فرصة للعمل من المنزل - شركة تطلب مسوقين من المنزل - بدون مقابلة شخصية - فقط سجل وسيصلك التفاصيل كاملة

ربات منزل - عاطل - حديث تخرج - طالب في كلية - بل وطالب في مدرسة - متقاعد - ضباط جيش أو شرطه - موظف فعلي بأي شركة أخرى

بشرط أن لا تقوم بالتسويق وأنت في مقر عملك لأن وقتك وقوانين عملك لاتسمح لك بأن تقوم بالعمل لشركة أخرى بوقت عملك - إلا بموافقة مديرينك وشركتك

سجل بياناتك من خلال الرابط التالي وسيصلك إيميل التأكيد في خلال دقائق وتكون موزع مع الشركة

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

الأقباط دوت كوم تكشف الظروف القهرية لظهور اسم نجوى في المتحولين للإسلام

بقلم مجدي ملاك

تظاهر العديد من الأقباط اليوم داخل الكاتدرائية المرقصية بالعباسية بسبب استمرر اختفاء " نجوي إبراهيم سارجيوس " ، وأولادها الثلاثة وهم: " مارينا ماجد ميخائيل 17 سنة " ، " ومايكل ماجد ميخائيل 9 سنوات "، " وماريو ماجد ميخائيل 9 سنوات " وهم تؤم،

وتعود واقعة الاختفاء إلى ما يقرب من 50 يوم حتى الآن ، وكانت الأسرة قد حصلت على أكثر من وعد بتسليم الأم وأولادها الثلاثة دون أن يتحقق ذلك بشكل فعلى .

هذا وقد علمت " الأقباط دوت كوم " من مصادرها الخاصة أنه تم منذ أول أمس فقط ظهور اسم السيدة " نجوي إبراهيم سارجيوس " ، في كشوف الأزهر من المتحولين من المسيحية للإسلام ، وهو الأمر الذي تأكدنا منه ، ليظل التساؤل إذا كان أمن الدولة يعلم مكانها منذ اللحظة الأولى ، وتم التستر علي تلك المعلومات حتى يتم تحويلها للإسلام دون أن نعلم ظروف هذا التحول وما إذا كان تم بشكل إجباري تعسفي أم بحريتها الكاملة ، وإذا كان الموضوع بكامل حريتها لماذا لم يعلن الأمن هذا الموضوع بصراحة ووضوح ، حيث أن اختيار الدين حق يكفله الدستور والقانون للشخص .

الأمر الذي يثير علامات استفهام في المرحلة القادمة ، هو ماذا سوف يكون مصير الأولاد الثلاثة الموجودين معها خاصة أن جميعهم قصر ، ومن ثم يجب وجود وصي عليهم في تلك المرحلة السنية ، وما علمناه من مصادرنا الخاصة انه سيتم تحرير محضر اختطاف ، حيث قام زوج السيدة نجوى بتحرير محضر اختطاف ، اتهم فيه الأم بخطف أولاده الثلاثة في قسم العاشر من رمضان .

وهذا وبعد اكتشاف ظهر اسم الأم في سجلات المتحولين للإسلام يؤكد رواية الأهل بأن السيدة المنقبة هي من كانت وراء واقعة الاختفاء ، وهو الأمر الذي نفاه الأمن تماما حتى يستطيع من يتولى القضية مواصلة التأثير السلبي على الأم بالتحول للإسلام في ظروف لا يعلم كيف كانت وما هى المؤثرات التي وقعت عليها الأم من أجل اتخاذ هذا القرار خاصة أن هذا القرار جاء بعد 50 يوم من الاختفاء ، وهو ما يعني أن هناك أمور حدثت أجبرتها على ذلك الأمر وإلا لماذا لم يتم إعلان إشهار إسلامها في الأيام الأولى من اختفائها .

هذا وتدين منظمة أقباط الولايات المتحدة التعامل الأمني مع هذا الملف ، وتؤكد المنظمة انه على الأمن أن يتسم بالشفافية والموضوعية في تلك المواضيع التي يمكن أن تسبب انفجار طائفي في أي وقت ، وأن الحل الأمثل لتلك الأمور ليس فى الضغط من أجل التحول للإسلام ولكن في أن يترك الشخص حر ليختار الديانة التي يريدها دون أن يكون هناك أن تأثير واقع عليه سواء كان هذا التأثير مادي أو معنوي ، وهو ما يحدث في جميع حالات التحول للإسلام .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

لادراج تعليق :-
اختر " الاسم/عنوان url " من امام خانة التعليق بأسم ثم اكتب اسمك ثم استمرار ثم التعليق وسيتم نشرة مباشرة