فرصة للعمل من المنزل - شركة تطلب مسوقين من المنزل - بدون مقابلة شخصية - فقط سجل وسيصلك التفاصيل كاملة

ربات منزل - عاطل - حديث تخرج - طالب في كلية - بل وطالب في مدرسة - متقاعد - ضباط جيش أو شرطه - موظف فعلي بأي شركة أخرى

بشرط أن لا تقوم بالتسويق وأنت في مقر عملك لأن وقتك وقوانين عملك لاتسمح لك بأن تقوم بالعمل لشركة أخرى بوقت عملك - إلا بموافقة مديرينك وشركتك

سجل بياناتك من خلال الرابط التالي وسيصلك إيميل التأكيد في خلال دقائق وتكون موزع مع الشركة

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

صحافة مصر 16 فبراير/شباط : جمعة اعتذار لمبارك بعد إفاقته من الغيبوبة

القصر الجمهورى المصري
قرر بعض الموظفين و العاملين بمؤسسة رئاسة الجمهورية تنظيم وقفة أمام القصر الجمهوري الجمعة القادمة وأسموها " جمعة الاعتذار"، يأتي ذلك مع بدء الرئيس المصري السابق محمد حسنى مبارك فى الاستفاقة من غيبوبته ورفضه السفر للخارج، أصدر المجلس الأعلي للقوات المسلحة قرارًا بتشكيل لجنة تعديل الدستور برئاسة المستشار «طارق البشري» رئيس مجلس الدولة الأسبق. وفي حركة محدودة قام السيد محمود وجدي وزير الداخلية ببعض التعيينات للمساعدين ومديري الأمن ونواب مديري الأمن والقطاعات.

الأخبار

- أصدر المجلس الأعلى للقوات المسلحة قرارًا بتشكيل لجنة تعديل الدستور برئاسة المستشار طارق البشري رئيس مجلس الدولة الأسبق لدراسة إلغاء المادة 179 الخاصة بحالة الطوارئ، وتعديل المواد 76 و77 و88 و93 و189، وجميع ما يتصل بها من مواد ترى اللجنة ضرورة تعديلها لضمان الديمقراطية ونزاهة الانتخابات الرئاسة والبرلمانية، كما ستقوم اللجنة أيضًا بدراسة التعديلات التشريعية المكملة.

- أكد مصدر مسئول بشرم الشيخ أن الرئيس المتنحي حسني مبارك أفاق من غيبوبته ليلة أمس الأول ورفض مجددًا توسلات نجله الأكبر علاء الذي يلازمه طوال الوقت بالسفر للعلاج في أوروبا، مؤكدًا أنه سوف يبقى في مصر إلى أن يموت ويدفن في ترابها.

- قرر بعض الموظفين و العاملين بمؤسسة رئاسة الجمهورية تنظيم وقفة أمام القصر الجمهوري الجمعة القادمة وأسموها "جمعة الاعتذار" حيث يقومون بدعوة أهاليهم وأقاربهم ومعارفهم، وبعض المتعاطفين مع مبارك للتظاهر أمام القصر الرئاسي رافعين لافتات الاعتذار للرئيس السابق مبارك عن الإهانات التي وجهت له ولأسرته أثناء المظاهرات .

- أعلن السيد محمود وجدي وزير الداخلية عن حركة محدودة من التعيينات والتنقلات للمساعدين ومديري الأمن ونواب مديري الأمن والقطاعات‏، وقد شملت ‏12‏ لواء شرطة من بينهم‏ اللواء حسن عبدالحميد أحمد فرج مساعد أول الوزير لقطاع قوات الأمن، واللواء محمد سيد سالم طلبة مساعد الوزير لمنطقة القاهرة‏(‏ ندبًا‏)‏ ومديرًا لأمن القاهرة خلفًا للواء إسماعيل الشاعر‏.

الدكتور هاني هلال وزير التعليم العالي والدولة للبحث العلمي
- يعلن الدكتور هاني هلال وزير التعليم العالي والدولة للبحث العلمي‏،‏ والمشرف علي وزارة التربية والتعليم اليوم موعد استئناف الدراسة بالجامعات والمدارس السبت المقبل‏، أو تأجيلها أسبوعًا آخر‏.‏

- قرر البنك المركزي المصري اليوم الثلاثاء استمرار إغلاق البنوك يومي الأربعاء والخميس، وتعهد في بيان له أمس بتنفيذ الإجراءات اللازمة للوفاء بالمطالب المشروعة للعاملين بالقطاع المصرفي.

