فرصة للعمل من المنزل - شركة تطلب مسوقين من المنزل - بدون مقابلة شخصية - فقط سجل وسيصلك التفاصيل كاملة

ربات منزل - عاطل - حديث تخرج - طالب في كلية - بل وطالب في مدرسة - متقاعد - ضباط جيش أو شرطه - موظف فعلي بأي شركة أخرى

بشرط أن لا تقوم بالتسويق وأنت في مقر عملك لأن وقتك وقوانين عملك لاتسمح لك بأن تقوم بالعمل لشركة أخرى بوقت عملك - إلا بموافقة مديرينك وشركتك

سجل بياناتك من خلال الرابط التالي وسيصلك إيميل التأكيد في خلال دقائق وتكون موزع مع الشركة

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

صبحى صالح فى الإسكندرية : لن نسمح بتأجيل الانتخابات ساعة واحدة.. ومن يخالف الإعلان الدستورى سنثور ضده

صبحي صالح يتحدث امام الحضور في المسجد تصوير : رافي شاكر

قال صبحى صالح، القيادى بجماعة الإخوان المسلمين بالإسكندرية، عضو لجنة التعديلات الدستورية، إن الشعب المصرى لن يسمح بتأجيل موعد الانتخابات عن الموعد المحددة لها ساعة واحدة، مضيفا أن من يخالف الإعلان الدستورى يخالف شرعيته.. ومن حق الثورة أن تثور ضده.

وجدد «صالح» حديثه لنائب رئيس مجلس الوزراء الدكتور على السلمى: «لا تملك أنت ولا رئيس وزرائك ولا مجلس وزرائك أن تضع مبادئ فوق دستور الأمة»، مطالبا بعدم فرض وصاية على الشعب المصرى وإثارة الفتن بالمبادئ فوق الدستورية، مضيفا أن الشعب المصرى ساكن تجاه ما يحدث من أجل تمكين البناء، وليس لتمكين «أعداء الثورة» من البلاد.

وأكد خلال كلمته فى مؤتمر عقدته جماعة الإخوان المسلمين بالتنسيق مع حزب الحرية والعدالة أمس الأول، بعنوان «معا ضد الثورة المضادة» أن الشعب قادر على إنتاج ثورة جديدة،وتابع: المجلس العسكرى أداؤه متوازن وجيد، فلا تدخلوه فى أتون السياسية لأن السياسة لا تتفق مع العسكر، ونشكر للمجلس العسكرى حفاظه على الثورة، ونطالبه بالاستجابة لمطالب الشعب بتسليم السلطة لمجلس نيابى منتخب فى الموعد المحدد سلفا.

وطالب «صالح» المجلس العسكرى بالرد على ما وصفه بـ«ادعاءات نائب رئيس الوزراء على السلمى بوضع مبادئ فوق دستورية»، محذرا من «المتاجرة» باسم الجيش، متابعا: الشعب المصرى حارس العقيدة ومؤسسة الشريعة، وقاد الحملات ضد الصليبين والتتار، وأرغم أنف الصهاينة فى 73، وزلزل الطاغوت من عرشه وأدخله القفص ليعبث بأنفه كما يشاء خلف القضبان قاصدا مبارك.

وأشار «صالح» إلى حديث وزير العدل عن إنفاق بعض الدول الأجنبية 148 مليون جنيه لتعطيل مسار الثورة، مهددا من وصفهم بـ«الخونة والمتعاونين» قائلا: «سنقطع أيديكم التى امتدت لأموال الأجانب من أساسها، كفاكم عارا، آن أوان صمتكم للأبد»، محذرا من تأسيس «فلول الوطنى» لخمسة أحزاب جديدة، واصفا إياهم «بالحرباء» التى تغير جلدها، ووجه رسالة للقيادات الجامعية قائلا: «استقيلوا يرحمكم الله، قال الشعب لإمامكم ارحل فلم يفهم، فدخل قفص الاتهام، ارحلوا وإلا ستعبثون بأنوفكم خلف القضبان».

من جانبه قال عبد الناصر على منسق حركة «معلمون بلا نقابة»، إن 50 ألف معلم سكندرى قدموا درسا كعادتهم لكل شعب مصر، بأن مصر قادرة على التحول الديمقراطى فى أمن وأمان، وأضاف: «لقنّا فلول النظام السابق درسا بأننا نستطيع التحول إلى دولة المؤسسات التى ننشدها، بعد أن توحد المعلمون الشرفاء فى قائمة واحدة مقابل فلول الوطنى، وانتصرنا عليهم».

