فرصة للعمل من المنزل - شركة تطلب مسوقين من المنزل - بدون مقابلة شخصية - فقط سجل وسيصلك التفاصيل كاملة

ربات منزل - عاطل - حديث تخرج - طالب في كلية - بل وطالب في مدرسة - متقاعد - ضباط جيش أو شرطه - موظف فعلي بأي شركة أخرى

بشرط أن لا تقوم بالتسويق وأنت في مقر عملك لأن وقتك وقوانين عملك لاتسمح لك بأن تقوم بالعمل لشركة أخرى بوقت عملك - إلا بموافقة مديرينك وشركتك

سجل بياناتك من خلال الرابط التالي وسيصلك إيميل التأكيد في خلال دقائق وتكون موزع مع الشركة

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

صفوت الشريف يعترف: صورنا أفلاما سينمائية جنسية لتسويقها في بيروت للحصول علي الدولارات وجندنا ممثلة شهيرة بعد أن صورناها في أوضاع مخلة

حمدي حمادة يكشف :
صفوت الشريف يعترف: صورنا أفلاما سينمائية جنسية لتسويقها في بيروت للحصول علي الدولارات وجندنا ممثلة شهيرة بعد أن صورناها في أوضاع مخلة

· أجرينا «كنترول» علي عضو بالاتحاد الاشتراكي واستدرجته صحفية وقبضت 100 جنيه ولفيناه بـ «بطانية»!
· صورنا أحد الزملاء مع إحدي المندوبات أثناء مؤتمر القمة بالإسكندرية كان قد التقي بها في ملهي «الرومانس»!
في العدد الماضي استعرضت بعض حواديت الحكايات التي تتضمنها محاضر تحقيقات محكمة الثورة فيما يخص الضابط محمد صفوت الشريف ذي الاسم الكودي أو الحركي «موافي» حيث التقاط واصطياد النساء ولو من «الشواذ» والفنانات والسيدات وحتي الفتيات، حيث أفلام الجنس العاري وما حدث مؤخراً لـ«موافي» من السقوط من البرج العالي بفضل ثورة الأطهار يوم 25 يناير التي زلزلت الأوضاع المعكوسة والموكوسة وبفضل تعاملات وسياسة «الكوسة» من خلال احتراف أساليب القفز والتسلق والتملق للوصول لأعلي المستويات ومنذ أن تم احتراف تصوير عمليات «الكنترول» الجنسي لإحكام القبضة علي «الصيد» حيث الاذلال من خلال عرض ما يمارسه هذا «الصيد» من مواقعات جنسية حامية مع الفتيات ولو كن من الفنانات استناداً لأوامر فكان يتم دق «المزاهر» وكأن هناك زفة لفرح ويستلزم الأمر ضرورة التصوير الآمر والمقترح! وقد لا يعلم القارئ بأن الحلقة الصحفية السابقة كانت لها ردود الأفعال التي لا حصر لها وتساءل من اتصل بنا كيف تم تصعيد «موافي» حتي يصل لموقع الأمين العام للحزب الوطني الذي كان بل ولرئاسة مجلس الشوري وكان ردي بأن العيون كانت معمية أو عورة! وسبق وقلت ماذا أقول عن نماذج صدعتنا في كل الأوقات بأنها تلتزم بالشرف والنزاهة والأخلاق وللأمانة وللأسف تبين واتضح أن معاملاتها وتعاملاتها كانت في منتهي القذارة.. فأين الطهارة؟ والآن أين «صفوت الشريف»؟ طبعاً أصبح في خبر كان بفضل ثورة الأطهار.. وبصراحة كنت لا أريد سرد العديد من العمليات التصويرية الجنسية القذرة ولكن للضرورة الآن أحكام لكشف العديد من العمليات التصويرية اللا أخلاقية.. وإليكم بعض المشاهد وبالتفاصيل واستنادا إلي مضمون محضر التحقيق والادعاء لمحكمة الثورة عام 1968 والذي تولاه عبدالسلام حامد أحمد رئيس النيابة وعضو مكتب التحقيق والادعاء وما تضمنه من الأسئلة والاتهامات والتساؤلات!