- التقى رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة المشير حسين طنطاوي عدد من أعضاء المجلس الأعلى بالقوات المسلحة برؤساء مجالس إدارات ورؤساء تحرير الصحف والمجلات التي تصدر في مصر وذلك بمقر المجلس الأعلى للقوات المسلحة، حيث استهدف الاجتماع توضيح منهج عمل المجلس الأعلى للقوات المسلحة وسعيه نحو تسيير عجلة التقدم والإنتاج ومواجهة عناصر الفرقة والفساد.

الرأي

تعد مرحلة البناء، وشكل الدولة ما بعد الثورة الشغل الشاغل لدى الكتاب والمفكرين، وهو ما أثار جدلاً كبيرًا انعكس على آرائهم، حيث تعددت وجهات النظر في هذا الشأن، وأبدى الجميع مقترحات وتوجهات مختلفة في سبيل الاتجاه بمصر إلى ما هو أفضل خلال الفترة القادمة، وهو ما دفع البعض على التأكيد أن مرحلة البناء أكثر صعوبة من الثورة.

مرحلة البناء بعد الثورة أكثر صعوبة من الثورة

ازالة صور الرئيس المصرى السابق حسنى مبارك
رأى الكاتب محمد سلماوي في صحيفة الأهرام أن إسقاط النظام القديم الذي دام ‏30‏ عامًا بأسلحته القمعية النافذة هو إنجاز عظيم لم يكن أحد يتصوره‏؛‏ لكن مرحلة البناء التي بدأت الآن هي أكثر صعوبة وتحفها الكثير من المخاطر وهي تحتاج إلى تكاتف جميع قوى الشعب التي التفت حول الثورة وأعطتها زخمها.‏

وبيّن الكاتب خالد إدريس في صحيفة الوفد أنه صحيح أن الثورة أسقطت النظام الحاكم؛ لكن مازالت هناك عادات سيئة خلفتها سياسات هذا النظام، ودعا لإعلانها ثورة على أنفسنا، وطالب بتحويل الغضب إلى حب، وننزع الكراهية من نفوسنا، وإزالة الأحقاد، وتحقيق العدالة الاجتماعية وإعادة توزيع الثروات، ومحاربة الرشوة والواسطة.

بينما دعا الكاتب إبراهيم نافع في صحيفة الأهرام إلى استثمار هذه الثورة‏،‏ وقد استقرت في وجدان كل المصريين‏،‏ في بناء دولة عصرية نستحقها‏،‏ بعد ازدهار دول كثيرة من حولنا كنا قد سبقناها منذ أحقاب طويلة‏،‏ وذلك دون فوضي مضرة ولا مغالاة مخلة‏. وطالب بالاعتراف بعدم إعطاء العمل حقه‏،‏ وعدم إعطاء الواجب فرصته‏.‏ والتمادي في الطلبات دون إنتاج مقابل يتوازن علي الأقل مع الأجور التي يتم الحصول عليها‏.

وليس من الصعب كما رأى الكاتب وجدي زين الدين في صحيفة الوفد الاستجابة لمجموعة المطالب المتبقية بعد الثورة والتي تتمثل في إلغاء قانون الطوارئ والإفراج الفوري عن جميع المعتقلين في ثورة 25 يناير، والتحقيق الفوري مع المتسببين والمنفذين لجريمة مذبحة شهداء الثورة، والإفراج عن جميع المعتقلين السياسيين الذين اعتقلهم النظام البائد، بالإضافة إلي ضرورة ذهاب جميع أفراد الحكومة الحالية إلي غير رجعة، فيكفي أنهم ممن اختارهم النظام الشمولي البائد.

واعتقد الكاتب مرسي عطا الله في صحيفة الأهرام أن أهم ما نحتاجه في المرحلة المقبلة هو تحكيم العقل، وأشار إلى أنه يكفي ما جنته مصر من فوران العواطف في مراحل عديدة سابقة كانت لها شعارات وغايات نبيلة، إلا أنه أوضح أن عدم تحكيم العقل انحرف بها بعيدا عن مساراتها‏.‏

وأوضح الكاتب مكرم محمد أحمد في صحيفة الأهرام أن الفترة الانتقالية الحالية يجب أن تضع روشتة علاج أولى تتضمن الاتفاق علي حد أدنى للأجور يضمن قدرًا من التحسن الاقتصادي للأسر محدودة الدخل يساعدها على مجابهة مطالب الحياة المتزايدة، بالإضافة لاتفاق المجلس الأعلى للقوات المسلحة والحكومة الانتقالية الجديدة علي إعلان جديد لحقوق الإنسان المصري‏.

