فرصة للعمل من المنزل - شركة تطلب مسوقين من المنزل - بدون مقابلة شخصية - فقط سجل وسيصلك التفاصيل كاملة

ربات منزل - عاطل - حديث تخرج - طالب في كلية - بل وطالب في مدرسة - متقاعد - ضباط جيش أو شرطه - موظف فعلي بأي شركة أخرى

بشرط أن لا تقوم بالتسويق وأنت في مقر عملك لأن وقتك وقوانين عملك لاتسمح لك بأن تقوم بالعمل لشركة أخرى بوقت عملك - إلا بموافقة مديرينك وشركتك

سجل بياناتك من خلال الرابط التالي وسيصلك إيميل التأكيد في خلال دقائق وتكون موزع مع الشركة

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

معركة بالسنج والسيوف بين بلطجية حلوان.. والضحايا يتساقطون فى الشوارع






فيما يشبه أفلام الرعب نشبت بعد ظهر اليوم معركة كبيرة بين نحو خمسين بلطجيا فى سوق الخضار بمنطقة المعصرة فى حلوان، وبعد سقوط أحد الضحايا تحولت المعركة بين فريقين من البلطجية إلى مطاردات امتدت إلى الطرقات والشوارع حتى منطقة وادى حوف جنوب المعصرة بنحو عشرة كيلو مترات.
وقد استخدم البلطجية فى مطارداتهم سيارات نصف نقل وسيوف وخناجر وأسلحة نارية، وأثارت عمليات المطاردة بين البطلجية فى وادى حوف الذعر والفزع بين السكان حيث تعالت صرخات النساء والأطفال وعلت أصوات استغاثة عن طريق مكبرات الصوت فى الشوارع الرئيسية، وخرجت أعداد كبيرة من سكان مدينة وادى حوف مسلحين بالعصى والشوم والسكاكين إلى شوارع المدينة واستطاعوا القبض على أربعة مصابين إصابات خطرة بالسنج والسكاكين بينما فر الكثير من المعتدين وقاموا بتوثيق البعض منهم فى الأشجار المحيطة بالمدينة، حتى حضرت سيارة الشرطة التى شاركت المواطنين فى عملية المطاردة.
وما إن تم إدخال المصابين الذين غطت الدماء أجسادهم سيارة الشرطة حتى توالت الأنباء عن نجاح البلطجية فى اصطياد غريم لهم وتمكنوا من طعنه عدة طعنات خطيرة وإلقاء جثته عند مفارق الطرق المؤدية لجامعة حلوان من طريق الكورنيش ولم تفلح محاولات المواطنين فى تخليصه من أيديهم حتى حضرت سيارة الإسعاف التى حملت المصاب بين الحياة والموت وقال أحد المصابين لـ"بوابة الأهرام"، الذى شاهد جانبا من معركة البلطجية فى وادى حوف: نحن من الجيزة ونبيع الخضار فى سوق المعصرة والعيال دى من بتوع المعصرة يأخذون منا إتاوات يوميا واشتبكنا معهم بعد ظهر اليوم بعدما طفح بنا الكيل وطعنا كبيرهم واشتبكنا معهم وهم كانوا أكثر منا وطاردونا فى الشوارع وأصابوا منا عددا كبيرا بدعوى أن كبيرهم الذى ضربناه قد مات.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

لادراج تعليق :-
اختر " الاسم/عنوان url " من امام خانة التعليق بأسم ثم اكتب اسمك ثم استمرار ثم التعليق وسيتم نشرة مباشرة