كتب نادر شكرى
انتهت أزمة التوأم أندرو وماريو رمسيس التى شغلت الرأى العام، لأكثر من أربع سنوات باستخراج بطاقتهما المسيحية بعد استكمالهما السن القانونية ستة عشر عاما، ليكون لهما حق الاختيار لديانتهم بعد أن كان والدهم قد أشهر إسلامه فى عام 2000، وطالب بضم طفليه للإسلام بالتبعية، ما أثار أزمة داخل مدرستهم لإرغامهم على خوض مادة الدين الإسلامى وظل الأمر معلقا حتى اكتمال سنهما القانونى لاختيار ديانتهما بمحض إرادتهما.
وصرحت كامليا لطفى والدة التوأم، أن أزمة استخراج بطاقة الرقم القومى انتهت بالنسبة لهما.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
لادراج تعليق :-
اختر " الاسم/عنوان url " من امام خانة التعليق بأسم ثم اكتب اسمك ثم استمرار ثم التعليق وسيتم نشرة مباشرة