فرصة للعمل من المنزل - شركة تطلب مسوقين من المنزل - بدون مقابلة شخصية - فقط سجل وسيصلك التفاصيل كاملة

ربات منزل - عاطل - حديث تخرج - طالب في كلية - بل وطالب في مدرسة - متقاعد - ضباط جيش أو شرطه - موظف فعلي بأي شركة أخرى

بشرط أن لا تقوم بالتسويق وأنت في مقر عملك لأن وقتك وقوانين عملك لاتسمح لك بأن تقوم بالعمل لشركة أخرى بوقت عملك - إلا بموافقة مديرينك وشركتك

سجل بياناتك من خلال الرابط التالي وسيصلك إيميل التأكيد في خلال دقائق وتكون موزع مع الشركة

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

عمرو خالد يسعى إلى تأسيس حزب منافس للإخوان بشعار"بلدنا .. نهضتنا"



أكد مصدر مُقرب من الداعية الإسلامي عمرو خالد، أنه بصدد تأسيس حزب سياسي ذى مرجعية دينية. يهدف الحزب إلى تحقيق ما يعتبره خالد بالتنمية المجتمعية. وترجع رغبة الداعية في تأسيس حزب سياسي إلى اتساع القاعدة الجماهيرية المحيطة به، خاصة مع دعوته في السنوات الأخيرة إلى العمل المنظم، من خلال مشروعات شبابية تحمل اسم صناع الحياة في عدة محافظات مصرية.
أضاف المصدر أن عمرو خالد يعقد اجتماعات مكثفة بمنزله لاستقطاب شخصيات بارزة في المجتمع من رجال أعمال وشخصيات عامة للمساهمة في تأسيس الحزب.
أكدت المصادر أن عمرو خالد قد طرح فكرة تأسيس الحزب على عدد كبير من الشباب المحيطين به إلا أن الأمر لم يلق قبولا من الأغلبية، لعدم وجود خلفية سياسية للداعية الإسلامي. وهو ما دفعه إلى الاجتماع برجال سياسة لتقديم الدعم الفكري له خلال الفترة المقبلة وجذب أكبر عدد من الشباب في الحزب المزمع تأسيسه.
من أبرز تلك الأسماء د.عمرو عزت سلامة، وزير الدولة للبحث العلمي، ود.أحمد جمال موسى، وزير التربية والتعليم والتعليم العالي، والفنان محمد صبحي والناقد الرياضي علاء صادق. كما يعكف على صياغة برنامج الحزب رجل الأعمال المصري البريطاني الجنسية د.محمد يحيى، ويقوم بالعمل على الإنتهاء من إجراءات التأسيس المهندس أكمل طلعت، حيث أشار المصدر إلى أن البرنامج السياسي للحزب الذي يرفع شعار "بلدنا ..نهضتنا" سوف ينافس حزب "الحرية والعدالة " للإخوان المسلمين.
ذكر عمرو خالد في أكثر من تصريح له في العديد من البرامج الحوارية أن مشروعاته المجتمعية قد تعرضت للتضييق من قبل جهاز أمن الدولة. وفي الوقت الذي كان قد أكد فيه من خلال العديد من التصريحات تجنبه المشاركة السياسية، أخذ عليه عدم إعلانه لآرائه السياسية في مواقف داخلية شديدة الحساسية. فضلا عن اتهام البعض له بأنه قدم عدة محاولات للتقرب من النظام السابق، خاصة بعد الندوة التي عقدها في الإسكندرية والتي اعتبرها البعض دعاية انتخابية لمرشح الحزب الوطني اللواء عبدالسلام المحجوب. الأمر الذي دفع بعض الشباب في ميدان التحرير لمهاجمته حينما حاول الانضمام إليهم.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

لادراج تعليق :-
اختر " الاسم/عنوان url " من امام خانة التعليق بأسم ثم اكتب اسمك ثم استمرار ثم التعليق وسيتم نشرة مباشرة