يقول محمد صفوت الشريف «موافي» سابقاً أثناء مواصلة استجوابه يوم الجمعة أول مارس 1968 وفي تمام الساعة 30.6 بمبني مجلس قيادة الثورة بأنه صدرت له تعليمات محددة بعمل كنترول علي !!!! زوجة المصور السينمائي ولم يتم الإفصاح عن الغرض من هذه العملية ولاحظت الاهتمام بدليل اعطاء التعليمات التفصيلية بشأنها وأمرني!! بالبحث عن!!!! وحجز حجرة له في فندق «شبرد» واتصلنا بها وأوهمها من اتصل بها بأنه رجل أعمال «ليبي» وأنه حصل علي رقم تليفونها من أحد أصدقائه وأنه يطلب مقابلتها للتفاهم معها في مشروعات تجارية وأنا بدوري أعطيت هذا التلقين لـ!!!! وفعلاً حضرت للفندق ونشأت علاقة بينهما وعلم منها أنها علي اتصال ببعض الأمريكان وراكبة لسيارة هيئة سياسية تابعة لسفارة أمريكا وأصدر!!! تعليماته بالاتصال بها إلي أن يستدرجها إلي شقة «العمليات» ونعمل لها كنترول واقترحت أن يتم ابلاغها بأن!!! يريد انشاء علاقة شخصية معها بدلاً من حكاية العمليات التجارية لربما يطول هذا الأمر ويؤخر عملية «الكنترول».. عمنا «موافي» هنا رجل دوغري يعني بالعربي الفصيح عايز يقطع عرق ويسيحه.. يعني يعاشرها وبدون لف أو دوران لأن مفيش وقت! وفعلاً كان رأيي في محله لأن!!! رفضت أنها تدخل في علاقات غير العلاقة التجارية! وبعد شهرين كلفني!!!! هكذا يسرد.. موافي - بالاتصال بـ!!!!! علشان يشوف المندوبات اللي عنده ومين فيهم تقدر تتصل بـ!!!! حتي تتم عملية الكنترول.. المهم تمكن!!!! من أخذها إلي شقة العمليات مقابل اعطائها 100 جنيه أخذها من فلوس قسم المندوبين وقد تم صرفها بايصال لأن الفلوس دي بتدخل ضمن الحساب الشهري وتمت عملية الكنترول وتوليت أنا و.... و.... عملية التنفيذ.. وبعد انتهاء العملية أخذ!!!! الأفلام وكانت فيديو و35مم سينما وسلمها بعد التحميض لـ!!!! ويستطرد «موافي» أنه في أوائل عام 1967 استدعاني!!!! أنا و!!!! وكلفنا باستدعاء من تدعي!!!! من منزلها وطلب مني أن أكتبها النموذج الخاص بالمندوبين لأنها ستساعدنا في موضوع «مهم» يتعلق بمنشور عثرت عليه عند الأمير!!!! الذي كانت علي علاقة به ثم انصرفت ثم استدعيتها مرة أخري لمقابلة!!!! قدام «الهيلتون» وتمت المقابلة بحضوري وأرشدتنا عن منزل شخص يدعي!!!! يعمل بوحدة الاتحاد الاشتراكي بعابدين وأشار!!! باشراك المندوبة!!!! في اجراء هذه التحريات تحت ساتر القيام بعمل صحفي.. ما علينا.. ويقول اكتشفنا أنه لم يكن لدي هذا الشخص منشور سوي ورقة مكتوب فيها بالآلة الكاتبة أن!!!! علي علاقة بالممثلة!!!! وأنه واخد لها فيلا بشارع الهرم وأنها حامل منه في شهرها السابع كما أن!!!! يردد هذا الكلام في مجالسه الخاصة ويشنع به علي!!!! وسجلت الصحفية!!!! له حيث جهزنا شنطة حريمي بها جهاز التسجيل وجابت لنا التسجيل وأخذه!!!! الذي أمر عقب ذلك بأن تتولي!!!! وهي صحفية استدراجه لشقة مصر الجديدة بحجة حضور حفلة عيد ميلاد وتم الأمر بعمل كنترول له أثناء اتصال جنسي بينه وبين احدي المندوبات من اللي حضروا الحفلة خصوصاً أنه كان بيشتم في الريس! يقصد صفوت الشريف - عفواً - «موافي» الرئيس جمال عبدالناصر وأن فيه تعليمات بضرورة القبض علي عضو الاتحاد الاشتراكي ده وهو متلبس أثناء عملية جنسية وبالفعل تمكنت!!!! الصحفية من استدراجه إلي الشقة مرة أخري وكانت معنا المندوبة!!!! ودخل معاها!!!! حجرة النوم وتمت عملية جنسية بينهما وكان!!!! يتولي التصوير ومعه في غرفة العمليات كل من!!!! و!!!! بالمناسبة الثاني كان ذو منصب في وزارة السياحة منذ ما يقرب من 20 عاماً أو يزيد.. خللوا بالكم بئه من اللي جاي! تم مفاجأة!!!! وهو مع المندوبة وكان «عريان» وتم «لفه» ببطانية!! وتم اعطاء