فرصة للعمل من المنزل - شركة تطلب مسوقين من المنزل - بدون مقابلة شخصية - فقط سجل وسيصلك التفاصيل كاملة

ربات منزل - عاطل - حديث تخرج - طالب في كلية - بل وطالب في مدرسة - متقاعد - ضباط جيش أو شرطه - موظف فعلي بأي شركة أخرى

بشرط أن لا تقوم بالتسويق وأنت في مقر عملك لأن وقتك وقوانين عملك لاتسمح لك بأن تقوم بالعمل لشركة أخرى بوقت عملك - إلا بموافقة مديرينك وشركتك

سجل بياناتك من خلال الرابط التالي وسيصلك إيميل التأكيد في خلال دقائق وتكون موزع مع الشركة

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

أليسا ليست ممنوعة من الدخول إلى مصر فيفيان عقيقي من بيروت



بعد تداول خبر منع الفنانة اللبنانيَّة، أليسا، من الدخول إلى مصر، على خلفيَّة بعض التَّصريحات الَّتي أدلتها عن الثورة والوضع هناك، أكَّد مدير أعمالها أنَّ الأمر عار عن الصحَّة، والهدف منه إستعمال إسمها سعيًا وراء الشهرة.


بيروت: بعد نشر الصحافة المصريَّة تقدُّم أحد المحامين بمذكَّرةٍ رسميَّةٍ لمنع دخول الفنانة اللبنانيَّة، إليسا، إلى مصر وذلك بعد الهجوم الذي شنَّ عليها إثر تصريحاتها حول الثورة المصريَّة، الَّتي إعتبرها البعض مسيئة لهذا البلد، أكَّد مدير أعمالها، أمين أبي ياغي، لـ"إيلاف"، عدم صحَّة هذا الخبر، وأنَّ أليسا لم تمنع من الدخول إلى مصر، حيث تمتلك شعبيَّةً كبيرةً، رافضًا التعليق على الموضوع، بإعتباره لا يستحق التداول.

إلى ذلك، وبعد إعلان أليسا زيارتها إلى الجزائر في الثامن عشر من تموز المقبل، دخل معجبوها من المصريين والعراقيين في تنافس على موقع الـ"فايس بوك" لدعوتها لزيارة بلديهما من خلال تدشين صفحات تحت مسمى "مليونيَّة لاستضافة أليسا".

ويبدو من الواضح أنَّ خبر اعتلاء إليسا مسرح جميلة الجزائري، وقع كالصاعقة على معجبيها، بعد تداول خبر منعها من الدخول إلى مصر، وإحياء الحفلات هناك، مما دفعهم إلى تصميم صفحة على موقع التواصل الإجتماعي يستجدون فيه عطف الشَّعب المصري للسماح لها بالغناء في مصر.

وبدأت تتفاعل القضيَّة بعد التَّصريح الذي قدَّمته أليسا في حوارٍ لها مع مجلَّة "لها"، وإجتزاء قسمٍ منه، علمًا أنَّ المحامي، نبيه الوحش، معروفٌ عنه، سعيه لمنع إحياء حفلات الفنانين أو دخولهم إلى مصر.

وصرَّحت أليسا وقتها أنَّها ضد القوائم السوداء، بإعتبار أنَّ لكل إنسان الحريَّة في التَّعبير عن رأيه، سواء كان مع أو ضد الثورة وأنظمة بعض الحكَّام، ولا يجوز معاقبتهم بسبب هذه الآراء.

وأشارت حينها إلى أنَّها تعشق مصر وتعتبرها بمثابة بلدها الثاني، وأنَّها تقدِّر التعايش المسيحي - الإسلامي فيها، حيث لا أحد يسأل عن ملَّة الآخر، مؤكِّدة على حق الشعوب في تقرير مصيرها، بعيدًا عن التدخلات الخارجيَّة، وأنَّ دعم مبارك أو ذمِّه من حقِّ شعبه فقط، مشيرةً إلى أنَّ الثورة كانت حدثًا عظيمًا قلبت حياة المواطنين الذين إعتادوا على نمط حياة معيَّن لمدة ثلاثين يومًا، وهم بحاجة لوقتٍ للتكيُّف مع الوضع الجديد، وليجتازوا خوفهم وتشاؤمهم، ولعودة الحياة إلى البلاد كما كانت عليه.



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

لادراج تعليق :-
اختر " الاسم/عنوان url " من امام خانة التعليق بأسم ثم اكتب اسمك ثم استمرار ثم التعليق وسيتم نشرة مباشرة