فرصة للعمل من المنزل - شركة تطلب مسوقين من المنزل - بدون مقابلة شخصية - فقط سجل وسيصلك التفاصيل كاملة

ربات منزل - عاطل - حديث تخرج - طالب في كلية - بل وطالب في مدرسة - متقاعد - ضباط جيش أو شرطه - موظف فعلي بأي شركة أخرى

بشرط أن لا تقوم بالتسويق وأنت في مقر عملك لأن وقتك وقوانين عملك لاتسمح لك بأن تقوم بالعمل لشركة أخرى بوقت عملك - إلا بموافقة مديرينك وشركتك

سجل بياناتك من خلال الرابط التالي وسيصلك إيميل التأكيد في خلال دقائق وتكون موزع مع الشركة

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

الرئيس اليمني يشترط تعيين نجله نائبا للرئيس قبل توقيعه على المبادرة الخليجية !! أمريكا والسعودية حذرتا صالح من أن عودته ستشعل حرباً أهلية. الفجر

شترط علي عبدالله صالح للموافقة على توقيع اتفاق المبادرة الخليجية قراراً يقضي بتعيين نجله أحمد نائباً لرئيس الجمهورية خلفاً لنائبه الحالي منصور هادي.

ونقل موقع العرب اليوم عن مصادر سياسية يمنية قولها «إن صالح الذي يقضي فترة نقاهة في السعودية، اشترط أن يصدر قبل توقيعه اتفاق المبادرة الخليجية قراراً يقضي بتعيين نجله أحمد نائباً لرئيس الجمهورية لكي تؤول الرئاسة خلال المرحلة الانتقالية بعد استقالة صالح لنجله أحمد».

وأوضحت المصادر التي اشترطت عدم كشف هويتها، أن صالح طرح هذا الموضوع على قيادات حزب المؤتمر الشعبي العام الذين التقاهم الأربعاء في مقر إقامته في السعودية، وأن صالح برر ذلك بضرورة تفرغ نائبه الحالي هادي لخوض الانتخابات الرئاسية المقرر إجراؤها حسب نص اتفاق المبادرة بعد شهرين فقط من تخليه عن السلطة، باعتباره سيكون مرشحاً لرئاسة اليمن عن حزب المؤتمر الشعبي الحاكم.

وفي حين استبعدت قبول مثل هذا الشرط من قبل أحزاب المعارضة في تكتل «اللقاء المشترك»، وشباب الثورة المعتصمين في ميادين وساحات التغيير في أغلب المدن والمحافظات اليمنية، لم تؤكد المصادر معرفة الوسطاء الخليجيين والأميركيين والأوروبيين بالشرط الجديد لصالح، أو ما إذا كان مثل هذا الشرط مقبولاً لديهم.

وقالت المصادر «لا يوجد معلومات مؤكدة بهذا الخصوص حتى الآن»، مشيرة إلى أن الثورة الشبابية الشعبية التي انطلقت قبل ستة أشهر ضد نظام حكم صالح، كان هدفها الأساسي إسقاط مشروع توريث الحكم الذي كان يعد الرئيس له، وبالتالي «لا يمكن قبول مثل هذا الشرط الذي يعيد اليمن إلى مشروع التوريث من جديد، عبر بوابة الاتفاقيات السياسية، وبعد أن خرج ملايين اليمنيين للثورة ضد الحكم العائلي الفردي».

وكانت الفضائية اليمنية بثت صورا جديدة للرئيس صالح وهو يزور العليمي وأبو راس ظهر خلالها يحيى الراعي وهو يمشي على عكاز بينما العليمي على كرسي متحرك وأبو راس على سرير.

وتهدف الصور -من ضمن أهدافها- إلى إيصال رسائل للأطراف اليمنية والإقليمية إلا أنها أظهرت صالح وأركان نظامه في حالة صحية سيئة تستدر العطف.

وقال مسئول بالحكومة اليمنية الأربعاء إن صالح وافق على النظر في إحياء المبادرة الخليجية، وأضاف لرويترز بعد اجتماع صالح مع أعضاء في الحزب الحاكم «لقد اتفق معهم على بحث سبل إحياء مبادرة مجلس التعاون الخليجي وإيجاد الآلية التي تضمن الانتقال السلمي للسلطة».

وقال إن صالح وافق على العمل مع أحزاب المعارضة الرئيسية وجماعات يمنية أُخرى ومع هيئات دولية والدول المعنية من أجل التوصل إلى طريقة لإنهاء الأزمة.

