رأت قناة (المحور) الفضائية أن محاسبة المتسببين عن الخطأ المهني الأخير، وفقًا للمعايير المهنية المعمول بها، يعد أمرًا طبيعيًّا، خاصة "ونحن فى فترة لا تتحمل الأخطاء الجسيمة".
وذكر بيان صادر عن القناة، اليوم الثلاثاء، أن الخطأ المهني يتمثل في قيام أحد فريق إعداد برنامج (90 دقيقة) بإجراء لقاء زادت مدته عن ساعة مع عبود وطارق الزمر بالمخالفة لطبيعة عمله بالقناة دون الرجوع للإدارة، ومع وجود مذيع البرنامج معتز الدمرداش، ما أثار دهشة استغراب جموع المشاهدين، خاصة أن الحوار كان "ركيكًا ودون المستوى".
ووفقًا للبيان، فإنه كان من المفترض أن يكون هناك رأي آخر في اللقاء، ما حمل القناة -التي تؤكد على فكرة الرأي والرأي الآخر- عبئا إضافيا، تمثل في الاعتقاد خطأ، أنها تبنت فكرا معينا ربما يراه الكثيرون مناهضا لفكر الأمة كلها، وقد رسخ لهذا الاعتقاد الخاطئ إلحاق لقاء طارق الزمر بلقاء عبود الزمر وبلا فاصل.
وأشارت القناة إلى أن هذا الخطأ تسبب في تعريض القناة لحرج شديد أمام الرأي العام أولا، ثم مع ضيف تراه القناة متميزا، وهو المفكر الدكتور علي السمان الذي كان ضيفا على البرنامج فب اليوم نفسه، وطال انتظاره حتى ينتهي اللقاء المسجل موضوع الحديث، ما اضطره إلى الاعتذار عن عدم البقاء والمشاركة.
وأكد البيان -أنه بناء على ما سبق- فقد اتخذ رئيس مجلس إدارة قناة المحور قرارا بوقف المتسببين في المشكلة لمدة لا تزيد على 48 ساعة، لحين التحقيق في الأمر بمعرفة الشؤون القانونية، وهو إجراء طبيعي لا يحمل إساءة لأحد.
وقالت قناة (المحور) الفضائية -في بيانها الصادر اليوم الثلاثاء- إنها ارتضت لنفسها أن تكون قناة العائلة العربية التي تعلي القيم الإيجابية، وتؤكد دوما عليها، وهي بلا شك عمل مؤسسي منظم يخضع لمعايير المهنة، ويستقي من خلالها قواعده وأحكامه.
وأكدت اعتزازها بكل أبنائها، وسجلت كل التقدير لبرنامج (90 دقيقة) وأسرة التحرير والمذيع معتز الدمرداش وتقدر دوره، ولا تمانع من استمراره في البرنامج، وفقًا للمعايير والأعراف المهنية المعمول بها، وقد تم استدعاؤه بالفعل وإعفاء من تسبب في المشكلة من استكمال مهمته.
وأشارت إلى أنه في حال رغبة معتز الدمرداش في غير ذلك، فإن القناة تدعو له بالتوفيق، وبمستقبل أفضل فى إطار التعاقد المبرم بينه وبين قناة المحور والذي يحدد شكل العلاقة.
ورأت القناة أنه لا يليق توظيف مثل تلك المشكلة بأي شكل من الأشكال لخدمة مصالح وأغراض شخصية باختلاق أكاذيب أو ادعاء بطولة مزيفة أو عنترية، لا تمت للحقيقة بصلة، أو مزايدات انتهازية كان آخرها تلفيق أخبار كاذبة تسيء للقناة ورئيس مجلس إدارتها، من خلال الموقع الإلكتروني الخاص بمدير أعمال معتز الدمرداش، والذي يعد عملا غير أخلاقي بكل المقاييس.
وذكر بيان صادر عن القناة، اليوم الثلاثاء، أن الخطأ المهني يتمثل في قيام أحد فريق إعداد برنامج (90 دقيقة) بإجراء لقاء زادت مدته عن ساعة مع عبود وطارق الزمر بالمخالفة لطبيعة عمله بالقناة دون الرجوع للإدارة، ومع وجود مذيع البرنامج معتز الدمرداش، ما أثار دهشة استغراب جموع المشاهدين، خاصة أن الحوار كان "ركيكًا ودون المستوى".
ووفقًا للبيان، فإنه كان من المفترض أن يكون هناك رأي آخر في اللقاء، ما حمل القناة -التي تؤكد على فكرة الرأي والرأي الآخر- عبئا إضافيا، تمثل في الاعتقاد خطأ، أنها تبنت فكرا معينا ربما يراه الكثيرون مناهضا لفكر الأمة كلها، وقد رسخ لهذا الاعتقاد الخاطئ إلحاق لقاء طارق الزمر بلقاء عبود الزمر وبلا فاصل.
وأشارت القناة إلى أن هذا الخطأ تسبب في تعريض القناة لحرج شديد أمام الرأي العام أولا، ثم مع ضيف تراه القناة متميزا، وهو المفكر الدكتور علي السمان الذي كان ضيفا على البرنامج فب اليوم نفسه، وطال انتظاره حتى ينتهي اللقاء المسجل موضوع الحديث، ما اضطره إلى الاعتذار عن عدم البقاء والمشاركة.
وأكد البيان -أنه بناء على ما سبق- فقد اتخذ رئيس مجلس إدارة قناة المحور قرارا بوقف المتسببين في المشكلة لمدة لا تزيد على 48 ساعة، لحين التحقيق في الأمر بمعرفة الشؤون القانونية، وهو إجراء طبيعي لا يحمل إساءة لأحد.
وقالت قناة (المحور) الفضائية -في بيانها الصادر اليوم الثلاثاء- إنها ارتضت لنفسها أن تكون قناة العائلة العربية التي تعلي القيم الإيجابية، وتؤكد دوما عليها، وهي بلا شك عمل مؤسسي منظم يخضع لمعايير المهنة، ويستقي من خلالها قواعده وأحكامه.
وأكدت اعتزازها بكل أبنائها، وسجلت كل التقدير لبرنامج (90 دقيقة) وأسرة التحرير والمذيع معتز الدمرداش وتقدر دوره، ولا تمانع من استمراره في البرنامج، وفقًا للمعايير والأعراف المهنية المعمول بها، وقد تم استدعاؤه بالفعل وإعفاء من تسبب في المشكلة من استكمال مهمته.
وأشارت إلى أنه في حال رغبة معتز الدمرداش في غير ذلك، فإن القناة تدعو له بالتوفيق، وبمستقبل أفضل فى إطار التعاقد المبرم بينه وبين قناة المحور والذي يحدد شكل العلاقة.
ورأت القناة أنه لا يليق توظيف مثل تلك المشكلة بأي شكل من الأشكال لخدمة مصالح وأغراض شخصية باختلاق أكاذيب أو ادعاء بطولة مزيفة أو عنترية، لا تمت للحقيقة بصلة، أو مزايدات انتهازية كان آخرها تلفيق أخبار كاذبة تسيء للقناة ورئيس مجلس إدارتها، من خلال الموقع الإلكتروني الخاص بمدير أعمال معتز الدمرداش، والذي يعد عملا غير أخلاقي بكل المقاييس.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
لادراج تعليق :-
اختر " الاسم/عنوان url " من امام خانة التعليق بأسم ثم اكتب اسمك ثم استمرار ثم التعليق وسيتم نشرة مباشرة