المندوبة مكافأة ولا أذكر قيمتها! ومازالت الاعترافات تتوالي.. وفي عام 1965 ولا أذكر التاريخ علي وجه التحديد أخبرنا!!!! أنا و!!!! بأنه عاوزنا نعمل أفلام عن عمليات «شذوذ» جنسي بين سيدات عبارة عن أفلام سينما وقال لنا إن المدير!!!! بيقول ان عنده ناس يقدروا يبيعوا الأفلام دي في سوق بيروت وتجيب لينا عملة صعبة وفهمنا فيما بعد أنه مهتم بهذه العملية ويرغب في سرعة تنفيذها وتم اعطاء تعليمات من الناحية «الفنية» بخصوص التنفيذ وأنه لازم يكون التصوير واضح.. ويستطرد محمد صفوت الشريف «موافي» أنه استغرب من هذا الطلب ونظر له علي أنه طلب «شاذ» ولا محل للقيام به.. بذمتك يا عمنا انت كنت تقدر تعارض هذا الطلب! يا راجل عيب عليك وكان من الأولي ومنذ بدايات تصوير أي كنترول كان عليك أن ترفض وبشدة ولكنك قمت بنفسك بالتصوير لمطربة وممثلة وزوجة مصور سينمائي! وليه «الحمرأة أثناء التحقيق! قال وإيه «موافي» قال إن استخدام المندوبات في مثل هذا العمل غير طبيعي وحيخليهم يفقدوا الثقة! إزاي بئه وهيه دي شغلتهم معاكم ومع غيركم!! ويعترف «موافي» وبصراحة انه كلف بعض المندوبات بأن يبحثوا لنا عن سيدات عندهم «شذوذ» جنسي وأبلغتني!!!! بأن فيه واحدة في اسكندرية ولما ترجع حاتقولي فتم إبلاغي بأن العملية مستعجلة! وكنا نعرف ان احدي المندوبات عندها «شذوذ جنسي» فقال لي!!!! دخل عليها أي مندوبة فاتصلت بـ!!!! وكلفتها بهذا الأمر.. منتهي الطاعة والالتزام.. وأحضرت!!!! لشقة العمليات وكانت فيه معرفة سابقة بينهم ولكن كل واحدة مكنتش تعرف أن الثانية مندوبة وحاولت!!!! إنها تخلي!!!! تعمل معاها عملية شذوذ جنسي ولكن!!!! لم تتجاوب معاها وكنت أنا و!! و!! في غرفة العمليات للتصوير وحضر معانا!!!! وهو بالمناسبة رئيس الجهاز ورحنا بعربيتنا لمنزله في مصر الجديدة ونزل معانا وذهبنا لشقة العمليات وأمرنا بإعادة المحاولة لعدم تجاوب المندوبة!!!! مع المندوبة!!!! وقال لنا الأفلام دي حاتجيب لنا فلوس كتير.. المهم البنت بتاعة الإسكندرية رجعت وحددت موعد التنفيذ بعد أن تولت!!!! إحضارها ودخلنا عليها!!!! وتمت عملية «شذوذ» جنسي وصورناها بالسينما والفيديو.. وأخذ!!!! الأفلام وأنا مش عارف سلمها لمين؟ ولأن الكلام كان لا يطاق قرر رئيس النيابة عبدالسلام حامد أحمد الاكتفاء بهذا القدر من الاعترافات وقرر استكمال الاستجواب لـ«موافي» في مساء ذات اليوم.. ويذكر أيضاً بمناسبة عمليات الكنترول أنه تمت عملية في الإسكندرية للسيد!!!! وكان يعمل في إدارة!!!! واللي حصل أن المندوبة!!!! أبلغت بأنه حاول التعرف عليها أثناء وجودها في ملهي «الرومانس» ولم يكن يعلم أنها مندوبة عندنا وتم طلب عمل كنترول معه مع «البنت دي» وتم الاتفاق معها بأن تستدرجه إلي فيلا العمليات في «ميامي» ونظراً لأنه كان حايجيب معاه واحد صاحبه فأدخلنا مندوبة أخري وتمكنت «البنتين» من استدراجه هو وصاحبه للفيلا وأجريت عملية كنترول للاثنين والتصوير تم بالفيديو والسينما والكاميرا 35مم.. وتم أخذ الأفلام وتم تحميضها وبالفعل حضر!!!! ومعه وتولي!!!! عرض الفيلم كما تم مشاهده فيلم لعملية أخري.. وعموماً لم يكن هناك داعي لأن!!!! ليس هدفاً.. وتم تكليفي بعملية «كنترول» أخري مع مندوبة تدعي!!!! وهي «إيطالية» ولم أعرف الحكمة من اتخاذ هذا الاجراء بالنسبة لها.. ويعترف وبصدق «موافي» ويؤكد أنه لم تحصل كنترولات علي سيدات