فرصة للعمل من المنزل - شركة تطلب مسوقين من المنزل - بدون مقابلة شخصية - فقط سجل وسيصلك التفاصيل كاملة

ربات منزل - عاطل - حديث تخرج - طالب في كلية - بل وطالب في مدرسة - متقاعد - ضباط جيش أو شرطه - موظف فعلي بأي شركة أخرى

بشرط أن لا تقوم بالتسويق وأنت في مقر عملك لأن وقتك وقوانين عملك لاتسمح لك بأن تقوم بالعمل لشركة أخرى بوقت عملك - إلا بموافقة مديرينك وشركتك

سجل بياناتك من خلال الرابط التالي وسيصلك إيميل التأكيد في خلال دقائق وتكون موزع مع الشركة

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

هى ناقصة .........المتحدث باسم السلفية: الديمقراطية خطر وأتطلع إلى الجماهيرية الإسلامية العظمى

صرح الداعية عبد المنعم الشحات ، المتحدث باسم الدعوة السلفية في مصر ، بأن العنصر "الأخطر" في الديمقراطية هو أن مرجعية التشريع للشعب، بينما يجب أن تكون -حسب قوله- "لله"! وقال الشحات في حوار مع صحيفة "الشرق الأوسط"، نشرته اليوم الاثنين: في الواقع الديمقراطية فكرة تحتوي على عدة عناصر، الكثير منها مقبول ، لكن العنصر الأخطر فيها أن مرجعية التشريع للشعب، ونحن نؤمن أن التشريع للـه.



وذكر الشحات أن مشاركة المرأة في البرلمان تتعارض مع طبيعتها الفكرية، مشددا على أن ترشحها للرئاسة، هي أو أي شخص من غير المسلمين، ممنوع.
وفي هذا السياق أضاف: منصب رئيس الدولة محسوم وممنوع على غير المسلم والمرأة، لكن يجب التفرقة بين حالة غير المسلم وحالة المرأة، وعدم الخلط بين الأمرين.
وذكر أن الحركة السلفية تتعامل مع مسيحيي مصر باعتبارهم "أقلية"، قائلا: البعض يرى أن كلمة أقلية فيها حساسية، فنريد أن نعبر عن واقع موجود، فالناس يعيشون عبر التاريخ في بلد واحد معظمهم ينتمون إلى دين والبعض ينتمي إلى أديان أخرى وهذه تسمى أقلية.

ونقلت الصحيفة عن الشحات قوله إن الدعوة السلفية في مصر تطالب بتنفيذ القانون والاستجابة لنبض الشارع، مشيرا إلى وجود ثلاثة عوامل يمكن للدعوة السلفية أن تؤيد عن طريقها المرشحين، وهي الإقرار بالمرجعية الإسلامية وتوافر الكفاءة والأمانة.

وعن رؤية الجماعة السلفية لحالة الحراك السياسي الذي تشهده البلاد بعد الثورة وهل سيكون لهم حزب سياسي أم لا قال الشحات: لن ننشئ أحزابا، ولن يكون لنا مرشحون، بل نؤيد مرشحين وننصح الناس لانتخاب الأصلح من التيار الإسلامي وأصحاب الكفاءة والنزاهة، قد نؤيد مرشحي الإخوان أو أي مرشح تتوافر فيه المعايير، وسوف نختار أمثل الموجودين، وربما نطلق المعايير العامة.

وأشار الشحات إلى أن المستقبل قد يشهد يوما تتحقق فيه الخلافة الإسلامية ويصبح هناك دولة واحدة باسم مثل "الجماهيرية الإسلامية العظمى".

وعن إجراءات محاكمة مبارك الجارية في مصر حاليا، وما يتردد عن تأخر تفعيلها في الفترة الماضية، قال الشحات إن الدعوة السلفية تلتمس العذر للمجلس العسكري المصري الحاكم في بعض المشاغل أو بعض الاعتبارات الأدبية في طريقة التعامل مع رجل عسكري سابق، لافتا إلى أنه، يجب أن نكون واقعيين حتى لا نصل إلى مصير يشابه مصير ليبيا.

وتحدث الشحات عن إيران كدولة دينية بقوله إنها دولة "شديدة العنصرية"، لافتا إلى أن الخطورة تكمن في أنها تواجه أهل السنة عندها "بأشد أنواع البطش والتنكيل"، بدلا من أن تكون قوة للعالم الإسلامي.





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

لادراج تعليق :-
اختر " الاسم/عنوان url " من امام خانة التعليق بأسم ثم اكتب اسمك ثم استمرار ثم التعليق وسيتم نشرة مباشرة