المصدر : شبكة المشاكس الاخباريةمحمد محروس -
أعلن اتحاد شباب ماسبيرو في بيان أصدره اليوم الجمعة أن "مصر كانت وستظل وطنا للتعددية ورمزا لقبول الآخر، فمنذ أن كان لكل إقليم إله لم تشهد مصر رفضا للأخر وتمييزا دينيا كما حدث مؤخرا، وكانت مصر دوما متمسكة بكونها دولة للجميع دون تمييز، رافضة فكرة الدولة الدينية، محتكمة في قوانينها لمدنية الدولة التي تساوي بين جميع المواطنين".
وأشار البيان أن اتحاد شباب ماسبيرو يؤكد على "مدنية مصر، وأنها وطنا للجميع، ويعلنون رفضهم أن يتم رفع أي علم على الأراضي المصرية غير العلم المصري"، مطالبين الدولة بـ"تعقب كل من تجرأ ورفع علم غير العلم المصري معلنا هوية مغايرة للهوية المصرية محاولا العبث بوحدة الشعب وسلامة أمنه القومي"؛ مؤكدين أن" مصر لكل المصريين، وأن كل المصريين لا هوية لهم غير مصر التعددية التي تقبل الآخر وتحتوي كل الثقافات، رافضين أي وصاية على مصر من أي دولة سواء أكانت شرقية أو غربية".
وأشار البيان أن اتحاد شباب ماسبيرو يؤكد على "مدنية مصر، وأنها وطنا للجميع، ويعلنون رفضهم أن يتم رفع أي علم على الأراضي المصرية غير العلم المصري"، مطالبين الدولة بـ"تعقب كل من تجرأ ورفع علم غير العلم المصري معلنا هوية مغايرة للهوية المصرية محاولا العبث بوحدة الشعب وسلامة أمنه القومي"؛ مؤكدين أن" مصر لكل المصريين، وأن كل المصريين لا هوية لهم غير مصر التعددية التي تقبل الآخر وتحتوي كل الثقافات، رافضين أي وصاية على مصر من أي دولة سواء أكانت شرقية أو غربية".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
لادراج تعليق :-
اختر " الاسم/عنوان url " من امام خانة التعليق بأسم ثم اكتب اسمك ثم استمرار ثم التعليق وسيتم نشرة مباشرة