فرصة للعمل من المنزل - شركة تطلب مسوقين من المنزل - بدون مقابلة شخصية - فقط سجل وسيصلك التفاصيل كاملة

ربات منزل - عاطل - حديث تخرج - طالب في كلية - بل وطالب في مدرسة - متقاعد - ضباط جيش أو شرطه - موظف فعلي بأي شركة أخرى

بشرط أن لا تقوم بالتسويق وأنت في مقر عملك لأن وقتك وقوانين عملك لاتسمح لك بأن تقوم بالعمل لشركة أخرى بوقت عملك - إلا بموافقة مديرينك وشركتك

سجل بياناتك من خلال الرابط التالي وسيصلك إيميل التأكيد في خلال دقائق وتكون موزع مع الشركة

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

قبطية جديدة بالمنيا تعتنق الإسلام من أجل شاب

أهل الشاب: "ايمان" أشهرت إسلامها، وقد ذهب "موسي" إلى قسم الشرطة ليؤكد ذلك.
* أحد أقارب "ايمان": إن أراد ( الشاب المسلم) أن يحب، فماله والبنات المسيحيات؟ ألم يجد بنات مسلمات؟ أم هو مخطط للأسلمة واللف والدوران حول البنات المسيحيات لإيقاعهن؟!

كتب: مايكل فارس- خاص الأقباط متحدون

اختفت الاثنين الماضي "ايمان عطية جابر" (22 سنة) بقرية "أشروبة" بـ"بني مزار" في محافظة "المنيا" ليكتشف أهلها إنها أشهرت إسلامها بمشيخة الأزهر أمس الخميس الموافق الثانى عشر من أغسطس الجاري.

وفي إتصال هاتفي بأحد أقاربها- فضّل عدم ذكر اسمه- أكّد أنهم بعد اختفاءها ذهبوا لتحرير محضر بالواقعة لدي الضابط "خالد شومان" بـ"بني مزار"، ولكنهم فوجئوا بمماطلة، حيث أخبرهم بضرورة الذهاب إلى النيابة لعمل محضر.

وأضاف قريب "ايمان": إن أصدقاءها عندما سمعوا بإختفائها جاءت احداهن لتؤكد أنها تعرف من أخذها، وقالت إنه "موسى حسن محمد حسن الصياد"، وشهرته "عمرو"، والذى يمتلك محل اتصالات بالقرية. حيث أن "ايمان كانت قد أخبرته أنه يحبها. مؤكدًا أنهم ذهبوا مرة أخري لقسم الشرطة ليؤكدوا أن هذا الشاب أخذها، وتكرر الذهاب لهم أكثرمن مرة، وفى كل مرة كانوا يقولون إنهم مازالوا يبحثون عنها.

وقال قريب "ايمان": إنهم توجهوا لأهل الشاب المذكور، وكانت ستحدث احتكاكات بيهم، وأخبروهم بعدم وجوده. إلا أنهم فوجئوا بأن أهل الشاب قالوا لهم: إن "ايمان" أشهرت إسلامها، وقد ذهب "موسي" لقسم الشرطة ليؤكد ذلك.

وأكد قريب "ايمان" أن "موسي" قام بإستدراجها ليوقعها في حبه، وإنه استغل ظروفها المأساوية التي تعيش فيها، حيث أن والدتها متوفية ووالدها متزوج ويعيش في شقة أخري. وهي تعيش مع أخيها الصغير. مشيرًا إلى أنه إن أراد أن يحب، فماله والبنات المسيحيات؟ ألم يجد بنات مسلمات؟ أم هو مخطط للأسلمة واللف والدوران حول البنات المسيحيات لإيقاعهن؟! على حد قوله

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

لادراج تعليق :-
اختر " الاسم/عنوان url " من امام خانة التعليق بأسم ثم اكتب اسمك ثم استمرار ثم التعليق وسيتم نشرة مباشرة