فرصة للعمل من المنزل - شركة تطلب مسوقين من المنزل - بدون مقابلة شخصية - فقط سجل وسيصلك التفاصيل كاملة

ربات منزل - عاطل - حديث تخرج - طالب في كلية - بل وطالب في مدرسة - متقاعد - ضباط جيش أو شرطه - موظف فعلي بأي شركة أخرى

بشرط أن لا تقوم بالتسويق وأنت في مقر عملك لأن وقتك وقوانين عملك لاتسمح لك بأن تقوم بالعمل لشركة أخرى بوقت عملك - إلا بموافقة مديرينك وشركتك

سجل بياناتك من خلال الرابط التالي وسيصلك إيميل التأكيد في خلال دقائق وتكون موزع مع الشركة

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

سى إن إن: ثورة نساء السعودية ضد المنع من قيادة السيارات تنطلق 17 يونيو

  • حملة توقيعات على الفيس بوك للسماح للمرأة بالقيادة .. و17 يونيو موعد نزولهن للشارع بالسيارات
  • منال إحدى منظمات الحملة : لا يوجد نص قانوني في السعودية يمنع النساء من القيادة وحملتنا رسالة إلى الملك

إعداد ـ محمد كساب :

تستعد النساء في المملكة العربية السعودية للمشاركة في واحدة من أشجع الحملات لقيادة السيارات، فيما يعرف بحملة “نساء للقيادة”، بحسب شبكة سى إن إن الإخبارية. وأشارت سى إن إن إلى أن هذه الحملة انطلقت عبر اليوتيوب والفيسبوك وتويتر، لتشجيع النساء على الجلوس خلف مقود السيارة في السعودية، إذ قامت المئات من النساء بالتوقيع للمشاركة في هذه الحملة، التي ستنطلق في السابع عشر من يونيو المقبل.

وتقول منال أحدى منظمات الحملة ” لا يوجد نص في قانون المرور يمنع النساء من القيادة، فالنساء يتم منعهن من القيادة لأنهم لا يقبلوهن”. وتشير” سى إن إن” أن شوارع جدة والرياض مليئة بالسيارات التي يقودها الرجال فقط، إذ أنه يتحتم على النساء استئجار سائق خاص، أو الركوب في سيارة أجرة للتنقل، ومثل هذا الأمر يشكل عقبة أمام تنقل سيدة كمنال.

وتضيف منال: “كان علي البحث في أحد الأيام عن سيارة للأجرة لمدة ساعة ونصف ، وحاولت الاتصال بشقيقي ليقلني، إلا أنه لم يجب، كنت أبكي، تخيلوا سيدة في الثانية والثلاثين وأم لطفل في الخامسة، تبكي وسط الشارع لعدم وجود أي شخص يعيدها للمنزل”.

من أجل ذلك، قررت منال وعدد آخر من السعوديات إطلاق هذه الحملة، فالنساء اللاتي يحملن رخص قيادة دولية يقدمن دروساً مجانية لمن يحتاج إليها. غير أن هذه خطوة صغيرة في طريق طويلة، فالنساء السعوديات لا زلن غير قادرات على المشاركة في الحياة السياسية، كما أنهن بحاجة إلى إذن من ولي الأمر ليتمكن من العمل والتعلم وفتح حساب بنكي، لذا فالسماح لهن بالقيادة لن يكون كافياً.

وتقول منال إن الحملة بدأت بالفعل، فهناك عدد من السيدات ممن تشجعن للقيادة بمفردهن، كما أنهن قمن بتحميل قصصهن على قناة خاصة في موقع يوتيوب.

وتستمر الحملة في جمع التواقيع لإيصال رسالة للعاهل السعودي، الملك عبد الله بن عبد العزيز، مفادها أن النساء بعد 17 يونيو ، سيجلسن خلف مقود السيارة في شوارع المملكة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

لادراج تعليق :-
اختر " الاسم/عنوان url " من امام خانة التعليق بأسم ثم اكتب اسمك ثم استمرار ثم التعليق وسيتم نشرة مباشرة