أبدى حسن شحاتة المدير الفني لمنتخب مصر غضبه من مدحت شلبي خلال مداخلة لبرنامجه "حصاد الأسبوع" بقناة مودرن سبورت مساء أمس، بسبب إذاعته لبعض الفيديوهات التي تسخر منه، مشيرا إلي أنه المدرب الوحيد في العالم الذي تتم إهانته في بلده بهذا الشكل، مؤكدا حزنه من مثل هذه الفيديوهات، التى تحمل "التريقة"، مضيفا أن مثل هذه "الكليبات" ربما مقبولة فى الإنترنت، ولكن إذاعتها وتكرارها فى برنامج هى العيب بعينه.
وحول موضوع تخفيض الرواتب أكد أنه لم يعاند الاتحاد في التمسك بالراتب وكان على استعداد لتأخر الراتب شهرا أو اثنين أو ثلاثة، ومازال مستمرا في التمسك برأيه في رفض تخفيضه، مبررا ذلك بأنه يجب على الطرفين أن يلتزما ببنود العقد الذى وقعاه، وذلك ليس غرورا أو عنادا.
وتراجع حسن شحاتة فى تصريحاته التى أدلى الثلاثاء الماضى حول نيته الاستغناء عن أحد مساعديه فى الجهاز سواء تم التجديد له أو رحل لتدريب منتخب آخر قائلا إنه ليس معقولا أن يغير أحد أفراد الجهاز الفني بعد 6 سنوات من العمل المشترك، خاصة أن كل إنجازاته السابقة كان للجهاز المعاون فضل كبير فيها مع اللاعبين، فهم مجموعة من المحترمين الذين وقفوا إلى جواره، كثيرا فى مشواره، مشيرا إلى أن اتحاد الكرة حاول تغيير 3 أفراد الجهاز الفنى والطبى والإدارى، وتحديدا عام 2008 ولكنه رفض، خاصة أنهم مستمرون معه منذ عام 2005.
وأضاف شحاتة أنه جلس مع الجهاز المعاون واستعرض معه كل السيناريوهات المحتملة فى التصفيات الإفريقية بعد الخسارة من جنوب إفريقيا، وتأكد من أنه لابد من تحقيق الفوز في كل المباريات المتبقية، مشيرا إلى أنه برغم أن الأمل ضعيف للغاية فإنه مصر على الوصول والتأهل سواء باحتلال قمة المجموعة أو على الأقل كأحسن الثوانى، وهذا هو هدف الجهاز الفنى في المرحلة المقبلة، مثلما حدث فى التصفيات الإفريقية لكأس العالم الماضية، حيث حصل على 12 نقطة ولعب مباراة فاصلة مع الجزائر برغم صعوبة المهمة وقتها.
وحول العروض التى وصلت إليه لتدريب منتخبات أخرى، قال إن هناك العديد منها، ولكنه لن يترك منتخب مصر في هذا التوقيت لأنه لا يمكن أن يسمح لنفسه أن يقال إن شحاتة هرب لتدريب منتخب آخر بمبالغ خرافية وترك المنتخب في مأزق، فهو يحب اسمه ويخاف عليه.
واختتم كلامه قائلا إنه ينتظر عودة الدوري، الذى من خلاله سيستعيد اللاعبون مستواهم ولياقتهم وبالتالى سيعود المنتخب لمستواه الطبيعي.
وحول موضوع تخفيض الرواتب أكد أنه لم يعاند الاتحاد في التمسك بالراتب وكان على استعداد لتأخر الراتب شهرا أو اثنين أو ثلاثة، ومازال مستمرا في التمسك برأيه في رفض تخفيضه، مبررا ذلك بأنه يجب على الطرفين أن يلتزما ببنود العقد الذى وقعاه، وذلك ليس غرورا أو عنادا.
وتراجع حسن شحاتة فى تصريحاته التى أدلى الثلاثاء الماضى حول نيته الاستغناء عن أحد مساعديه فى الجهاز سواء تم التجديد له أو رحل لتدريب منتخب آخر قائلا إنه ليس معقولا أن يغير أحد أفراد الجهاز الفني بعد 6 سنوات من العمل المشترك، خاصة أن كل إنجازاته السابقة كان للجهاز المعاون فضل كبير فيها مع اللاعبين، فهم مجموعة من المحترمين الذين وقفوا إلى جواره، كثيرا فى مشواره، مشيرا إلى أن اتحاد الكرة حاول تغيير 3 أفراد الجهاز الفنى والطبى والإدارى، وتحديدا عام 2008 ولكنه رفض، خاصة أنهم مستمرون معه منذ عام 2005.
وأضاف شحاتة أنه جلس مع الجهاز المعاون واستعرض معه كل السيناريوهات المحتملة فى التصفيات الإفريقية بعد الخسارة من جنوب إفريقيا، وتأكد من أنه لابد من تحقيق الفوز في كل المباريات المتبقية، مشيرا إلى أنه برغم أن الأمل ضعيف للغاية فإنه مصر على الوصول والتأهل سواء باحتلال قمة المجموعة أو على الأقل كأحسن الثوانى، وهذا هو هدف الجهاز الفنى في المرحلة المقبلة، مثلما حدث فى التصفيات الإفريقية لكأس العالم الماضية، حيث حصل على 12 نقطة ولعب مباراة فاصلة مع الجزائر برغم صعوبة المهمة وقتها.
وحول العروض التى وصلت إليه لتدريب منتخبات أخرى، قال إن هناك العديد منها، ولكنه لن يترك منتخب مصر في هذا التوقيت لأنه لا يمكن أن يسمح لنفسه أن يقال إن شحاتة هرب لتدريب منتخب آخر بمبالغ خرافية وترك المنتخب في مأزق، فهو يحب اسمه ويخاف عليه.
واختتم كلامه قائلا إنه ينتظر عودة الدوري، الذى من خلاله سيستعيد اللاعبون مستواهم ولياقتهم وبالتالى سيعود المنتخب لمستواه الطبيعي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
لادراج تعليق :-
اختر " الاسم/عنوان url " من امام خانة التعليق بأسم ثم اكتب اسمك ثم استمرار ثم التعليق وسيتم نشرة مباشرة