ورأت صحيفة الجمهورية في افتتاحيتها أن مصر الثورة تحتاج إلي تعبئة الجهود والأفكار لشق طريق المستقبل بثقة واطمئنان في الوقت الذي تطهر فيه ثوبها الناصع من إدارات الفساد والنفاق والتسلق. حتى يطمئن كل مواطن علي أرضها إلي جني ثمار ما يزرع من جهد بالتزام العدالة الاجتماعية التي تقرب بين الطبقات.

الثورة أثبتت أن الشعب هو الأقوى

قالت الكاتبة ليلى الجبالي في صحيفة الوفد: إن الثورة أكدت أن البقاء للحق وللأصلح وللأقوى، حيث أثبتت أن الشعب هو الأقوى مهما بلغ الطغاة من استبداد وتغول ثورة ذكية، ضد نظام ديكتاتوري غبي محترف الفساد نهبًا واغتصابًا وكذبًا وخيانة. وأوضحت أنها ثورة الشباب الطاهر الواثق النبيل، ضد نظام آفن ملوث مسموم بالفساد.

أوضح الدكتور عمرو عماد في صحيفة الوفد أنه نجح الشعب المجروحة كرامته النقية ضمائره الفارغة جيوبه المريضة أجساده المسرطن طعامه علي يد شباب مصر وبدماء الشهداء في إسقاط النظام الفاسد الكاذب بإصرار وتنظيم وباتحاد كل فئات الشعب المصري سياسيون وفنانون وأدباء وصحفيون وشيوخ في مشهد تاريخي في ميدان التحرير مليء بالمشاهد الحضارية والإنسانية كالصلاة جماعة في الميدان ورفع علم مصر وسط أغان حماسية.

أكد الكاتب محمد على إبراهيم في صحيفة الجمهورية أن أهم درس كشفت عنه هذه الثورة الشبابية أن الغرب خان المبادئ التي كان يصدعنا بها عن الديمقراطية والحرية، فالغرب عندما أيد الأنظمة الشمولية كان يخشى أن تتحول الدول العربية جميعها إلى "ولايات إيرانية" ترفع شعارات الإسلام وتتخذ المرشد الأعلى بديلاً لحاكم ديمقراطي منتخب.

الحياد الإعلامي شعار المرحلة المقبلة

طالبت الكاتبة فكرية أحمد في صحيفة الوفد الإعلاميين بإدراك خطورة اللحظة التي نعيشها جميعًا في مصر، وقالت: على الفضائيات- أيا كانت توجهاتها- احترام معطيات تلك اللحظة، وقالت إن على قناة العربية أن تكاشفنا بصراحة، وما هل إذا كان حوارها مع أحمد عز عضو مجلس الشعب السابق مادة إعلانية مدفوعة، وأوضحت أنه لم يكن كذلك فإنها سقطة إعلامية خطيرة عليها تداركها لإثبات مصداقيتها وحيادها، حيث لم تعطِ القناة نفس مساحة البث التليفزيوني في برنامجها للأطراف المعارضة لعزّ.

ورأى الكاتب عاصم بسيوني في صحيفة الجمهورية أنه بعد الاتهامات الأخيرة التي طالت الإعلام لقيامه بتضليل الرأي العام وتسييس الأحداث لصالح النظام وحجب المعلومات عن المتلقين. فقد حانت الفرصة الآن لإلغاء وزارة الإعلام، وخاصة أن أغلب الدول ألغت تلك الوزارة كي لا تكون قيدا علي حرية التعاطي لأي حدث.

مطلوب دولة أكثر حسمًا

طالب الكاتب محمد أبو كريشة في صحيفة الجمهورية الحكومة والدولة بأن تدرك أن هناك فرقًا بين الديكتاتورية والحسم، وقال: لابد أن تتخلى عن الميوعة والسيولة والبطء في معالجة الأمور. وأن تعي أن أي قرار مهما بلغت درجة عدله لابد أن يرضي فريقًا ويغضب فريقًا آخر؛ لكنه قرار لابد منه. وبين أنه يجب أن تعي الحكومة أن الحل الذي يرضي جميع الأطراف هو اللا حل، بل إنه مشكلة كبرى.

