فرصة للعمل من المنزل - شركة تطلب مسوقين من المنزل - بدون مقابلة شخصية - فقط سجل وسيصلك التفاصيل كاملة

ربات منزل - عاطل - حديث تخرج - طالب في كلية - بل وطالب في مدرسة - متقاعد - ضباط جيش أو شرطه - موظف فعلي بأي شركة أخرى

بشرط أن لا تقوم بالتسويق وأنت في مقر عملك لأن وقتك وقوانين عملك لاتسمح لك بأن تقوم بالعمل لشركة أخرى بوقت عملك - إلا بموافقة مديرينك وشركتك

سجل بياناتك من خلال الرابط التالي وسيصلك إيميل التأكيد في خلال دقائق وتكون موزع مع الشركة

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

حوار خاص مع المفكر الإسلامي وزعيم جماعة القرآنيين الدكتور أحمد صبحي منصور

ما الخطورة التي تمثلها الوهابية على الولايات المتحدة؟
الوهابية ترى في أمريكا زعيمة المعسكر المعادي للاسلام، وتؤمن أن واجبها هي قتال هذا المعسكر الى النهاية حتى قبيل قيام الساعة. وهذا هو مفهوم الجهاد عندهم. والقاعدة بسبب عجزها عن القتال المباشر والمعارك التقليدية تنفذ الجهاد بالقتل العشوائي حين تقدر عليه، ولا فارق بين قتل المحارب أو المدني أو الرجل أو المرأة والطفل.
وهذا ما تعودته الوهابية في تأسيس الدولة السعودية الأولى (1745 : 1818) والثانية، والثالثة الراهنة التي تأسست فيما بين 1902:1932. مذابحهم للمدنيين والسكان المحليين في الجزيرة العربية والعراق وسوريا والاردن موثقة تاريخيا. ولو كانت أمريكا في متناول أيديهم في الشرق الأوسط لتعرضت لتلك المذابح. وعندما أصبح الغرب وأمريكا في متناول أيديهم ارتكبوا نفس المذابح المسماة بالارهاب.
وليست الخطورة في مجرد العمليات الارهابية ولكن في غسيل مخ المسلم الأمريكي من خلال المساجد والتعليم الوهابي لكي يقوم بعمليات ارهابية داخل وطنه. وهذا حدث ويحدث وسيظل يحدث. أي انهم يعملون كي تتحول الجالية المسلمة في أمريكا الى قنبلة مؤقتة تفجر أمريكا من الداخل بزعم ان أمريكا العدو الأول للاسلام. ولا سبيل لأمريكا إلا بالحرب الفكرية ضدهم باستغلال المفكرين المسلمين الأحرار في مواجهة فكرية مع فكر الوهابية.
- كيف يتعامل القرآنيون مع الآيات التي تحث على الجهاد وتسيء لليهود والنصارى وتدعوا للحكم بالشريعة؟
القتال في الاسلام هو لرد الاعتداء فقط وليس لشن الحرب او العدوان. والاسلام هو السلام في التعامل مع الناس، وهو الطاعة لله جل وعلا فيما أمر به من قيم العدل والاحسان والصبر والتسامح واحترام حرية الآخرين في عقائدهم، وتأجيل الحكم في الاختلافات الدينية الى الله جل وعلا يوم القيامة، وليس لأحد ان يتدخل في اختيار الآخرين فيما يخص العقائد لأن الدين لله جل وعلا وحده، ومن يفعل ذلك متدخلا في حرية الآخرين يكون مدعيا للالوهية. وهناك اكثر من ألف آية قرآنية تؤكد على حرية العقيدة ومنع الاكراه في الدين. وهذه هي شريعة القرآن.
أما شريعة السنة فقد قامت بتغيير ذلك كله تحت مصطلح النسخ والغاء احكام القرآن، وتحت زعم التفسير والتأويل بجعل المخالف في العقيدة مشركا كافرا، وهذا مخالف للقرآن الكريم.
ولكي نفهم القرآن لا بد ان نقرأه بلغته هو ومفاهيمه هو من داخله وليس من خلال مصطلحات ومفاهيم التراث.
ومثلا فان المسلم هو المسالم في التعامل مع الناس، وأي انسان مسالم هو مسلم بغض النظر عن عقيدته. وهذا هو الاسلام السلوكي الذى نحكم عليه طبقا لسلوكيات الناس. أما الاسلام في العقيدة فهو الطاعة المخلصة لله جل وعلا في العقيدة والعبادة، وهذا لا يحكم عليه إلا الله جل وعلا يوم القيامة ولا شأن لنا به.
