فرصة للعمل من المنزل - شركة تطلب مسوقين من المنزل - بدون مقابلة شخصية - فقط سجل وسيصلك التفاصيل كاملة

ربات منزل - عاطل - حديث تخرج - طالب في كلية - بل وطالب في مدرسة - متقاعد - ضباط جيش أو شرطه - موظف فعلي بأي شركة أخرى

بشرط أن لا تقوم بالتسويق وأنت في مقر عملك لأن وقتك وقوانين عملك لاتسمح لك بأن تقوم بالعمل لشركة أخرى بوقت عملك - إلا بموافقة مديرينك وشركتك

سجل بياناتك من خلال الرابط التالي وسيصلك إيميل التأكيد في خلال دقائق وتكون موزع مع الشركة

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

هل فقد عمرو خالد شعبيته بسبب "الماكياج"؟!

المصدر : شبكة المشاكس الاخباريةبعد الصعود الصاروخي لنجم عمرو خالد كداعية خلال السنوات الماضية، بدأت شعبيته تتراجع، فلم يعد له الإطلالة، ولا الضجة الإعلامية التي كان يطل بها علينا من قبل، فما هي أسباب انحسار الأضواء عنه؟

كتبت: عزيزة أبو بكر

هل يا تري جزء من نجاحه كانت فكرة استبعاده من مصر وكونه يحارب من قبل النظام السابق؟ أم لأنه لم يكن هناك غيره علي الساحة من دعاة الشباب، واليوم هناك العشرات بل وهناك متميزون حققوا نجاحا أكبر منه، مثل معز مسعود؟

أم أنه يتم التعامل مع عمرو خالد علي أنه نجم مثل عمرو دياب ونانسي عجرم أوقات يصعد نجمه وأخرى تختفي عنه الأضواء؟

عمرو خالد الذي طل علينا هذا العام من خلال برنامجه التابعين الذي يعرض علي قناة الـcbc ولم يحقق النجاح المتوقع، لعل ظهوره علي هذه القناة التي يسميها البعض قناة الفلول هو السبب؟!

يقول الدكتور صفوت العالم أستاذ الإعلام بكلية الصحافة والإعلام: عمرو خالد عندما ظهر على الساحة قدم نمطا جديدا للدعوة، تأثر به الشباب، واليوم هو لم يعد شابا، فعمرو خالد كبر في السن، ولم يعد ذلك الشاب الذي يتحدث إلي الشباب مثله مثلهم، بل وظهر اليوم نماذج شابه جديدة أقرب للشباب في السن والأفكار أخذوا كثيرا من نجاح عمرو خالد، مثل معز مسعود ومصطفي حسني، وأولادي أنا شخصيا يتابعون مصطفي حسني بشكل كبير، وهكذا تلاميذي، فلم يد لعمرو خالد النجاح الكبير الذي كنا نعيشه من قبل، وهذا أمر طبيعي، فعندما ظهر ا لشيخ الشعرواي رحمه الله، في بداية السبعينيات من القرن الماضي، وكان بقدم الخطاب الديني بشكل جديد أحدث ضجة كبيرة، وأصبح الشعرواي هو نجم الدعاة في هذه المرحلة، وطبعا هنا لا أقارن بين الشيخ الكبير متولي الشعرواي المفكر الذي فسر القرآن الكريم بخبرته وعلمه وثقافته، بعمرو خالد، مع شديد احترامي له لكنه في النهاية مجرد ناقل ظهر في بداية التسعينيات من لقرن الماضي، فالظروف والشباب والمجتمع تغير كثيرا، فهذه المرحلة هي مرحلة معز مسعود ومصطفي حسني، وهذا لا يعني أنه أخفق أو انتهي، ولكنه ليس بنجاح المرحلة التي ظهر فيها وكان نجمها.

ويؤكد الدكتور محمود علم الدين، أستاذ الصحافة، ووكيل كلية الإعلام، أن جزء من نجاح عمرو خالد جاء من المنع والاستبعاد الذي عاناه من النظام السابق، فشعور الناس أنه يحارب ومطارد، وما أثير حوله من شائعات حول أن أحد نجلي الرئيس السابق تأثر به هو وزوجته التي كادت ترتدي الحجاب، وقام مبارك وسوزان باستبعاده من مصر، لهذا السبب الذي سواء كان حقيقيا أم شائعة، ساهم في نجاح وشعبيه عمرو خالد، والأشخاص الذين يكتسبون جزء من نجاحهم للاستبعاد وقتما يكونوا متاحين يقل جزء من شعبيته، ودافع دكتور محمود علم الدين عن عمرو خالد قائلاً: لا أظن أن ظهور عمرو خالد علي قناة ما يحسبها البعض علي فلول النظام السابق أنها أثرت علي شعبيته، لكنه انتقد كمية الماكياج الكبير التي يضعها علي وجهه، مؤكدا أن عمرو خالد تحول لمشروع إعلاني دعوي إسلامي، فهو يتعامل مع نفسه ومن حوله يتعاملون معه بمنطق صناعه النجوم الأمريكية، فهو يرتدي ملابس فخمة زيادة عن الحد وماكياج وتصوير خارجي هنا وهناك وإعلانات، أصبح منتج ينافس البرامج الأخرى والمسلسلات، كما لو كان نجم مثل المطربين والفنانين، ولهذا المجال بورصة تعلو وتخفق وسر نجاح عمرو خالد هو سر تراجع شعبيته الآن، فعندما ظهر في مرحلة ليس بها إلا مشايخ الخطاب الديني الرسمي الذي كان يكرهه الناس وأيضا كان هناك الخطاب الديني العشوائي الذي يهول ويرعب الناس من الدين، فظهر هو بشكل هادي ء مستغلا الإنترنت والخطاب البسيط وحبب إلي الشباب الدين بالترغيب وليس بالترهيب، لم يكن هناك غيره، أما الآن فكل قناة فضائيه صنعت لنفسها عمرو خالد خاص بها والكل ينافس بقوة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

لادراج تعليق :-
اختر " الاسم/عنوان url " من امام خانة التعليق بأسم ثم اكتب اسمك ثم استمرار ثم التعليق وسيتم نشرة مباشرة