ويعد منع الوزراء من السفر كإجراء تحفظي وليس لاتهامات كما يرى الكاتب عبد الله كمال في صحيفة روزاليوسف ضريبة إجبارية لابد من دفعها في لحظات الريبة التي نعيشها، فبعد كل هذه السنوات في حكم الرئيس مبارك وقدر مهول من الشائعات والاتهامات العلنية والخفية وحروب البيزنس وصراعات السياسة، لا يمكن للمجتمع أن يعبر إلى مرحلة جديدة دون أن يتخلص من أدران الأيام الماضية.

جدل حول شكل نظام الحكم القادم في مصر

مجلس الشعب المصري
لم تنتهِ الثورة حتى الآن، كما ذكر الكاتب محمد أشرف في صحيفة اليوم السابع، وقال: هناك ثورة أكبر بكثير، وهي النهوض بمصر شعبًا وحكومةً، وطالب بجعل مصر دولة مؤسسات وليست دولة أحزاب، بمعنى أن يكون الرئيس بلا حزب، وأن تكون الحكومة حكومة ائتلاف وطني من كل الأحزاب والقوى السياسية في مصر، حتى لا نقع في نفس أخطائنا السابقة.

بينما أوضح الدكتور عصام عبد الله في صحيفة روزاليوسف أن الحديث عن الدولة المدنية في مصر اليوم بمعزل عن الديمقراطية الليبرالية هو طبل أجوف، وتكرار متعمد لأخطاء العهد البائد؛ لأنه في غياب الدعائم الليبرالية السياسية يمكن أن تؤدي الديمقراطية إلى الفاشية والنازية، وتصبح وسيلة لسيطرة التيارات العنصرية التي لا تؤمن بالديمقراطية من خلال الانتخابات نفسها، أي ضرب الديمقراطية بسلاح الديمقراطية.

أما بناء الدولة فمن وجهة نظر الكاتب أكرم القصاص في صحيفة اليوم السابع فيبدأ من المجالس المحلية وإقامة لامركزية يكون فيها المحافظون منتخبين ومعهم رؤساء المدن وهى أمور يبدو تنفيذها صعبا، لكنها الأساس الذي يقوم عليه نظام سياسي حقيقي يفرز ممثليه.

وطالب الكاتب عاطف المغرى في صحيفة الأهرام بإنشاء مجلس للأمن القومي‏،‏ إلى جانب أي رئيس قادم‏،‏ علي غرار المجالس المماثلة في الدول المتقدمة‏،‏ يضم أصحاب الخبرة والتخصصات في مجالات السياسة والإستراتيجية‏،‏ والاقتصاد‏،‏ والاجتماع‏،‏ وعلم النفس السياسي‏،‏ بشرط اختيارهم من أصحاب الرؤى المتنوعة‏،‏ ليقدموا للرئيس فكرا ثريا صادقا‏،‏ وموضوعيا‏،‏ ويضعوا أمامه خيارات‏،‏ يختار هو منها ما يراه طبقا لمسئولياته‏،‏ وذلك لكي تنهض مصر‏.‏

الشباب قادر خلال الفترة القادمة على تحقيق مكاسب الثورة

وائل غنيم فى ميدان التحرير مصر
أبدى الكاتب عبد القادر شهيب في صحيفة روزاليوسف عدم قلقه من المحاولات التي تحاول أن تجرف ثورة الشباب عن طريقها، وتحاول تبديد جهد القوات المسلحة لينصرف اهتمامها عن المهمة التي نذرت نفسها لها وهي تلبية مطالب الشعب ونقل السلطة بشكل آمن من خلال انتخابات ديمقراطية حرة وشفافة. حيث أن الشباب لديه الوعي الكافي والإدراك الكبير.

وأعرب الكاتب طلال سلمان في صحيفة الشروق الجديد عن أنه من حق شباب ثورة مصر أن يعتزُّوا بإنجازهم التاريخي الذي أعاد إليهم بلادهم وأعادهم إليها بعد افتراق، بل تفريق، قسري طال أكثر مما يجوز.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

لادراج تعليق :-
اختر " الاسم/عنوان url " من امام خانة التعليق بأسم ثم اكتب اسمك ثم استمرار ثم التعليق وسيتم نشرة مباشرة