يقصد تجنيدهم إلا في حالة الممثلة!!!! وهي الحالة الوحيدة واللي حصل بعد كده تجنيد لها ودي كانت بأوامر من!!!! ويذكر بل ويتذكر من خلال تقريره عن العملية الخاصة بالمطرب الشهير والذي تطل شقته علي النيل حيث تم وضع تسجيل في شقته وعملية خاصة بالممثلة!!!! وتمت في عام 1963 وعملية ثالثة في أوائل عام 1966 خاصة بالتسجيل في عيادة الدكتور!!!! زوج الممثلة!!!! بالاضافة إلي عملية خاصة بالتسجيل في شقة الممثلة!!!! في أواخر 1966.. وأيضاً ترددت اشاعات عن علاقات نسائية لـ!!!! و!!!! مفادها أن!!!! علي علاقة بالممثلة الشهيرة!!!! وأن الاشاعة تتردد في ناد من نوادي الكرة وهذه الممثلة تم ضبطها متلبسة أثناء الكنترول السابق تمامه عليها وكان!!!! يعطينا التعليمات باتقان التصوير وهو الذي أصدر الأمر بضبطها متلبسة واصطحابها وكانت مع!!!! في السرير «عريانة» من ملابسها وسبناها تلبس هدومها وفهمت أن!!!! عنده اهتمام بتنفيذ العملية عليها! وتم سؤال «موافي» بأن!!!! قرر في أقواله أنه تم عرض الفيلم السينمائي علي الممثلة الشهيرة مما أدي إلي اصابتها بالانهيار.. فعلاً حصل وأنا كنت حاضر العرض.. واعترف بأنها لم تقم بمجهود في أعمالهم لأنهم أرادوا أن تصلح من نفسيتها وكانت باستمرار مشغولة وتهربت منا بمناسبة عقد مؤتمر القمة.. وتم سؤاله عن الدافع إلي قطع الاتصال بها؟ قال كانت هناك أوامر صريحة وقاطعة وتم التعليل بأنها تتكلم وبتلسن عن صلاتها بـ!!!! ويعترف أيضاً بأنهم قاموا بعمليات أخري وعلي مستوي كبير من الأهمية ومن ذلك عمليات مؤتمر القمة! يا تري مين تم تصويره من قادة المؤتمر سواء أكانوا ملوكاً أو رؤساءً أو حتي من الوزراء والأمراء!! وتم سؤاله عن الهدف من عملية السيطرة علي الممثلة!!!! خللوا بالكم ودققوا في الاعتراف.. قال «موافي» - هذه العملية كانت بأوامر صريحة ولم يفصح عن الغرض منها ولكن كان اهتمام!!!! بها ظاهر وكان يتابعها ويتدخل في تفاصيلها وهو اللي وضع خطتها وكان يصدر جميع الأوامر الخاصة بها وصدق علي شراء هدايا لها في حدود 200 جنيه «طبعاً الـ200 جنيه» كانت في الستينيات تعادل الآن الآلاف من الجنيهات! لأن الممثلة!!!! مبتاخدش فلوس وقد تعذر اعادة الكنترول عليها ولكن أنا صعب علي أن فلوس الدولة تضيع بالشكل ده!! ولذلك كلفت!!!! بالاتصال بها ويهددها بعودة مبلغ مسروق أثناء فتح «السوستة» لها لما كانت معاها اختها ولم تتم العملية الجنسية! وتم سؤال «موافي» أيضاً عن تكلفة عمليات كنترول «الشواذ».. قال كلفتنا نفقات الأفلام الخام ولا يذكر كم تم الصرف من المكافآت!.
أعتقد أن ما سردناه يؤكد طبيعة عمل اعتبره «موافي» عملاً قومياً ووطنياً وبتكليف من قياداته حيث استخدام الجنس في توظيف الأعمال لتحقيق المصلحة العليا للوطن.. بالله عليكم تصوير أفلام الدعارة الجنسية يرفع من شأن الوطن.. وهل تصوير الفتيات الشواذ لجلب العملات الصعبة هام.. مع أن هذا التصوير هو «الحرام» الله لا يعود هذه الأيام ولكن ماذا نقول عمن كان يدعي أنه رجل هام ويقوم بالمهام لصالح الوطن وثبت أن ما كان يؤديه من أدوار وأيا كانت هذه الأدوار هو «العفن» والذي يجب أن يزال ولو بدفنه في الكفن!!









ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

لادراج تعليق :-
اختر " الاسم/عنوان url " من امام خانة التعليق بأسم ثم اكتب اسمك ثم استمرار ثم التعليق وسيتم نشرة مباشرة