فرصة للعمل من المنزل - شركة تطلب مسوقين من المنزل - بدون مقابلة شخصية - فقط سجل وسيصلك التفاصيل كاملة

ربات منزل - عاطل - حديث تخرج - طالب في كلية - بل وطالب في مدرسة - متقاعد - ضباط جيش أو شرطه - موظف فعلي بأي شركة أخرى

بشرط أن لا تقوم بالتسويق وأنت في مقر عملك لأن وقتك وقوانين عملك لاتسمح لك بأن تقوم بالعمل لشركة أخرى بوقت عملك - إلا بموافقة مديرينك وشركتك

سجل بياناتك من خلال الرابط التالي وسيصلك إيميل التأكيد في خلال دقائق وتكون موزع مع الشركة

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

بالفيديو.. محاربة الفتنة فى "صندوق خشب" !

منذ أيام أنتشر فيلم قصير يحمل اسم "صندوق خشب" على مواقع الإنترنت المختلفة والذي يتناول العلاقة بين المسلمين والمسيحيين في مصر من خلال قصة مستوحاة من أحداث حقيقية.. وفريق عمل هذا الفيلم مجموعة من طلاب كلية الإعلام بجامعة القاهرة، وشاركهم في التمثيل الفنان طارق عبد العزيز الذي حكى لنا تفاصيله من خلال الحوار التالي..

كتب : كريم كمال

كيف جاءت فكرة هذا الفيلم؟
الفكرة كانت عبارة عن مشروع تخرج لمجموعة من طلاب كلية الإعلام جامعة القاهرة، فأنا قد أعتدت أن أقدم كل عام مشروع تخرج مع الطلاب إما لمعهد السينما أو لكلية الإعلام فوجدت أحد أصدقائي يتصل بي ويقول لي على فكرة الفيلم ، وحينما قرأت السيناريو اكتشفت أن الفكرة جميلة جدا وقررت مشاركتهم في عمل الفيلم ولكني الحقيقة لم أكن أتخيل أن الفيلم يتم مشاهدته بهذه الصورة التي حدثت حيث أني شاركت وأعلم أن في النهاية من سيشاهد الفيلم هم 5 أفراد من أعضاء هيئة التدريس ولكني لم أتصور أبدا أن ينال نسبة تقرب من الـ 200 ألف مشاهدة، ثم وجدت قناة التحرير تذيعه بمناسبة الأحداث الأخيرة ، وكل هذا أسعدني كثيرا.
هل كان لديك دافع محدد للاشتراك بهذا العمل؟
قبل بداية تصوير الفيلم بدأنا نشم في مصر رائحة الفتنة من أقاويل قد انتشرت حول أن الكنائس بها أسلحة وما شابه، ولذلك كان كلامي معهم أننا نريد إبراز الفكرة بشكل صحيح وليس مجرد العمل على مشروع تخرج، وبالفعل كان هناك حماس من الشباب الذي كان من بينهم مسلمون ومسيحيون مؤمنون بالفكرة وهو ما ساعد على خروجه بشكله النهائي.




ولكن هل ترى أن هذه الفكرة تحديدا يمكن معالجتها بشكل درامي؟
بالتأكيد حيث أن هذه الفكرة كانت عبارة عن قصاصة من الورق موجودة في إحدى الصحف تروي حادثاً حقيقياً وتم تحويلها إلى السيناريو الذي تم تصويره ، وبالتالي فالقصة حقيقية بين أثنين أصدقاء أحدهما مسيحي والآخر مسلم، وهذا يعطي بعداً آخر للفيلم وهو أننا لم نخترع شيئاً نحاول تصديره للناس ، بل أننا نعكس شئ موجود على أرض الواقع بالفعل.
وما الرسالة التي أردتم توصيلها من خلال الفيلم؟
الهدف الأساسي من الفيلم هو توصيل رسالة محددة ، وهي أننا كلنا أولاد آدم بعيدا عن فكرة إن كان مسيحياً أو مسلماً ، ولكن في النهاية هذا الإنسان يعي معنى الصداقة والحب والإيثار، وأي أحد يبعد عن هذه المنطقة ويبدأ يتعصب للأهلي والزمالك أو المسيحية والإسلام، وهو ما تجسد من خلال الفيلم حول الشخصين اللذين تعرفا على بعضهما من خلال موقف صعب ، وكل منهما لا يعرف ديانة الآخر حتى يبدأ التعرف تدريجيا من خلال الأحداث وهذا هو ما يحدث في الحقيقة ولذلك اعتبرت هذا الفيلم هو طوق النجاة الذي قد ينقذ المسلمين والمسيحيين من الفتنة بعد أن نذكرهم فقط بالحقيقة، كما أن ما نراه يحدث من فتن كان وراؤه الحكام الله يسامحهم مثلما سمعنا خلال الأيام الماضية.









ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

لادراج تعليق :-
اختر " الاسم/عنوان url " من امام خانة التعليق بأسم ثم اكتب اسمك ثم استمرار ثم التعليق وسيتم نشرة مباشرة