وأكد أن انتخابات المعلمين أثبتت «كذب دعاة الانفلات الأمنى»، بعد أن توجه مليون ونصف مليون معلم لصناديق الاقتراع دون حادثة واحدة على حد قوله مؤكدا أن المعلمين سيعودن لدورهم فى قيادة الأمة نحو دولة المؤسسات، لإيمانهم بأن التعليم قضية أمن قومى.

وقال صابر أبوالفتوح مسئول ملف العمال بجماعة الإخوان، إنهم فهموا «المؤامرة» التى تحاك ضد الشعب، موضحا أن أمريكا والكيان الصهيونى وبعض الأطراف الداخلية المتعاونة معهم من رجال الأعمال الذين سرقوا خيرات الشعب المصرى، لا يريدون لمصر الحرية والاستقلال ولا ديمقراطية حقيقية، فينفقون على البطجية الذين ربوهم وأطلقوهم ليقفوا حائلا بين الشعب وأحلامه.

وأضاف: سنضرب بيد من حديد على من يحاول الوقوف أمام مسيرة الثورة، ونقول للمجلس العسكرى حافظوا على قدركم عند الشعب، وعجلوا بالانتخابات الحرة تحت الإشراف القضائى الكامل، وحذار أن تتلاعب أو تتراجع عن تنفيذ إرادة الشعب، واعلموا أن الشعب لا يخاف من التهديدات، فالطوارئ والمبادئ فوق الدستورية تحت أقدام الشعب المصرى، وإذا كانت أعينكم حمراء، فالشعب أيضا عينه حمراء، مطالبا القوى السياسية بالخضوع لإرادة الشعب المصرى، والشعب بالحفاظ على الثورة، وعدم السماح للإعلام بالعبث فى عقله.

وأكد أحمد جاد القيادى العمالى بحزب الحرية والعدالة، إن الغرض من الثورة المضادة هو إعادة «الوجوه الكئيبة من فلول النظام السابق للمشهد السياسى من جديد»، متهما بعض قيادات الشرطة بالمشاركة فى الثورة المضادة، بترك الساحة خالية للبلطجية لإثارة الذعر والهلع، واتهم بعض الإعلاميين ببث الرعب واليأس فى الشعب من أجل العودة للوراء، مؤكدا قدرة الشعب على التصدى لهم قائلا: الشعب الذى أسقط النظام وأدخل الفرعون وراء القضبان، قادر على فل فلول الوطنى، والضرب بيد من حديد على أتباع النظام السابق.

ووصف مصطفى عبدالمغنى أحد قيادات الدعوة السلفية، المبادئ فوق الدستورية بـ«سقطة لدعاة الحرية من الليبراليين والعلمانيين»، فيما حذر عصام عبدالمنعم أمين حزب الكرامة بالإسكندرية من «الأفخاخ» التى تحاك للشعب المصرى، متهما بعض أعضاء المجلس العسكرى بالتعاون مع فلول الوطنى للنيل من الثورة، مبررا ذلك الاتهام بالاعتداء على أهالى الشهداء أمام محكمة الرئيس المخلوع حسنى مبارك، وترك من وصفهم بـ«أبناء الخائن» سالمين وحمايتهم.

من جانبها نفت حركة شباب 6 ابريل بالإسكندرية، صلتها، بمحاولة بعض البلطجية إفشال مؤتمر «معا ضد الثورة المضادة» الذى نظمه جماعة الإخوان المسلمين وحزب الحرية والعدالة بالإسكندرية، حيث قاموا بالاعتداء على المشاركين فى المؤتمر، محاولين تهشيم سيارة الصوتيات الخاصة بالجماعة، إلا أن المشاركين منعوهم من الوصول لسيارة الصوتيات؛ وهو ما سبب بعض الاشتباكات، أدت إلى إصابة شاب إخوانى بجروح، نقل على أثرها إلى المستشفى الجامعى لإسعافه، وذكرت الحركة فى بيان لها: لم نشارك فى «جمعة الإخوان» فكيف نعتدى عليهم؟.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

لادراج تعليق :-
اختر " الاسم/عنوان url " من امام خانة التعليق بأسم ثم اكتب اسمك ثم استمرار ثم التعليق وسيتم نشرة مباشرة