وفي المقابل فان الكافر والمشرك في مفهوم القرآن من ناحية العقيدة لا شأن لنا به على الاطلاق لأن المرجعية فيه لله جل وعلا يحكم بين الناس فيما هم فيه مختلفون، فكل فرقة تعتقد انها على الحق، ولكل فرقة بين المسلمين وغير المسلمين لها تصوراتها عن الله واليوم الآخر، ولأن الجميع خصوم ومتفرقون فان الحكم لا ينبغي أن يكون لخصم على خصمه ـ فلا يصح ان تكون خصما وحكما وقاضيا في نفس الوقت، وكلنا بشر. بل الوضع الطبيعى أن يكون القاضي هو رب العزة يوم القيامة، فهو الذي يحكم بين عباده فيما كانوا فيه يختلفون، خصوصا إذا كان الاختلاف حول ذاته وصفاه جل وعلا.
وكل انسان له عقائد مخالفة للاخرين له حق الاعلان عنها والدعوة لها دون إكراه في الدين. وطالما هو مسالم فهو مسلم بالسلوك مهما اعتقد ومهما أنكر، سواء كان مؤمنا بالقرآن أو بالبوذية أو علمانيا أو ملحدا. الله جل وعلا أعطاه حرية الايمان وحرية الكفر وجعله مسؤولا عن اختياره امام الله جل وعلا وحده يوم القيامة، وليس لأحد أن يتدخل في ذلك. لو تدخل آخرون بالعنف والضغط والارهاب يكونون كافرين بالسلوك.
فالكافر أو المشرك من حيث السلوك هو ذلك الذي يعتدي على الناس بالقتل ويقوم باكراههم في الدين ويشعل حروبا باسم الله ويقوم باخراج الناس المخالفين له في الدين من بيوتهم ويضطهدهم.
القاتل العادي هو مجرد مجرم أما الذي يقتل زاعما ان هذا هو دين الله فهو كافر مشرك بالسلوك.
وعليه فان الوهابية والقاعدة والسعوديين أئمة الكفر طبقا لسلوكياتهم الاجرامية من قتل وظلم واحتكار للسلطة والثروة واضطهاد للمخالفين في الرأي والفكر والعقيدة، والأهم انهم يرتكبون تلك الجرائم على أنها شريعة الله. وهذه هو المسمى في عصرنا بالارهاب، أما في القرآن الكريم فهو الكفر والعدوان والظلم ..
وطبقا لشريعة الاسلام القرآنية فانه يجب قتال أولئك المعتدين في حالة القدرة على القتال وبعد الاستعداد له. وطبعا بعد استنفاذ كل الوسائل السلمية في تفادى اعتداءاتهم. والغرض من قتالهم هو الدفاع. وهو حق مشروع حتى في القوانين الوضعية.
وفي حال الانتصار عليهم يجب تغريمهم ماليا جزاءا لما أحدثوه في اعتداءاتهم من خسائر. وهذه هي الجزية.
هذا بالنسبة للجهاد عموما، وهو يسري في التعامل مع الجميع، ممن يزعم الاسلام أو من أهل الكتاب.
بالنسبة لأهل الكتاب فهناك المئات من آيات القرآن الكريم تتحدث عنهم، تؤكد لهم ان القرآن نزل مصدقا للكتب السماوية السابقة وتصف التوراة الحقيقية والانجيل الحقيقي بنفس صفات القرآن الكريم، وتعلى من شأن أنبياء بنى اسرائيل وتجعلهم أئمة، بل وتجعل محمدا خاتم النبيين تابعا لملة ابراهيم عليه السلام أو متبعا لملة ابراهيم.
وفي القرآن الكريم ثلاث تقسيمات للبشر حسب العمل والايمان، وسيكون هذا وضعهم يوم القيامة. منهم السابقون في الايمان الخالص والعمل الصالح ومنهم أصحاب اليمين وهم التائبون الذي أصلحوا من ايمانهم وعملهم ـ والفريقان في الجنة على اختلاف المكانة. ثم هناك الخاسرون اصحاب النار أو أصحاب الشمال.
هذا التقسيم طبقا للقرآن الكريم يسري على أهل الكتاب كما يسرى على المؤمنين بالقرآن الكريم ممن يعرفون بالمسلمين. الجميع سيكونون منقسمين الى ثلاث درجات حسب اختياراتهم في الايمان والعمل: السابقون وأصحاب اليمين المقتصدون ، ثم أصحاب النار.
وبالتالي فهنا عدل مطلق لا انحياز فيه لطائفة دون أخرى، مع تقرير للحرية، لأن كل انسان يضع نفسه في الموضع الذي يختاره وهو مسؤول عن ذلك ويجازى طبقا لعمله وايمانه، ولذلك يقوم الاسلام الحق على قيم الحرية المطلقة في العقيدة والعبادة والرأي والفكر، وعلى العدل والقسط، وعلى السلام والاحسان.