وقالت مصادر دبلوماسية إن الولايات المتحدة حثت صالح على عدم العودة إلى اليمن، وقال مسئولون يمنيون وأمريكيون إن صالح رضخ لضغوط أمريكية وسعودية بالبقاء في الرياض وعدم العودة لليمن، وأنه وافق علي ذلك لكن الرئاسة نفت ذلك، وقالت إنه سيعود بعد انتهاء فترة النقاهة التي يحددها الأطباء.

ونقلت وكالة أسوشيتد برس الأمريكية على لسان مسئولين يمنيين، تحدثوا شريطة عدم ذكر أسمائهم، قولهم «إن الولايات المتحدة والسعودية حذرتا صالح من أن عودته إلى اليمن من المحتمل أن تشعل حرباً أهلية».

وقال أحد المسئولين المقربين من صالح للوكالة ذاتها «إن الرئيس رضخ على مضض للضغط الأمريكي السعودي للبقاء في الرياض»، وأضاف «سيواصل الإصغاء إليهم إلى أن يتحسن بشكل كامل من جروحه ثم بعد ذلك سيقرر ما سيقوم به».

لكن المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية مارك تونر قال «إن ذلك يعود لصالح لتقرير ما إذا كان سيبقى في المملكة العربية السعودية أو العودة إلى وطنه»، مضيفا: «الأمر المهم هو أن يتم نقل السلطة بشكل فوري بغض النظر عما سيقرره صالح».

وأكد المسئول الأمريكي «إن كل ما يمكننا القيام به هو مواصلة الضغط لإيماننا بأن هذا الانتقال للسلطة بحاجة لأن يحصل فورا ولا يمكن الانتظار حتى يتخذ قرار حول مستقبل صالح»، مستدركا «ولذلك، ما نعمل عليه الآن، عبر سفارتنا وسفيرنا، هو محاولة الدفع بالعملية إلى الأمام، بدلا من الانتظار».

وقالت الوكالة أن مسئول أمريكي في واشنطن، رفض الإفصاح عن هويته، شكك حول فكرة الضغط الأمريكي على صالح للبقاء في الرياض بعد خروجه من المستشفى الأحد الماضي. وقال «على الأرجح إن ثمة نوعا من الإقناع استخدم بشكل ناجح مع صالح جاء من جهة السعوديين».

واعتبرت الوكالة إنه إذا بقي صالح في السعودية دون ترك السلطة، فإن اليمن ستغرق أكثر في الاضطراب السياسي والفراغ الأمني. وأشارت إلى أن «نائب الرئيس عبدربه منصور هادي يقوم مقام صالح اسمياً فقط في حين أن السلطة الحقيقة على أرض الواقع بيد نجل صالح، أحمد الذي يسيطر على قوات الجيش ذات التدريب الأفضل».

وقالت «إن أحمد يقوم مقام أبيه باستقبال وفود العشائر (القبائل) في مكتبه بصنعاء ويقضي بعض وقته في قصر الرئاسة في الوقت الذي يواصل فيه هادي، نائب الرئيس، عمله من البيت أو وزارة الدفاع».

ونقلت الوكالة تصريحات على لسان مسئول حكومي يمني قوله إن «نائب الرئيس لديه سلطات محدودة جدا..وأن نجل الرئيس أحمد وأبناء أخيه هم من يحكمون البلاد».

وقال دبلوماسي غربي التقى مؤخرا بنجل صالح، أنه شاهد طابورا طويلا من رجال القبائل وآخرين خارج مكتبه ينتظرون رؤيته، وبأنه كان يغدق الهدايا المالية على بعضهم.

في سياق متصل أوضح مصدر يمني لوكالة الأنباء الفرنسية «إن المستشار السياسي للرئيس عبدالكريم الارياني التقى صالح في قصر المؤتمرات لأكثر من 24 ساعة، ثم غادر مساء البارحة الأولى إلى تركيا». مشيراً إلى أن «زيارة الارياني إلى تركيا لا تعرف أسبابها».

وقال المصدر إن «محاولات حثيثة تجري حالياً في الرياض لإجراء صلح بين الأطراف اليمنية لإنهاء الأزمة السياسية في البلاد على أن يعلن عنه قبل 15 رمضان الجاري في حال نجاح هذه المساعي».

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

لادراج تعليق :-
اختر " الاسم/عنوان url " من امام خانة التعليق بأسم ثم اكتب اسمك ثم استمرار ثم التعليق وسيتم نشرة مباشرة