فرصة للعمل من المنزل - شركة تطلب مسوقين من المنزل - بدون مقابلة شخصية - فقط سجل وسيصلك التفاصيل كاملة

ربات منزل - عاطل - حديث تخرج - طالب في كلية - بل وطالب في مدرسة - متقاعد - ضباط جيش أو شرطه - موظف فعلي بأي شركة أخرى

بشرط أن لا تقوم بالتسويق وأنت في مقر عملك لأن وقتك وقوانين عملك لاتسمح لك بأن تقوم بالعمل لشركة أخرى بوقت عملك - إلا بموافقة مديرينك وشركتك

سجل بياناتك من خلال الرابط التالي وسيصلك إيميل التأكيد في خلال دقائق وتكون موزع مع الشركة

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

فعلا ياما نعيش وياما نشوف - بالفيديو: أشجع شاب.. أجمد طفل.. أجرأ ضابط جيش.. أجبن شرطي

بالفيديو: أشجع شاب.. أجمد طفل.. أجرأ ضابط جيش.. أجبن شرطي



بالفيديو: أشجع شاب.. أجمد طفل.. أجرأ ضابط جيش.. أجبن شرطي



مشاهد يكتبها - مصطفى مخلوف

هل تعرف معنى الشجاعة؟ هل جربت يوما نشوتها؟ .. هل تعرف معنى الغدر؟ هل جربت يومًا مرارته؟.. هل تعرف كلمة الحق؟ هل تذوقت يومًا حلاوتها؟.. هل تعلمت الثورة؟.. هل تتمنى أن تكون "ثورجي"..هنا فقط تعرف الشجاعة والحق والثورة وأيضًا الغدر..مواقف لن تُنسى من ذاكرتنا.. ما يحدث منذ 25 يناير وحتى الآن.. قصص بطولية ولا أروع.. مواقف رجولية ولا أشجع.. مشاهد فرحة ولا أبدع... كلمات أنصحك أن تقرأها بقلبك..

المشهد الأول ... اشجع شاب

شاب سكندري في منتصف العشرينيات من عمره .. أثناء مواجهة بين المتظاهرين وافراد الشرطة في أحد الأحياء بالاسكندرية.. كعادة الشاب لا يخف من شيء .. أو إن شئت فقل لم يتوقع خيانة من أحد .. صدره أصبح حائط صد لرصاصات الغدر التي يطلقها افراد الشرطة على المتظاهرين.. فجأة .. بمجرد أن التقط نَفَس.. لم يعد له الثاني.. الفتاة التي قامت بتوثيق أهم لحظة خيانة في ثورة 25 يناير .. تنهار صارخة من هول المشهد..

شاهد الفيديو


المشهد الثاني ... اجين شرطى

لم نزل في نفس الموقف.. لحظات مشاهدته تمر عليك كالدهر.. نبضات قلبك تتسارع.. تتلاحق.. لا تعرف ما تحمله الثواني القليلة.. الشاب بعد أن طمأن نفسه.. وتأكد من ثقته بنفسه وثقته بما حدثته نفسه بأنه رجل .. ولكن في لحظة فقد فيها شرطي كل معاني الرجولة والنخوة والكرامة وارتدى معاني الجبن والخيانة والغدر .. ويقرر إطلاق الرصاص على الشاب الشهيد.. ليلقى مصرعه في الحال.. ولتستكمل الفتاة صاحبة الفيديو انهيارها من هول الصدمة..

شاهد الفيديو

المشهد الثالث...
اجرأ ضابط جيش

ضابط من القوات المسلحة.. يعتلي أحد الدبابات.. مئات المتظاهرين يستمعون.. الضابط يفاجئ الجميع.. يمسك بالميكروفون.. يندد بمن سرقوا البلد.. " في بلدنا حرامية كتير".. هكذا هتف.. " اعملوا مظاهرات براحتكم" هكذا أشاد.. " وغيّروا بأيديكم" هكذا شجّع.. "سيبوا لنا البلطجية بالليل".. هكذا توعد.. فكلمة الحق لا تحتاج لمناسبة.. ومواقف الابطال لها دائمًا رجالها...

شاهد الفيديو

المشهد الرابع ... طفل يقود مظاهرة

هي تربية من نوع مختلف.. تربية سيذكرها التاريخ.. تربية تصنع بطل حقيقي.. بدلا من مناهج تفسد أكثر مما تُصلح.. ومدارس تهدم أكثر مما تبني.. تربية الثورة.. طفل لم يُكمل العاشرة من عمره.. بصوت يملأه الحماسة.. يهتف ضد النظام في مصر.. ولك أن تتخيل أن مئات الالاف التي قد تصل لرقم مليوني يرددون خلفه تلك الهتافات.. تشاهد وتتعلم منه كيف يقول الهتافات .. سواء إن كان يحفظها أو يلتقط كلماتها من ورقة يملكها بيده... فهل تتوقع معي أن هذا الطفل سيصبح يومًا مسئولا كبيرًا أو وزيرًا وربما رئيسًا أو حتى زعيمًا عظيمًا.

شاهد الفيديو

في النهاية.. هي مشاهد أو قصص أو حكايات.. لن تشعر بمعناها الكبير إلا إذا قرأتها بقلبك وأدركتُها بعقلك ..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

لادراج تعليق :-
اختر " الاسم/عنوان url " من امام خانة التعليق بأسم ثم اكتب اسمك ثم استمرار ثم التعليق وسيتم نشرة مباشرة