والله جل وعلا في وعظه للمنحرفين كان يلعن من يستحق اللعن ويشيد بمن يستحق الاشادة. أشاد بالمؤمنين السابقين من اتباع القرآن الكريم ولعن جانبا كبيرا من الصحابة سماهم المنافقين، كما ذم كثيرين من المؤمنين من الصحابة خارج دائرة النفاق. وكان ذلك تعقيبا على احداث وقعت وقت نزول الوحي القرآني.
ونفس الحال مع اهل الكتاب. في آيات كثيرة مدح وأشاد بالمؤمنين السابقين من أهل الكتاب والمعاصرين منهم لنزول القرآن الكريم، كما لعن المنحرفين وتوعدهم بالعقاب إن لم يتوبوا في حياتهم.
والملاحظ أنه اطلق على لقب المنحرفين منهم اسم (اليهود) بينما كان يتحدث عن البقية باسم بني اسرائيل وأهل الكتاب والذين أوتو الكتاب والذين هادوا. وطبقا لما جاء في القرآن الكريم عن أولئك اليهود الذين هاجمهم القرآن الكريم نفهم أنهم قبائل عربية معتدية متآمرة لها عقائدها الخاصة ومنها عبادة عزير والزعم بأنه ابن لله، أي أقرب للنصارى يرددون مقالة النصارى في المسيح بل انهم يتحالفون مع النصارى في الاعتداء على المسلمين.
المستفاد هنا ان القرآن الكريم يتحدث عن حالة تاريخية وعلاقات وقتية مرحلية وقت نزول القرآن الكريم، وهذا ما يؤكه سياق الآيات القرآنية، وبالتالي فلا علاقة له بعصرنا. ولكن الذي حدث أن المسلمين في العصور الوسطى في اختراع اديانهم الأرضية اعتنقوا ثقافة العصور الوسطى حيث كانوا معسكر الاسلام ضد معسكر أهل الكتاب في اوربا والغرب. لذا جاء اختراع شريعة السّنة بأحاديث صنعوها ونسبوها للنبي محمد بعد موته بقرنين وأكثر، وجعلوا تلك الأحاديث وحيا ـ بأثر رجعي.
وحملت تلك الأحاديث كل ملامح ما نسميه الآن بالتطرف وثقافة الارهاب. ومنها حديث (أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا: لا اله إلا الله وان محمدا رسول الله) وهو يشرع الاعتداء والاكراه في الدين، وجعلوا هذا الحديث يلغي أو ينسخ كل تشريعات القرآن المخالفة له، ومنها حديثا الردة أي قتل المرتد، وحديث (من رأى منكم منكرا فليغيره) الذي يصادر الحرية الشخصية .. ثم أحاديث أخرى في اضطهاد أهل الكتاب، ولم يكتفوا بذلك بل قاموا بالتلاعب في مفاهيم القرآن مثل مفهوم الاسلام والمسلم والكفر والشرك والكافر والمشرك بل ومفهوم السنة والفقه ..الخ.
وفيما يخص موضوعنا تلاعبوا بمفهوم (اليهود) فأطلقوه على كل من يتبع التوراة متجاهلين عشرات الايات التي تمدح بنى اسرائيل وتفضلهم على العالمين، أكثر من هذا انهم أباحوا لأنفسهم استعمال الخطاب الالهي وجعلوا لأنفسهم مكانة الاهية.
فالله جل وعلا من حقه وحده أن يلعن من ينسب له الولد، ومن حقه وحده أن يتوعده بالجحيم. ولكن ليس من حقنا ـ كمؤمنين بالقرآن ـ أن نستعمل ذلك الاسلوب الالهي، لذا جاء الأمر لنا بألا نجادل أهل الكتاب إلا بالتي هى أحسن، وجاءت صيغة الخطاب معهم تحمل الكثير من النبل واحترام حرية العقيدة.
الذي حدث من أصحاب الدين السني الأرضي أنهم منحوا أنفسهم حق الحديث باسم الله ـ شأن كل مؤسسات الآديان الأرضية والكهنوتية ـ فاستخدموا الخطاب الالهي المقصور على الله جل وعلا وحده واستعملوه في تكفير خصومهم من المسلمين ومن أهل الكتاب على السواء.
- ذكرت ان السعودية تحتاج إلى القاعدة لنشر فكرها، كيف ذلك والمملكة تتعرض لهجمات من القاعدة آخرها محاولة اغتيال مساعد وزير الداخلية محمد بن نايف؟
لم أقل إن السعودية تحتاج الى القاعدة في نشر فكرها، بل قلت انها تحتاج الى القاعدة في شيئين أن تكون القاعدة هي القوة العسكرية التي تحمي الحرب الفكرية التي تشنها السعودية سلميا على أمريكا من خلال المساجد الأمريكية وما يسمى بالمدارس الاسلامية في أمريكا، وقلت ان من قواعد الحرب الفكرية أنها تحتاج الى قوة عسكرية تحميها، ولا يستطيع الجيش السعودي أن يواجه الجيش الأمريكي، لذا تقوم القاعدة بهذا الدور.
