وقعت اشتباكات عنيفة، مساء اليوم الثلاثاء، بين مئات من الأقباط والسلفيين بمنطقة الزرايب بالمقطم، حيث سمع دوى إطلاق نار كثيف وترددت أنباء عن وجود ضحايا، واحتشد المتظاهرون الأقباط بالمنطقة، وقاموا بقطع طريق الأوتوستراد لأكثر من ساعتين، مما سبب حالة من الذعر لقائدى السيارات المارة على الطريق، بسبب احتجاجهم على حادث الاعتداء على كنيسة الشهيدين بقرية صول بأطفيح وعدم البدء فى إعادة البناء حتى الآن.
وعقب ذلك توجهت مجموعات كبيرة من السلفيين إلى المنطقة، للمطالبة بإطلاق سراح ما أطلقوا عليهم "السيدات المحتجزات داخل الكنائس"، اللاتى كنَّ قد أعلن إسلامهن مثل وفاء قسطنطين وكاميليا شحاتة.
أكد السلفيون أهمية عدم تغيير المادة الثانية من الدستور المصرى، التى تنص على أن الشرعية الإسلامية، هى المصدر الرئيسى للتشريع، وهى المادة التى طالب الأقباط بتغييرها، عقب ثورة 25 يناير
وعقب ذلك توجهت مجموعات كبيرة من السلفيين إلى المنطقة، للمطالبة بإطلاق سراح ما أطلقوا عليهم "السيدات المحتجزات داخل الكنائس"، اللاتى كنَّ قد أعلن إسلامهن مثل وفاء قسطنطين وكاميليا شحاتة.
أكد السلفيون أهمية عدم تغيير المادة الثانية من الدستور المصرى، التى تنص على أن الشرعية الإسلامية، هى المصدر الرئيسى للتشريع، وهى المادة التى طالب الأقباط بتغييرها، عقب ثورة 25 يناير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
لادراج تعليق :-
اختر " الاسم/عنوان url " من امام خانة التعليق بأسم ثم اكتب اسمك ثم استمرار ثم التعليق وسيتم نشرة مباشرة