- القاهرة- أ.ش.أ أكد بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية شنودة الثالث، أن السلام هو ما ينشده جميع المصريين، وأشار إلى أن الأيام الأولى من الثورة لم تشهد أي احتكاكات بين المسلمين والأقباط، ولكن للأسف حدثت فيما بعد في أحداث "أبو قرقاص" بالمنيا وأحداث قنا، مما يضر بمصلحة البلاد، وأضاف نريد أن تكون مصر دولة ديمقراطية ومدنية.
وأعرب البابا شنودة، في تصريح خاص للقناة الأولى بالتلفزيون المصري، اليوم الأحد، عن شكره وتقديره للقوات المسلحة على إعادة بناء كنيسة صول بأطفيح، معربا عن تقديره أيضا للإمام الأكبر شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب الذي قام بزيارة هذه الكنيسة.
وأشار بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية البابا شنودة الثالث إلى أمله في أن تعود مصر مركزا للشرق الأوسط كما كانت من قبل، وقال: نأمل في أن يعود الاستقرار إلى البلاد.
ونوه البابا شنودة، إلى أن ثورة 25 يناير كانت سلمية وتنادي بمبادئ آمن بها الجميع، معربا عن أمله في أن تتحقق هذه المبادئ يوما بعد يوم لتحقيق الإصلاح، وأشار إلى مكانة مصر العظيمة بين دول العالم أجمع، معتبرا إياها جوهر وقلب الشرق الأوسط.
وأعرب البابا شنودة، في تصريح خاص للقناة الأولى بالتلفزيون المصري، اليوم الأحد، عن شكره وتقديره للقوات المسلحة على إعادة بناء كنيسة صول بأطفيح، معربا عن تقديره أيضا للإمام الأكبر شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب الذي قام بزيارة هذه الكنيسة.
وأشار بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية البابا شنودة الثالث إلى أمله في أن تعود مصر مركزا للشرق الأوسط كما كانت من قبل، وقال: نأمل في أن يعود الاستقرار إلى البلاد.
ونوه البابا شنودة، إلى أن ثورة 25 يناير كانت سلمية وتنادي بمبادئ آمن بها الجميع، معربا عن أمله في أن تتحقق هذه المبادئ يوما بعد يوم لتحقيق الإصلاح، وأشار إلى مكانة مصر العظيمة بين دول العالم أجمع، معتبرا إياها جوهر وقلب الشرق الأوسط.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
لادراج تعليق :-
اختر " الاسم/عنوان url " من امام خانة التعليق بأسم ثم اكتب اسمك ثم استمرار ثم التعليق وسيتم نشرة مباشرة