فرصة للعمل من المنزل - شركة تطلب مسوقين من المنزل - بدون مقابلة شخصية - فقط سجل وسيصلك التفاصيل كاملة

ربات منزل - عاطل - حديث تخرج - طالب في كلية - بل وطالب في مدرسة - متقاعد - ضباط جيش أو شرطه - موظف فعلي بأي شركة أخرى

بشرط أن لا تقوم بالتسويق وأنت في مقر عملك لأن وقتك وقوانين عملك لاتسمح لك بأن تقوم بالعمل لشركة أخرى بوقت عملك - إلا بموافقة مديرينك وشركتك

سجل بياناتك من خلال الرابط التالي وسيصلك إيميل التأكيد في خلال دقائق وتكون موزع مع الشركة

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

محمد الحفناوى يكتب: إذا كان هذا حجابا اخلعيه أفضل الإثنين، 20 ديسمبر 2010 -

صورة أرشيفية صورة أرشيفية
Bookmark and Share Add to Google

ظهرت فى الآونة الأخيرة أو فى السنوات الأخيرة ظاهرة الحجاب التايوانى تماماً، كما تشترى جهاز رائع المنظر وذا إمكانيات عالية، ولكنك عند تشغيله تصدم بالواقع المرير، حيث إن الجهاز لا يلبث أن يعمل فيعطل، فأنت تسير فى الطريق من بعيد تلمح عينيك رأس بنت تخفى شعرها بطرحة، فتسر بمنظرها من على بعد، ولكن عندما تقترب منها وتنظر أسفل رأسها تجد شيئاً آخر تصعق منه، حيث ترى ملامح جسدها واضحة بتفاصيلها.

إنهم يتفننون فى إظهار ما أمر ديننا بإخفائه بكل جرأة، فالحجاب هو:
ارتداء الملابس الواسعة التى لا تلتصق بالجسم، وتظهر مفاتنه عكس ما نرى الآن بنطلونات غاية فى الضيق، وموضات غريبة
أيضاً مع الحجاب الذى أمرنا به الإسلام ألا توضع الألوان والماكياجات، لكننا نجد وجه البنت نكاد لا نرى منه ما لونه بيضاء سمراء لأنها تقوم بطلاء وجهها طلاء كامل ما بين كريم أساس، وجميع ألوان الطيف، وكأنها تضع وجه بلاستيك تحت الطرحة أو الإيشارب.

وهكذا خالفت البنت تعاليم دينها ظناً منها أنها تخدع خالقها القادر على كل شىء، بارتداء هذا الحجاب الزائف الذى لا معنى له وتصنع منه ستاراً لتفعل ما تشاء، فكم مررت على كورنيش الإسكندرية لأجد معظم الفتايات وكلهن محجبات هذا الحجاب التايوانى.
ولا أبالغ إذا قلت كلهن وبنسبة 99%، قد تصعق وتندهش أشد دهشة لما ستراه من أوضاع تسىء إلى الإسلام لارتداء من ترتكب مثل هذه الأفعال، هذا الحجاب التايوانى، ولكنها تحسب محجبة، ويقال إنها محجبة ويتضح من ارتدائه أنها مسلمة لذا تسىء لإسلامنا الحنيف وعاداتنا وتقاليدنا.

والأعجب هذه الأيام أيضاً أن تجد رأس الأخت كبيرة بشكل ملفت للنظر، وقد تساءلت واحترت كثيراً لكبر رأسهم، ولكن جاءت لى ابنتى بحل اللغز الذى كثيرا ما احترت من أجله عندما قصت لى ابنتى أن مديرة مدرستها استدعت أحد أولياء الأمور بعد، استدعت ابنته، والتى لفت نظر مديرة المدرسة تضخم رأس ابنته فجأة، فاكتشف أن آخر التقاليع هو ارتداء أكثر من طرحة أو إيشارب فوق بعض على شكل طبقات، ليكبر من شكل الرأس، وقد أمرتها المديرة أن تخلع الطرح ووافقت على مضض، ليصل عدد الطبقات إلى 14 طبقة أى أربعة عشر إيشارب فوق بعضهم البعض تخيلوا!! أشياء غريبة وتحايل أخطر.

إنها تستبدل كما فى الصورة ما أمرها به الإسلام ليجعلها معززة مكرمة بحيائها وإخفاء معالم جسدها بتفاصيله لتكون تاجاً على الرؤوس، فهى الأم فى المستقبل، والأخت فى الحاضر، لذا حافظ الإسلام عليها بتعليماته التى تصون كرامتها، لا أن تكون محط أنظار الذئاب والمرضى، ومبعث ذنوب للآخرين، لذا من الأفضل أن تخلعه وتلبس ما يحلو لها، بدلا من أن تسىء بهذا المنظر المقزز لديننا الحنيف، وتحسب على الإسلام أنها محجبة، فترتكب ما يحلو لها تحت ستار الحجاب التايوانى

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

لادراج تعليق :-
اختر " الاسم/عنوان url " من امام خانة التعليق بأسم ثم اكتب اسمك ثم استمرار ثم التعليق وسيتم نشرة مباشرة