فرصة للعمل من المنزل - شركة تطلب مسوقين من المنزل - بدون مقابلة شخصية - فقط سجل وسيصلك التفاصيل كاملة

ربات منزل - عاطل - حديث تخرج - طالب في كلية - بل وطالب في مدرسة - متقاعد - ضباط جيش أو شرطه - موظف فعلي بأي شركة أخرى

بشرط أن لا تقوم بالتسويق وأنت في مقر عملك لأن وقتك وقوانين عملك لاتسمح لك بأن تقوم بالعمل لشركة أخرى بوقت عملك - إلا بموافقة مديرينك وشركتك

سجل بياناتك من خلال الرابط التالي وسيصلك إيميل التأكيد في خلال دقائق وتكون موزع مع الشركة

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

الكاتبة "فاطمة ناعوت": التكفيريون الذين خربوا وعي الشعب المصري يجب أن يُعدموا في ميدان عام!

* "فاطمة ناعوت" لـ"الأقباط متحدون":
- أنا مرتعبة مما يحدث في "مصر"، وأشعر أنها ستنهار قريبًا.
- يجب أن يكون هناك قرار سيادي بمعاقبة وسجن كل من يسئ للمسيحية أو يحرِّض ضد المسيحيين ولو بكلمة.
- بدلاً من أن نحارب بعضنا لمصلحة "السعودية" والحكومة، يجب أن ننتبه إلى أن عدونا واحد وهو المرض والفقر والجوع.

كتب: جرجس بشرى

انتقدت الكاتبة والناشطة المصرية "فاطمة ناعوت" حالة الإحتقان الطائفي التي تشهدها "مصر" حاليًا، مُحذِّرة من خطورتها على "مصر" بشكل عام.

وقالت "ناعوت" في حديث خاص لـ"الأقباط متحدون": إن السبب الرئيسي في الإحتقان الطائفي الحادث في "مصر" يرجع إلى تقاعس الدولة والقوى المستنيرة في "مصر" في التصدي للزحف الوهابي من أيام "السادات" الذي فتح له ذراعيه- على حد تعبيرها- وإلى عدم وجود إرادة سياسية حقيقية لحل المشكلة، بالإضافة إلى وجود المادة الثانية من الدستور. مؤكِّدة أن التكفيريين الذين ساعدوا على تغييب وعي الشعب المصري بأهمية وحدته، يجب أن يتم إعدامهم في "ميدان عام".

وأعربت "ناعوت" عن استيائها البالغ من وجود قوانين تُعاقب على ازدراء الأديان في "مصر" غير مفعَّلة، أو إذا طُُبِقَت لا تُطبَق إلا ضد المسيحيين فقط. وتساءلت: أين الدولة منذ أربعين عامًا؟ ولماذا لم تتحرك قبل أن تنهار البلد؟ مطالبةً بوجود تيار تنويري جرئ وشجاع يتصدى بقوة ودون خوف لحالة التغييب والتخريب التي تستهدف عقل وإرادة الشعب المصري من قبل التيارات الظلامية. وقالت: إنه لو وجد في "مصر" تيار تنويري شجاع، فأنه من الممكن أن يكون هناك أمل في حدوث التغيير للأفضل. موضحةً أنها مرتعبة مما يحدث في "مصر"، وتشعر أنها ستنهار قريبا، ولو كان القرار بيدها لفعلت "مليون حاجة" لإنقاذ البلد؛ كإصلاح التعليم والخطاب الإعلامي، ومعاقبة كل من يسئ للأديان. مؤكّدة على ضرورة وجود قرار سيادي بمعاقبة وسجن كل من يسئ للمسيحية أو يحرِّض ضد المسيحيين ولو بكلمة.

واختتمت "ناعوت" حديثها بالقول: يجب أن نعلم أننا جميعًا- مسلمين ومسيحيين- في وطن واحد، وبدلاً من أن نحارب بعضنا لمصلحة "السعودية" والحكومة، يجب أن ننتبه إلى أن عدونا واحد وهو المرض والفقر والجوع.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

لادراج تعليق :-
اختر " الاسم/عنوان url " من امام خانة التعليق بأسم ثم اكتب اسمك ثم استمرار ثم التعليق وسيتم نشرة مباشرة