فرصة للعمل من المنزل - شركة تطلب مسوقين من المنزل - بدون مقابلة شخصية - فقط سجل وسيصلك التفاصيل كاملة

ربات منزل - عاطل - حديث تخرج - طالب في كلية - بل وطالب في مدرسة - متقاعد - ضباط جيش أو شرطه - موظف فعلي بأي شركة أخرى

بشرط أن لا تقوم بالتسويق وأنت في مقر عملك لأن وقتك وقوانين عملك لاتسمح لك بأن تقوم بالعمل لشركة أخرى بوقت عملك - إلا بموافقة مديرينك وشركتك

سجل بياناتك من خلال الرابط التالي وسيصلك إيميل التأكيد في خلال دقائق وتكون موزع مع الشركة

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

قدم شهادته حول اعتقاله 25 يوماً بعد دخوله لتغطية الاحتجاجاتصحافي جزائري لـ"لوموند": المحققون السوريون هددوني باقتلاع أعضائي التناسلية

دبي - العربية. نت

نشرت صحيفة "لوموند" الفرنسية الأحد 29-5-2011، شهادة الصحافي الجزائري "خالد سيد مهنّد" الذي اعتقل في معتقل المقر العام لجهاز الاستخبارات في كفرسوسة طيلة خمسة وعشرين يوما بعد دخوله إلى سوريا في بداية شهر أبريل/نيسان الماضي لتغطية أخبار الاحتجاجات، تعرض خلالها للضرب والإهانة والتعذيب.

اقتيد خالد في التاسع من أبريل/نيسان من مقهى في باب توما بدمشق، على يد سبعة عناصر أمنية إلى مركز عسكري حيث أُخضع لتحقيق أولي، بعدها سيق إلى معتقل في المقر العام للاستخبارات السورية في كفرسوسة، حيث تعرض للضرب وهدّده أحد المحققين باقتلاع أعضائه التناسلية وحتى باقتلاع قلبه من صدره إن لم يجب على أسئلة المحققين.

ويروي خالد أنه من أول لطمة على وجهه سقط جسر أسنانه الاصطناعي من فمه، كما وضع سجّانوه أسلاكا كهربائية على أنحاء مختلفة من جسده لترويعه، وكلما كان يُجيب على سؤال كان المحقق يضربه وينعته بالكاذب، كما عرض عليه التعامل مع الاستخبارات كجاسوس، لكنه رفض.

وبعد تحقيقات متكررة معه ساقوه إلى الزنزانة رقم (22) حيث أصبح اسمه في المعتقل وفقا لرقم الزنزانة.

وفي السجن التقى خالد عشرات الموقوفين من المعارضة وقد بدت عليهم آثار التعذيب نتيجة مشاركتهم في الاحتجاجات.
وقد أخرج من السجن بعد خمسة وعشرين يوما، إثر إضراب عن الطعام.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

لادراج تعليق :-
اختر " الاسم/عنوان url " من امام خانة التعليق بأسم ثم اكتب اسمك ثم استمرار ثم التعليق وسيتم نشرة مباشرة