فرصة للعمل من المنزل - شركة تطلب مسوقين من المنزل - بدون مقابلة شخصية - فقط سجل وسيصلك التفاصيل كاملة

ربات منزل - عاطل - حديث تخرج - طالب في كلية - بل وطالب في مدرسة - متقاعد - ضباط جيش أو شرطه - موظف فعلي بأي شركة أخرى

بشرط أن لا تقوم بالتسويق وأنت في مقر عملك لأن وقتك وقوانين عملك لاتسمح لك بأن تقوم بالعمل لشركة أخرى بوقت عملك - إلا بموافقة مديرينك وشركتك

سجل بياناتك من خلال الرابط التالي وسيصلك إيميل التأكيد في خلال دقائق وتكون موزع مع الشركة

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

الأخ رشيد يكتب: جريدة اليوم السابع تتورط في الترويج لفيلم مزور عن محمد في التوراة

كتبها الأخ رشيد\ مقدم برنامج سؤال جريء الاثنين, 09 أغسطس 2010 17:43


تورطت صحيفة اليوم السابع في الترويج لفيلم مزور عن وجود اسم محمد في التوراة، ولم يقف الحد عند ذلك بل تعداه إلى تورط قنوات أخرى في هذا الخطأ سواء أكان عن قصد أو عن غير قصد، ومن القنوات التي تورطت في الترويج لهذا الفيلم المزعوم، قناة المحور وقناة الفراعين.

وكإعلامي، أود أن أتسائل عن تجاوز صحيفة اليوم السابع لأبسط الأسئلة الصحفية قبل إذاعة أي خبر، ألا وهي الأسئلة الخمسة المعروفة، وهي : ماذا، من، أين، متى، ولماذا وهي تعرف بالإنجليزية ب الخمس w ، (فايف دابليوس)، فلا الصحيفة سألت من هو منتج الفيلم، ولا أين أُنتج هذا الفيلم، ولا متى أنتج هذا الفيلم، ولا من هم الأشخاص الذين سواء ظهروا أو سمعت أصواتهم في هذا الفيلم، ببساطة الصحيفة لم تسأل أي سؤال عن هذا الفيلم، بل وزعمت أنه من إنتاج "مجموعة غربية متخصصة فى مقارنة الأديان" فهل تستطيع الصحيفة أن تسمي لنا واحدا من هؤلاء المتخصصين في مقارنة الأديان؟
الصحيفة تقول في عنوانها أنها "تكشف عن أول فيلم وثائقي "بالإنجليزية" " والكشف يكون عن شيء مخفي، أما هذا الفيلم فهو موجود على الأنترنت منذ ما يقارب العام ومتوافر على اليوتوب وعلى كل المنتديات والمواقع الإسلامية، ولو كانت له أهمية تذكر لوجدته موجودا على المواقع الكبرى المتخصصة في هذا المجال، لكن ولا موقع من مواقع البحث الأكاديمي المعترف به، يشير إلى هذا الفيلم، إن جازت تسميته بالفيلم، لأنه عبارة عن تجيمعات يوتوبية لا علاقة لها بإنتاج الأفلام الوثائقية لا من قريب ولا من بعيد.
الصحيفة أيضا سمت هذا الفيلم المزور بأنه "وثيقة تاريخية بالغة الأهمية" وما أعرفه عن الوثائق أنها توضح صاحبها وتوضح القائمين عليها، وتوضح مصادرها، لكن هذا الفيلم مزور ولا يعرف من وراءه ولا من منتجه ولا من المتحدث فيه، ولا من يقف وراءه ويدافع عن فكرته باستثناء جريدة اليوم السابع. فأي وثيقة هذه؟ وأي أهمية لها في مقارنة الأديان ومقارعة الحجة بالحجة؟ أهكذا تنحط المصطلحات حتى تنعث هذه التوليفة من الفيديوهات "بالوثيقة التاريخية".
إنها عقدة النقص التي تستحوذ على المسلمين، وتجعلهم في اشتياق مستمر إلى إثبات نبوة نبيهم من أي شيء، والتشبت بكل قشة تطفو على السطح، حتى لو كانت مجرد فيديو مزور من اليوتوب.

موعدنا يوم الخميس التاسع عشر من شهر أغسطس على قناة الحياة، حيث سنفصل على برنامج سؤال جريء الفيلم المزور المزعوم، وسنثبت للعالم أجمع فن التزوير الإسلامي، وسنكشف عن حقائق صادمة ومفاجئة للمشاهد المسلم والمسيحي، ونعرض المناظرة على أي جهة تتبنى هذا الفيلم، ولننظر هل يستطيعون الدفاع عنه أمام ما سنعرضه من أدلة تتبث تورط الصحافة المصرية في الترويج لفيلم مزور لإثبات النبوة لمحمد.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

لادراج تعليق :-
اختر " الاسم/عنوان url " من امام خانة التعليق بأسم ثم اكتب اسمك ثم استمرار ثم التعليق وسيتم نشرة مباشرة