فرصة للعمل من المنزل - شركة تطلب مسوقين من المنزل - بدون مقابلة شخصية - فقط سجل وسيصلك التفاصيل كاملة

ربات منزل - عاطل - حديث تخرج - طالب في كلية - بل وطالب في مدرسة - متقاعد - ضباط جيش أو شرطه - موظف فعلي بأي شركة أخرى

بشرط أن لا تقوم بالتسويق وأنت في مقر عملك لأن وقتك وقوانين عملك لاتسمح لك بأن تقوم بالعمل لشركة أخرى بوقت عملك - إلا بموافقة مديرينك وشركتك

سجل بياناتك من خلال الرابط التالي وسيصلك إيميل التأكيد في خلال دقائق وتكون موزع مع الشركة

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

كا ميليا ........ كمان وكمان .......... " عبير " .... بقلم | ميلاد الياس

لقد ظهرت" كاميليا شحاتة" وظهرت معها عدة حقائق مهمة جدا جدا :

اولها : ان كاميليا كانت منذ بداية الازمة وهى حرة طليقة ولم تتدخل الكنيسة فى قصتها من قريب او من بعيد ولم تحتجز بداخلها لتؤكد

ان الكنيسة ليست معتقلا للنساء وخاصة من يريد منهم ترك ديانتهم

ثانيا :ان كاميليا مثلها مثل اى سيدة ممكن ان تمر بمشاكل اسرية وحاصة ان زوجها بشر وليس ملاك وان الحياة مملؤة بالضغوط التى
تاثرت بها ولصغر سنها وعدم خبرتها فى الحياة ولم تعرف انها زوجة كاهن وليس شخص عادى كانت متخيلة انها لو تركت المنزل

وذهبت الى اى احد من اقاربها لعدة ايام سوف تمر هذة الفعلة بهدوء وهى قد شعرت بخطئها فى ذلك

ثالثا :ظهرت كاميليا واكدت امها تمارس حياتها الطبيعية مع زوجها وابنها الوحيد

ظهرت كاميليا لتضع حدا للشائعات والقيل والقال

رابعا : ظهرت كاميليا لتصفع كل من خاض بالباطل فى حياتها وخصوصياتها وخاصة السادة المشايخ واخص بالذكر الشيخ " ابو يحيى
" هذا الكذاب الذى فضحتة كاميليا والذى ملاء الدنيا صراخا انها اتت الية وانها اعطتة متعلقاتها وانها ذهبت معة الى مشيخة الازهر
لتعلن اسلامها ويؤاكد انها حافظة للقران منذ صغرها


ظهرت كاميليا واظهرت الوجة القبيح لجهاز مباحث امن الدولة وانة كيف كان يتعامل مع مشاكل الاقباط ومتى وكيف يصعد من

ضغوطة على الكنيسة وكيف كان يستغل بعض المشايخ من نوعية "ابو يحيى " فى تسريب لة اوراق وصور ومتعلقات السيدة كاميليا
ليستغلها ضد الاقباط وقت ما يحتاجها واننى اطالب بالتحقيق مع المدعو ابو يحيى لكذبة وتضليلة وتكدير الامن العام للبلد ومعرفة من كان وراء تسريب هذة المستندات الى المدعو ابو يحيى


اين الخجل......... اين النخوة ........ اين الرجولة ........ اين احمرار الوجة ......... حتى بعد ظهورها وتاكيدها انها مسيحية وانها تفضل الموت من ان تترك دينها فاجئنا يقول فعلا هى كاميليا ولكن هى مجبرة على قول ذلك

ياللعار والكسوف كيف سيواجة اتباعة ومريدية وماذا سيقول لهم وهل سيستمر فى اكاذيبة وخيالاتة ونسى ان من كان يقف ورائة من مباحث امن الدولة قد ولى مع النظام القديم اطلب منة ان يقف مع نفسة وقفة صادقة مع نفسة ولو لثوانى ويراجع نفسة لعل " اللة " يغفر لة ويسامحة فيما عرض مصر من فتن

خامسا : لقد اصاب ظهور كاميليا ليلة امس السلفين بحالة من عدم الاتزان وفقدوا توازنهم بل فقدوا عقلهم وجعل النار تاكل فى

احشائهم ولانهم لم يكن فى مقدورهم منع ظهورها اختلقوا قصة جديدة قصة " عبير " وقاموا بغزواتهم ضد كنائس امبابة

واشعلوها نار وحولوا المدينة اللى قطعة من جهنم لانهم لم يقدروا ان تظهر كاميليا لتكشف كذبهم وتكشف الوجة القبيح لهم

اقول ان ماقام بة السلفيون امس كان معدا لة منذ الاعلان عن ظهور كاميليا واستشهد بما صرح بة احد المصادر الامنية " للشروق "
" صرح أحد لواءات الشرطة لبوابة الشروق بأن ما يحدث في إمبابة الآن هو عملية مخططة ومدروسة والغرض منها إثارة الفتنة الطائفية والتحريض على العنف "

واننى استشهد باحد شيوخ السلفين العقلاء الذى اكد ان احداث امبابة سببها كذبة

شيخ السلفيين بإمبابة: قصة الفتاة المسلمة المحتجزة بالكنيسة كذبة

اذا لماذا كل هذا ؟ لقد طلبتم ان تظهر كاميليا وقد ظهرت

هل كنتم تراهنون على عدم ظهورها ؟ هل كنتم وما زلتم تعتقدون انها محتجزة بالكتيسة وهى التى ستمنع ظهورها ؟

لقد خاب ظنكم وانكشف وجهكم القبيح وهو ما سبب لكم فقدان العقل

اقول كفاكم كذب وتضليل

عزيزى القارىء انظر الى من يريد ان يحكم مصر..........

واقول للدكتور " شرف " اطالبك بعزل السيد محافظ الجيزة والسيد مدير امن الجيزة

كيف تبدأ الاحداث منذ الساعة السابعة مساء وتستمر الى ما بعد طلوع الفجر ولم يتم السيطرة عليها من قبل قوات الامن

وقد افزعنى تصريح السيد المحافظ وذكرنى بما كان يقوم بة النظام القديم حينما قال

أشار المحافظ، إلى أنه ستجرى غدًا مصالحة بين السلفيين والأقباط لتأكيد أن وجود فتاة داخل الكنيسة، أمر غير صحيح بالمرة.

اى مصالحة ومع من
اكرر واقول اين هيبة الدولة اين القانون اين المواطنة

ازعم ان قصة " كاميليا " انتهت ولكن بدأت قصة "عبير "

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

لادراج تعليق :-
اختر " الاسم/عنوان url " من امام خانة التعليق بأسم ثم اكتب اسمك ثم استمرار ثم التعليق وسيتم نشرة مباشرة