فرصة للعمل من المنزل - شركة تطلب مسوقين من المنزل - بدون مقابلة شخصية - فقط سجل وسيصلك التفاصيل كاملة

ربات منزل - عاطل - حديث تخرج - طالب في كلية - بل وطالب في مدرسة - متقاعد - ضباط جيش أو شرطه - موظف فعلي بأي شركة أخرى

بشرط أن لا تقوم بالتسويق وأنت في مقر عملك لأن وقتك وقوانين عملك لاتسمح لك بأن تقوم بالعمل لشركة أخرى بوقت عملك - إلا بموافقة مديرينك وشركتك

سجل بياناتك من خلال الرابط التالي وسيصلك إيميل التأكيد في خلال دقائق وتكون موزع مع الشركة

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

تعددت الروايات وكارثة ماسبيرو واحدة.. الأهداف معلومة والفاعل مجهول



تباينت الروايات وتعددت بشأن الأسباب الحقيقة وراء اشتباكات ماسبيرو الدامية ليلة أمس.
الرواية الأولى كما تأتي على لسان إيفون مسعد، عضو اتحاد شباب ماسبيرو والمنسقة الإعلامية له، تقول إنه تنامي إلى علم مجموعة من الشباب المسيحي أن عددا من البلطجية يخطط للهجوم في تمام الساعة السادسة مساء على مقر اعتصامهم أمام اتحاد الإذاعة والتليفزيون، وتم إبلاغ الأمن الذي أكد استحالة وصول البلطجية للمكان نظرا لتطويقه أمنيا.
وبعد ساعة فوجئ المتظاهرون بهجوم قادته مجموعة من البلطجية وتم إطلاق الأعيرة النارية عليهم إلا أن الشباب القبطي تصدي لهم وتم الإمساك بالشخص الذي كان يطلق النار من أعلى كوبري 6 أكتوبر والتعدي عليه بالضرب وإصابته إصابة بالغة، وتم نقله على الفور إلى المستشفى القبطي بواسطة سيارات الإسعاف ومازالت حالته خطيرة.
وقالت إيفون مسعد: إن عددا من القساوسة قاموا بالشد من أزر المعتصمين للبقاء في المكان وعدم الاستسلام لما جرى.. مشيرة إلى سقوط العشرات من المصابين الأقباط، وأنه تم فرض كردون أمني من رجال الشرطة والجيش حول المعتصمين لحمايتهم من التعدي عليهم مجددا.
أما الرواية الثانية فتأتي على لسان أحد شهود العيان الذي أكد أن من أطلق النار على المعتصمين هم سائقو الميكروباص انتقاما للتعدي عليهم من قبل بعض المعتصمين في السابعة مساء بعد فتح طريق الكورنيش المؤدى إلى ميدان عبدالمنعم رياض واستجابة لمطلب أحد قادة الجيش، حيث نشبت اشتباكات بينهما بعد أن زعم أحد المتظاهرين أن سائق ميكروباص بصق أثناء مروره، فاعتقد المتظاهرون أنه يبصق عليهم فتوجهوا إليه ونشبت بينهم مشاجرة بالأيدي، وعاد المعتصمون وقطعوا الطريق مرة أخرى بالأسلاك الشائكة.
ويضيف شاهد العيان أن أحد الرهبان، حاول تهدئة المتظاهرين وفتح الطريق أمام المارة، إلا أنه فشل في إقناعهم، وقد فوجئ الجميع بعد ساعتين بإطلاق رصاص من مجهولين عليهم من فوق كوبري أكتوبر، أسفر عن وقوع عدد من الإصابات بين المتظاهرين. وفي المقابل قام المتظاهرون بإلقاء الحجارة على المهاجمين، فلاذوا بالفرار.
واستقرت الأمور حتي الساعة الثانية عشر تقريبا قبل أن تعود مجموعة من البلطجية في حوالي الواحدة صباحا وتقوم بإطلاق نار كثيف من أعلى كوبري 15 مايو وإلقاء زجاجات المولوتوف، مما أوقع إصابات عديدة بين المتظاهرين واحتراق مجموعة السيارات كانت موجودة أمام الكورنيش، وقام عدد من المعتصمين بالتعدي على رجال الأمن واتهموهم بالتقصير والتواطؤ مع البلطجية للتعدي عليهم .
أما الرواية الثالث فتقول إن مجموعة من المتظاهرين حاولوا الهجوم على مسجد السلطان أبو العلا ببولاق وشاهدهم أهالي المنطقة فقاموا بالتعدي عليهم بالضرب، ففروا هاربين إلى مقر اعتصامهم ولكن الأهالي ظلوا يطاردونهم حتى مقر اعتصامهم أمام التليفزيون وأمطروهم بالأعيرة النارية وزجاجات المولوتوف.
ومن جانبه أعلن القس فليوباتير، راعي كنيسة ماري مرقص بعزبة النخل، أن عدد الجرحى بين صفوف المعتصمين في تزايد مستمر جراء عملية إطلاق النيران عليهم بشكل عشوائي من بعد منتصف الليل ولمدة ساعتين تقريبا، فى ظل وجود الشرطة، التى لم تتدخل بأى شكل، فيما وصلت سيارات الإسعاف متأخرة بعد أن منعتها الشرطة التى تمركزت أسفل كوبرى أكتوبر فى الناحية الأخرى من الدخول في ظل وجود إطلاق نار وعدم وضوح الرؤية.
واتهم بعض العناصر المشبوهة بإطلاق النيران عشوائيًا وقال، إنهم بلطجية وبينهم ملحتون، محملا المسئولية كاملة للواء منصور عيسوي وزير الداخلية، واتهمه بالتقصير في أداء عمله


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

لادراج تعليق :-
اختر " الاسم/عنوان url " من امام خانة التعليق بأسم ثم اكتب اسمك ثم استمرار ثم التعليق وسيتم نشرة مباشرة