فرصة للعمل من المنزل - شركة تطلب مسوقين من المنزل - بدون مقابلة شخصية - فقط سجل وسيصلك التفاصيل كاملة

ربات منزل - عاطل - حديث تخرج - طالب في كلية - بل وطالب في مدرسة - متقاعد - ضباط جيش أو شرطه - موظف فعلي بأي شركة أخرى

بشرط أن لا تقوم بالتسويق وأنت في مقر عملك لأن وقتك وقوانين عملك لاتسمح لك بأن تقوم بالعمل لشركة أخرى بوقت عملك - إلا بموافقة مديرينك وشركتك

سجل بياناتك من خلال الرابط التالي وسيصلك إيميل التأكيد في خلال دقائق وتكون موزع مع الشركة

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

عمار: التيارات الدينية مصيرها الانقسام

عمار علي حسن

أكد د.عمار علي حسن الباحث بالشئون السياسية والدينية أن الإسلام ليس محل تقسيم في مصر، منتقدا

في هذا الصدد التصنيف الموجود بالساحة حاليا الذي يقسم المصريين إلى مدنيين وعلمانيين وإسلاميين .

ونوه " بتأكيد المجلس العسكري الأعلى على مدنية الدولة وأن الانقسام سوف يصبح مصير الجماعات الدينية التي أثارت مثل هذه الاختلافات متوقعا أن البرلمان القادم الذي سيتولى تشريع القوانين سيؤدي على الأرجح إلى حصار للثورة " .

وأوضح الدكتور عمار علي حسن مدير مركز أبحاث ودراسات الشرق الأوسط خلال ندوة أقامتها الليلة الماضية حملة حمدين صباحى الانتخابية - " أن ذلك الانقسام ظهر عقب دخول تلك الجماعات الدينية الساحة السياسة، حيث اتبعوا منهج الكر والفر والمبادرات وبالتالي غير بعضهم مجموعة من أفكاره، " مشيرا إلى أن الحصار الأمني قبل الثورة كان هو ما يصنع تماسكا بين أفراد هذه الجماعات، وأنه عندما تم إطلاق حريتهم طفت على السطح والاختلافات بينهم.

وقال " إن الانتخابات بعد الثورات إما أن تكون مكسبا مضافا إلى الثورة وإما مضادة للثورة".

ورأى " أن قيام البرلمان القادم بتشريع القوانين قد يسهم في محاصرة الثورة، خاصة مع احتمال أن يتمكن أعضاء الحزب الوطني المنحل من الفوز بنسبة كبيرة من مقاعده" .

وأوضح حسن "أن التيار السلفي في مصر هو تيار تقليدي، وأنه بعد الثورة خرجت احزاب من عباءة جماعة السلفيين إلا أن الجسم الأساسي مازال موجودا، ورغم عزوف بعض التيارات السلفية عن المشاركة فى الحياة السياسية، إلا ان هناك تيارات تريد السياسة بقوة " .

وتابع بالقول إن "اتباع التيار الديني لم يتواجدوا في أيام الثورة الأولي خاصة يوم 25 يناير حتي حدث التحول الكبير في مسار الأحداث يوم 28 يناير ومن ثم دخلت التيارات الدينية في مرحلة تحصيل الحاصل " .

وقال عمار علي حسن: " انه منذ حكم مبارك كان ضد محاكمتهم عسكريا، وكان مؤمنا بحقهم في ممارسة السياسة فى النور"، مشيرا إلى أن المواجهة تكون ببناء القواعد الراسخة للحكم المدني وتعميق التعليم وترسيخ الثقافة الحديثة



اقرأ المقال الأصلي علي بوابة الوفد الاليكترونية الوفد - عمار: التيارات الدينية مصيرها الانقسام

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

لادراج تعليق :-
اختر " الاسم/عنوان url " من امام خانة التعليق بأسم ثم اكتب اسمك ثم استمرار ثم التعليق وسيتم نشرة مباشرة