إحتاج الأمر؟
بالطبع، فأنا أتقبل الرأي الآخر، لا بل أطلبه أيضا لأن الإستعانة بأذواق الآخرين يجعل طلة الفنانة متجددة على الدوام، لأن لكل مصمم ذوقه الخاص وطريقته الخاصة في إبراز الجمال.

سمية الخشاب وقفت في العديد من أدوارها الى جانب نجمات كبيرات، فهل هذا يدل على الثقة بالنفس وحب المنافسة ؟
بالعكس، لا أعتبر الأمر منافسة أو تحدٍ، وستكون لي، هذا العام، بطولتان في المسلسلات الرمضانية، الأولى مع فيفي عبده والثانية مع صابرين. (مازحة) شاركت فيفي بطولة مسلسل "الحقيقة والسراب" وكانت زوجة الأب الظالمة ولكن في رمضان المقبل سأنتقم منها مع أحمد بدير "وألعّبها عالشناكل" على الطريقة المصرية .

من الممثلات القديمات، هي ملهمة سمية الخشاب والأجمل بنظرها؟
طبعا الفنانة هند رستم والوردة الجميلة سعاد حسني التي كانت كتلة من الإحساس. فعمالقة "الأبيض والأسود" هم المدرسة الدائمة التي نتعلم منها نحن والأجيال القادمة أيضا.

أي مدينة أحب إليك للتسوق ؟
بيروت طبعا، وأنا لا أقول هذا الكلام لأنني أصوّر فيها اليوم. بل إنها الحقيقة، فأنا أعشق لبنان وكفتاة اسكندرانية أجد بيروت الشقيقة التوأم للإسكندرية. وأتمنى أيضا، أن يكون لي منزل فيها يوما ما، لأنها الأقرب الى قلبي بعد بلدي مصر.

الى أي مدى يمكن لجمال المرأة أن يخفي عيوب شخصيتها ؟
إنني أؤمن بجمال الروح وأجد أنها تطغي على الشكل. فالجمال الخارجي سيزول يوما ما، لا محال، أما الروح فتبقى على ما هي .

هل أنتِ مع عمليات التجميل ؟
عندما أحتاج الى عمليات التجميل، كفنانة، سأُقدم على هذه الخطوة ولكن بالحد المقبول ومن دون المبالغة وتغيير الملامح. لأن العديد من النجمات الجميلات خسرن جمالهن بعد عمليات التجميل وأنا منتبهة الى هذا الأمر وإنشالله لن أقع في هذه الحفرة .

الشعر الأسود يعتبر جزء من شخصيتك، فهل تفكرين بتغييره من أجل الظهور ب"لوك" جديد ؟
لقد قمت بتغييره الى اللون البني ذات مرة، وصودف ذلك مع ظهور تلفزيوني لي، وأذكر أن إمرأة مصرية إتصلت من أستراليا، لتعاتبني على هذا التغيير وكانت مزعوجة بشكل كبير وطلبت مني أن أُعيده كما كان حالما أعود الى المنزل. بصراحة، كلامها أثرّ بي، وما كان مني إلا أن أعدت شعري الى لونه الطبيعي، في اليوم التالي. لأنني بتت مقتنعة أن ما يحبه الجمهور هو سبب النجاح .

ما هو لونك المفضل وهل تبتعدين عن ألوان معينة ؟
أحب كل الالوان وأعشق تناسقها، إنما الرمادي هو اللون الوحيد الذي أكرهه "يا أبيض يا أسود" (مازحة). فإنني لا أجامل أبدا في حياتي اليومية، كما أنني أكره المواقف الوسطية لذلك أكره اللون الرمادي لأنه لون وسطي.

- لو خُيّرت بين ال "جلبية" أو ال "كاجوال"، فماذا تختارين ؟
الجلبية جميلة ولها أوقاتها والكاجويل ايضا. فنحن نعتمد الكاجوال في حياتنا اليومية ولكن في التمثيل، أحب شكلي بالجلبية. ولو خيّرت بين الإثنين فأختار "الجلبية" لأنها مليئة بالأنوثة والإغراء.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

لادراج تعليق :-
اختر " الاسم/عنوان url " من امام خانة التعليق بأسم ثم اكتب اسمك ثم استمرار ثم التعليق وسيتم نشرة مباشرة