الثاني أن السعودية تحتاج للقاعدة في استنزاف أمريكا في حرب مستمرة لا أمل فيها لنصر أمريكى، وكلما غرقت أمريكا في هذا المستنقع زادت حاجتها للسعودية وزادت فائدة السعوديين.
حاجة السعودية للقاعدة ووجودهما في خندق وهابي واحد ضد أمريكا والغرب لا يعني عدم وجود خلافات واحتكاكات بينهما، تقوم بها القاعدة التي تريد القفز على كل بلاد العالم الاسلامي والتخلص ممن تسميهم العملاء، لتكوين دولة خلافة واحدة توحد كل ما تسميه بالأمة الاسلامية في خندق واحد ضد (الصليبيين).
- ذكرت أن الوهابية هي المدرسة الأكثر تطرفا في الإسلام ... ألا يمثل ذلك اعترافا بأن الوهابية على الرغم من تطرفها هي مدرسة إسلامية تستند إلى القرآن والسنة؟
من أسف أنك لم تسمعني، لقد قلت في البداية أن الوهابية تناقض الاسلام في عقيدته وشريعته وقيمه العليا. وقلت أن الوهابية هي طائفة قليلة جدا بالنسبة لعدد المسلمين، أقل من واحد فى المائة. وقلت ان الوهابية تعتبر فصيلا متطرفا جدا من طائفة السنة. في كل ما أقول اضع فارقا بين الاسلام والمسلمين. وأرجو أن تتذكر أنني أنكرت بعنف ـ ودائما ما أفعل ـ ان يطلق عليهم (اسلاميين).
كما أنني أؤكد على تناقض دين السّنة الأرضي مع الاسلام حتى لو كان معتدلا لأنه يقوم على زعم الوحي الالهي وينكر اكتمال الاسلام بانتهاء القرآن نزولا وبموت خاتم المرسلين محمد عليه السلام.
- بعض من يختلف مع القرآنيين يرون في تفسيرهم للنص القرآني تفسيرا بعيدا عن الواقع فعندما يأمر القرآن مثلا بقتال المشركين فالمعنى واضح لأن القرآن مكتوب بلغة عربية وأي محاولة لتفسير الآية بمعنى آخر تبدو غير منطقية إطلاقا.
رددت كثيرا، بتوضيح منهج القرآنيين في فهم القرآن الكريم وفق مصطلحاته، وبقيام أبحاث أهل القرآن على استخلاص الرأي القرآن من خلال تجميع كل الآيات القرآنية الخاصة بالموضوع المراد بحثه وفهمها من خلال سياقها المباشر وغير المباشر، ودون رأى مسبق للباحث. وعلى هذا المنهج تسير أبحاثنا وقد زادت على ألف بحث ومقال وكتاب، ومعظمها على موقعنا (أهل القرآن). المشكلة أن الذي يختلف معنا لا يقرأ لنا، ولديه تحامل مسبق علينا.
- ألا تتفق مع من يقول أنه من الأجدى للمسلمين الاعتراف بوجود آيات تدعو للعنف وكراهية الآخر بدلا من محاولات التبرير وأنه يجب العمل من أجل إنشاء إسلام جديد يواكب العصر ويحترم قيم الحضارة ويتعامل مع النصوص العنيفة والحاضة على الكراهية كما تعامل معها المسيحيون؟
والرد على هذا هو بالدعوة لقراءة اجاباتي عن الأسئلة السابقة.
- أخيرا ما رأيك في مستشارة الرئيس اوباما داليا مجاهد وماذا تقترح على الإدارة الأميركية في التعامل مع التهديد الوهابي؟
أتمنى أن أكون على اتصال بها. وأتمنى أن تنشىء الإدارة الأمريكية مؤسسة متخصصة في الحرب الفكرية لانقاذ أمريكا. وهذه المؤسسة تستطيع الاعتماد على العلماء المسلمين المتخصصين في مواجهة الوهابية بشن حرب فكرية عليهم من داخل الاسلام، وتقوم أيضا بالدعوة لاصلاح المسلمين ديمقراطيا وحقوقيا، وبتهيئة الأجواء لإرساء السلام في الشرق الأوسط، وبتحسين صورة أمريكا في العالم الاسلامي.
نحن نحاول أن يصل صوتنا الى الإدارة الأمريكية لتنشىء هذه المؤسسة، وتنمنى أن يتيسر لنا الاجتماع مع من يهمه الأمر للمزيد من التوضيحات والتفصيلات
جريدة افاق

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

لادراج تعليق :-
اختر " الاسم/عنوان url " من امام خانة التعليق بأسم ثم اكتب اسمك ثم استمرار ثم التعليق وسيتم نشرة مباشرة