فرصة للعمل من المنزل - شركة تطلب مسوقين من المنزل - بدون مقابلة شخصية - فقط سجل وسيصلك التفاصيل كاملة

ربات منزل - عاطل - حديث تخرج - طالب في كلية - بل وطالب في مدرسة - متقاعد - ضباط جيش أو شرطه - موظف فعلي بأي شركة أخرى

بشرط أن لا تقوم بالتسويق وأنت في مقر عملك لأن وقتك وقوانين عملك لاتسمح لك بأن تقوم بالعمل لشركة أخرى بوقت عملك - إلا بموافقة مديرينك وشركتك

سجل بياناتك من خلال الرابط التالي وسيصلك إيميل التأكيد في خلال دقائق وتكون موزع مع الشركة

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

قصة المصعد الخاص بسوزان مبارك فى مجلسى الشعب والشورى



"تدرس الإدارة الهندسية بمجلس الشعب إزالة مصعد سوزان مبارك والذى تم إنشاؤه منذ ثلاث سنوات بناء على رغبتها حتى تتمكن من الصعود لشرفة كبار الزوار خلال حضور الرئيس السابق لجلسة افتتاح الدورة البرلمانية".هذا مضمون ما نشرته أمس إحدى الصحف اليومية.
ورغم أن سوزان كانت تحضر للمجلس مرة واحدة كل عام، وكانت تصعد للدور الثالث الموجود به شرفات كبار الزوار فإنها طالبت بإقامة مصعد خاص لا يعمل سوى مرة واحدة فى العام.
ويتبادر السؤال : هل صحيح طلبت زوجة الرئيس السابق إقامة مصعد خاص بها ليستخدم مرة واحدة فى السنة؟.
والسؤال الذى يعقبه، إذا كان هذا صحيحا وأصبح المصعد أمرا واقعا فهل يعقل أن نزيله وقد تكلف الكثير من أموال الدولة لمجرد زوال النظام؟!.
ويجيب عن هذين السؤالين جمال عبدالمعطى ( مدير عام سكرتارية القطاع الهندسى بمجلس الشعب) قائلا : إجابة السؤال الأول بنعم، بالفعل هناك مصعد تم إنشاؤه منذ ثلاث سنوات بناء على رغبة زوجة الرئيس السابق السيدة سوزان مبارك لأنها رأت أن شرفات كبار الزوار ليس لها مصعد، بل كان هناك سلمان يستخدمهما كبار الزوار أحدهما من ناحية وزارة الصحة والآخر من ناحية مجلس الوزراء.
ولذلك طالبت بعمل مصعد كانت تستخدمه عند حضورها مع الرئيس جلسة افتتاح الدورة البرلمانية للمجلس.
وبالفعل وقتها وهذا الكلام منذ ثلاث سنوات كما قلت، تم التعاقد مع استشارى وطرح مناقصة والتعاقد مع شركة لتصميم وتنفيذ هذا المصعد.
لكن وكم تكلف المصعد؟.
يجيب جمال عبدالمعطى: لايهم الرقم بالضبط ربما أكثر من مليون ونصف المليون، لكن الفكرة وهى إجابة السؤال الثانى، تنفى نصف الكلام الذى نشر من أنه لا تتجه النية لإزالة هذا المصعد ولم تصلنا أى تعليمات بذلك.
ولماذا نهدمه ونزيله وهو يخدم كبار الزوار الذين سيزورون المجلس وأى وفود أجنبية تطلب حضور جلسة المجلس ويفيد كبار السن من كبار الزوار الذين لا يستطيعون صعود الدور الثالث، حيث شرفات كبار الزوار باستخدام السلالم وليس معنى خروج صاحبة فكرة إنشائه والنظام السابق أن نزيل جزءا من ملكية عامة أنفق عليها من أموال الدولة.
يذكر أن هناك مصعدا مماثلا كان مخصصا لها فى مجلس الشورى أيضا!
أما بالنسبة لبقية المصاعد الموجودة أصلا فى مجلس الشعب والمكون من عشرة طوابق، فهناك ثلاثة مصاعد: اثنان فى مبنى الرى ( كان المبنى مخصصا لوزارة الرى ومازال يحمل اسمه رغم ضمه لمجلس الشعب ) والثالث ناحية قصر العينى لخدمة الأعضاء والموظفين.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

لادراج تعليق :-
اختر " الاسم/عنوان url " من امام خانة التعليق بأسم ثم اكتب اسمك ثم استمرار ثم التعليق وسيتم نشرة مباشرة