كشف الدكتور أحمد جويلي الأمين العام لمجلس الوحدة الإقتصادية سابقا، عن إمكانية ترشحه لمنصب رئيس الجمهورية في الإنتخابات القادمة، لافتا إلي أنه حق كفله الدستور لكافة المواطنين ولا يجب وضع شروط معرقلة علي الحق في الترشح.
وقال جويلي أنه يريد رئيسا للجمهورية تتوافر فيه شروط الرجل الجاد والنظيف وذو خبرة سياسية تتعلق بالأمور الداخلية والخارجية. وقال أنه لم يكن يتوقع أن تجري الأمور في مصر بهذه السرعة، بحسب قوله، واصفا الشعب المصري بأنه مثل تسونامي لن تستطيع التنبؤ به لكن، في حال حدوثه يجرف كل شئ أمامه. واعتبر ثورة 25 يناير، تنفيسا عن ظلم إجتماعي رهيب وكان من المتوقع حدوثها لأن" النمو لدينا مختلف عن العدالة الإجتماعية".
تحدث الدكتور أحمد جويلي والذي سبق وتولي وزارة التموين، فى لقاء مع برنامج "مصر النهاردة" عن أسباب خروجه من الوزارة وقال" كنت من الناس التي تقف ضد أي منافع شخصية لأى فرد، وكان نظامي محكم شوية ووقتها أخذت شعبية كبيرة وكان النظام يخاف من الأشخاص الذين يحصلون علي شعبية. ومع تشكيل وزارة عاطف عبيد خرجت من الوزارة".
وتابع جويلي قائلا" كنت دائما مع سياسة خفض أسعار السكر لكن، الدكتور عاطف عبيد كان مع سياسة رفع سعر السكر لكي تكسب شركة السكر وهي تبع قطاع الأعمال وكان له مصلحة في ذلك. وكانت هذه الشركة استوردت كمية كبيرة من السكر فأراد الدكتور عبيد أن يحمل المستهلك فرق السعر وأنا تمسكت بمبدائي في البيع بسعر التكلفة وهو ما أغضب عبيد".
أعرب جويلي عن خوفه خلال المرحلة القادمة من "أن يستيقظ الناس يوما ولا يجدوا رغيف الخبز أو بمعني أصح المخزون من السلع الإستراتيجي". الأمر الذي جعله يوجه نصحه إلي القائمين علي إدارة البلد الآن بألا يكتفوا بتقارير الموظفون ولكن يتأكدوا بأنفسهم من وجود مخزون كافي خلال فترة قادمة لحين الخروج من الأزمة
وقال جويلي أنه يريد رئيسا للجمهورية تتوافر فيه شروط الرجل الجاد والنظيف وذو خبرة سياسية تتعلق بالأمور الداخلية والخارجية. وقال أنه لم يكن يتوقع أن تجري الأمور في مصر بهذه السرعة، بحسب قوله، واصفا الشعب المصري بأنه مثل تسونامي لن تستطيع التنبؤ به لكن، في حال حدوثه يجرف كل شئ أمامه. واعتبر ثورة 25 يناير، تنفيسا عن ظلم إجتماعي رهيب وكان من المتوقع حدوثها لأن" النمو لدينا مختلف عن العدالة الإجتماعية".
تحدث الدكتور أحمد جويلي والذي سبق وتولي وزارة التموين، فى لقاء مع برنامج "مصر النهاردة" عن أسباب خروجه من الوزارة وقال" كنت من الناس التي تقف ضد أي منافع شخصية لأى فرد، وكان نظامي محكم شوية ووقتها أخذت شعبية كبيرة وكان النظام يخاف من الأشخاص الذين يحصلون علي شعبية. ومع تشكيل وزارة عاطف عبيد خرجت من الوزارة".
وتابع جويلي قائلا" كنت دائما مع سياسة خفض أسعار السكر لكن، الدكتور عاطف عبيد كان مع سياسة رفع سعر السكر لكي تكسب شركة السكر وهي تبع قطاع الأعمال وكان له مصلحة في ذلك. وكانت هذه الشركة استوردت كمية كبيرة من السكر فأراد الدكتور عبيد أن يحمل المستهلك فرق السعر وأنا تمسكت بمبدائي في البيع بسعر التكلفة وهو ما أغضب عبيد".
أعرب جويلي عن خوفه خلال المرحلة القادمة من "أن يستيقظ الناس يوما ولا يجدوا رغيف الخبز أو بمعني أصح المخزون من السلع الإستراتيجي". الأمر الذي جعله يوجه نصحه إلي القائمين علي إدارة البلد الآن بألا يكتفوا بتقارير الموظفون ولكن يتأكدوا بأنفسهم من وجود مخزون كافي خلال فترة قادمة لحين الخروج من الأزمة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
لادراج تعليق :-
اختر " الاسم/عنوان url " من امام خانة التعليق بأسم ثم اكتب اسمك ثم استمرار ثم التعليق وسيتم نشرة مباشرة