فرصة للعمل من المنزل - شركة تطلب مسوقين من المنزل - بدون مقابلة شخصية - فقط سجل وسيصلك التفاصيل كاملة

ربات منزل - عاطل - حديث تخرج - طالب في كلية - بل وطالب في مدرسة - متقاعد - ضباط جيش أو شرطه - موظف فعلي بأي شركة أخرى

بشرط أن لا تقوم بالتسويق وأنت في مقر عملك لأن وقتك وقوانين عملك لاتسمح لك بأن تقوم بالعمل لشركة أخرى بوقت عملك - إلا بموافقة مديرينك وشركتك

سجل بياناتك من خلال الرابط التالي وسيصلك إيميل التأكيد في خلال دقائق وتكون موزع مع الشركة

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

حاجة تكسف ..........بالأدلة وعلى الهواء.. الشحات خدع المصريين ومصطفى كامل بطل إنزال العلم الإسرائيلىأحمد حافظ -أميرة هشام

فى مفاجأة مدوية، ربما ينخدع بها غالبية المصريين الذين هللوا لإنزال العلم الإسرائيلى، من أعلى السفارة الإسرائيلية، ووضع العلم المصرى مكانه، بواسطة شخص عرف أنه يسمى أحمد الشحات، كشفت المناظرة التى جرت على الهواء مباشرة بين مصطفى كامل الذى قيل مؤخراً أنه من أنزل العلم، وأحمد الشحات، عن هروب الأخير من المناظرة واكتفائه بإجراء مداخله هاتفية سب فيها برنامج 90 دقيقة على قناة المحور، والضيوف الذين حضورا البرنامج وقال:" لايشرفنى أن أخرج فى هذا المكان، ومع هذه الشخصيات".
بدأت مكالمة الشحات بعد أن استحلفه مذيع البرنامج محمود الورارى بالله، وبالشهر الكريم، أن يقول الحق، فرد أحمد بالقسم بأنه لن يقول سوى الحقيقة، وأضاف: أنا لا أعرف شخص اسمه مصطفى كامل، ولم ألتقيه من قبل، ولم أسمع عنه إطلاقاً، كما أننى لم ألتق شخصاً يدعى أسامة عز العرب، ولن أحكى قصة صعودى لعمارة السفارة مجدداً الأن، لأننى حكيتها من قبل فى قنوات ووسائل إعلامية كثيرة.
هنا تدخل أسامة عز العرب المنسق العام للجبهة الثورية على أحمد الشحات عبر الهاتف قائلاً: أتحداك فى مناظرة علنية على الهواء مباشرة، بإبراز المستندات التى تؤكد كذبك وادعاءاتك، لان مصطفى كامل ابن سوهاج، عزبة النخل، هو البطل الحقيقى، وأمتلك وثائق ومستندات تدينك فى أى وقت.
رد مصطفى كامل وقال: أحمد الشحات طلع معايا 4 أدوار، ونزل تانى، وسأل أحمد قائلاً: هل دخلت عند "الست" اللى فى العمارة اللى جنب عمارة السفارة، فرد احمد : طبع وسألتنى انت اسمك إيه قلت لها اسمى احمد الشحات، وشكرتنى، وقالت :"كنا عايزين نقعد معاك شوية".
سأل المذيع أحمد قائلاً: هل تقبل أن تذهب لهذه " الست" أنت ومصطفى، لتقول من فيكم الذى صعد إليها؟ فرد أحمد: أقبل لكن بشرط، وهو انها لو قالت أن مصطفى لم يلتق بها، فيحاكم بتهمة انتحال شخصية.
عاوده المذيع بتساؤل: وهل لو جاءت هذه "الست" إلى البرنامج، ويحضر مصطفى، هل ستأتى أنت؟ فرد أحمد: لا..مش هاجى، علشان المسافة من الشرقية للقاهرة طويلة. فرد المذيع: سنرسل لك سيارة خاصة تأتى بك، ثم تعود معك بعد انتهاء البرنامج حتى مقر منزلك بالشرقية، فقال أحمد : أنا تعبان مش هقدر أجى، علشان انا كل يوم فى ماسبيرو، والتليفزيون، والقنوات الفضائية، وتعبت من "كتر المشاوير للتليفزيون"، ثم سأل احمد المذيع وقال له: هو البرنامج هيكون مباشر؟ فرد الوراورى قائلاً: مستعدين نخلى البرنامج مسجل علشانك بس تيجى. لكن احمد واصل رفضه للحضور إلى البرنامج لعمل مناظرة مع مصطفى و"الست".
من جانبه قال مصطفى كامل، بعدما فشلت محاولات المذيع فى إقناع أحمد الشحات أن يأتى للبرنامج: أنا حافظ المنطقة اللى فيها مبنى السفارة الإسرائيلية، لأننى عندما كنت فى الجيش،كانت خدمتى فى هذه المنطقة، وحافظ الأربع عمارات المجاورين للسفارة.
أضاف أنه يعرف أحمد جيداً، وأنه طلب منه "حبل" قبل أن يصعد إلى العمارة، وعندما سأله أحمد "عايز الحبل ليه" قال له مصطفى: علشان أنا هطلع العمارة أنزل العلم، فرد أحمد عليه: مش هينفع، علشان فيه قناصة فوق السفارة، فأجابه مصطفى: خليها على الله.
ثم سرد مصطفى قصة صعوده بالشبر الواحد، ووصف العمارة وصفاً محكماً ودقيقاً، لدرجة أنه تذكر عندما انجرح بسبب أحد التكييفات فى الدور الرابع، وكيف استعان بالوقوف على "4 شكاير أسمنت" فى إحدى الادوار للاستراحة عليهم من مشقة الصعود، وترابيزة الكمبيوتر التى كانت موجودة فى إحدى البلكونات التى جلس فيها للاستراحة أيضاً، وعندما دخل إلى "الست"، التى تعمل دكتورة، وشكرته ودخل "الحمام" عندها كى يغسل وجهه، وأعطته قميصاً بخلاف الذى كان يرتديه، والمبلغ المالى الذى منحته إياه، ولم يفصح عنه فى البرنامج.
أضاف: أحمد الشحات قال إن الشقة الموجود بها السفارة لم يكن بها أحد، لكننى أقول له إننى رأيت بعض الأشخاص، يرتدون فوق رؤوسهم "الطاقية اليهودية" ويرتدون البدل، وذلك أثناء صعودى، والعلم الموجود الأن أعلى السفارة مكتوب عليه تاريخ 6/10/ 2009.
بدموع أبت أن تنهمر على وجهه، انهى مصطفى كامل كلامه قائلاً: أنا تشرفت بأحمد، وأنا أنزلت العلم الإسرائيلى حباً فى مصر، وليس لمجد شخصى، ثم صمت ونظر إلى الأرض وقال: وحياة ابنى..كل كلمة قلتها النهاردة حصلت بالحرف الواحد، وربنا يحاسبنى لو قلت كلمة واحدة كذب".



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

لادراج تعليق :-
اختر " الاسم/عنوان url " من امام خانة التعليق بأسم ثم اكتب اسمك ثم استمرار ثم التعليق وسيتم نشرة مباشرة