بعدما ترددت بعض الأقاويل حول اعتزام النجمة "سمية الخشاب" ترشيح نفسها لرئاسة الجمهورية حيث أعلنت ذلك من خلال صفحتها الرسمية علي التويتر، لم يلق الخبر سوى "التريقة" علي الفيس بوك، لتصبح "سمية الخشاب" مثار سخرية صفحاته.
فالخبر استفز الكثيرين، لتبدأ الصفحات في الانطلاق مثل" الحملة الرسمية لدعم سمية الخشـاب رئيساً لمصـر"، " الصفحة الرسمية لترشيح سمية الخشاب للرئاسة"، "حملة ترشيح سمية الخشاب لرئاسة الجمهورية"، " سمية الخشاب لرئاسة الجمهورية 2011"، أما أطرف الصفحات فكانت "لو سمية الخشاب اترشحت لرئاسة الجمهورية هنطالب بعودة مبارك".
وأراد مؤسسو صفحة " سمية الخشاب لرئاسة الجمهورية 2011" أن يكتبوا مقدمة لافتة للنظر فكانت " لا تقولى برادعي ولا موسى ولا أبو الفتوح، عاوزين تغيير حقيقى بقى .. معا لدعم سمية الخشاب للترشيح لرئاسة الجمهورية، الشعب مش محتاج يأكل ويشرب، الشعب محتاج يزيـــــط ".
في حين اقتصر تعليق أحد الأعضاء على فكرة الصفحة بكتابة "الله يرحمك يا مصر"، لتنهال التعليقات الساخرة على الخبر مثل "أيوه بقى يا سمية" على غرار طريقة" تهامي باشا" الشخصية الشهيرة لحملة ميلودي، " إذا كنا نتطلع إلى حرية و ازدهار في الاقتصاد و العلاقات السياسية أكيد ديه هاتبقي انسب وحده لينا والله الموفق".
لم يقتصر الموضوع علي التهكم اللفظي علي فكرة ترشيح سمية الخشاب للرئاسة، بل امتد الأمر إلى عرض أحد الجروبات صورة لها من فيلم "حين ميسرة" وهي ترقص في أحد المشاهد، لتكون تلك الصورة هي الرسمية لحملة دعم ترشيحها على الفيس بوك.
الغريب في الأمر، أنه حتى الآن لم يتم التأكد من مدا مصداقية الخبر، ولكن تم تأسيس صفحة حقيقية تسعي لدعم ترشيح الفنانة سمية الخشاب، وهي تحمل اسم "الحملة الرسمية لدعم سمية الخشـاب رئيساً لمصر"، وكتب مؤيدو"سمية" في مقدمة الصفحة " الصفحة الرسمية لدعم المرشحة لرئاسة الجمهورية سمية الخـشاب و ذلك بعدما أعلنت السيدة سمية الخشاب، الترشح للرئاسة عبر حسابها الشخصي على تويـــــتر، نرجو الدعم منكم .. و شكـــرا".
ولكن مازال أعضاء هذه الصفحة غير مدركين أن الهدف منها هو تأييد ومساعدة "سمية" للوصول للحكم، لتجد تعليقاتهم تتسم بالسخرية والتهكم علي كل التحديثات التي تحدث وتنشر علي الصفحة، وبعدما لم يستطع المؤسس التحاور مع الأعضاء أكثر من ذلك كتب " نتمنى احترام الرأي و الرأي الآخـر فكل شخص يعبر عن البيت الذي يعيش فيه وشكرا".
وسواء كان خبر إعلان "سمية الخشاب" عن نيتها الترشح لرئاسة الجمهورية صحيحا، بدعوة أنه حان الوقت لظهور المرأة علي الساحة السياسية وأن لديها برنامجا يساعد علي النهوض بمصر و المصريين، أو كان إشاعة مغرضة هدفها التهكم علي سمية عبر الجموع، فإن لا أحد يستطيع إنكار أن سمية الخشاب أصبحت في الوقت الحالي "مثار سخرية" رواد الفيس بوك إلي أن يثبت العكس.
فالخبر استفز الكثيرين، لتبدأ الصفحات في الانطلاق مثل" الحملة الرسمية لدعم سمية الخشـاب رئيساً لمصـر"، " الصفحة الرسمية لترشيح سمية الخشاب للرئاسة"، "حملة ترشيح سمية الخشاب لرئاسة الجمهورية"، " سمية الخشاب لرئاسة الجمهورية 2011"، أما أطرف الصفحات فكانت "لو سمية الخشاب اترشحت لرئاسة الجمهورية هنطالب بعودة مبارك".
وأراد مؤسسو صفحة " سمية الخشاب لرئاسة الجمهورية 2011" أن يكتبوا مقدمة لافتة للنظر فكانت " لا تقولى برادعي ولا موسى ولا أبو الفتوح، عاوزين تغيير حقيقى بقى .. معا لدعم سمية الخشاب للترشيح لرئاسة الجمهورية، الشعب مش محتاج يأكل ويشرب، الشعب محتاج يزيـــــط ".
في حين اقتصر تعليق أحد الأعضاء على فكرة الصفحة بكتابة "الله يرحمك يا مصر"، لتنهال التعليقات الساخرة على الخبر مثل "أيوه بقى يا سمية" على غرار طريقة" تهامي باشا" الشخصية الشهيرة لحملة ميلودي، " إذا كنا نتطلع إلى حرية و ازدهار في الاقتصاد و العلاقات السياسية أكيد ديه هاتبقي انسب وحده لينا والله الموفق".
لم يقتصر الموضوع علي التهكم اللفظي علي فكرة ترشيح سمية الخشاب للرئاسة، بل امتد الأمر إلى عرض أحد الجروبات صورة لها من فيلم "حين ميسرة" وهي ترقص في أحد المشاهد، لتكون تلك الصورة هي الرسمية لحملة دعم ترشيحها على الفيس بوك.
الغريب في الأمر، أنه حتى الآن لم يتم التأكد من مدا مصداقية الخبر، ولكن تم تأسيس صفحة حقيقية تسعي لدعم ترشيح الفنانة سمية الخشاب، وهي تحمل اسم "الحملة الرسمية لدعم سمية الخشـاب رئيساً لمصر"، وكتب مؤيدو"سمية" في مقدمة الصفحة " الصفحة الرسمية لدعم المرشحة لرئاسة الجمهورية سمية الخـشاب و ذلك بعدما أعلنت السيدة سمية الخشاب، الترشح للرئاسة عبر حسابها الشخصي على تويـــــتر، نرجو الدعم منكم .. و شكـــرا".
ولكن مازال أعضاء هذه الصفحة غير مدركين أن الهدف منها هو تأييد ومساعدة "سمية" للوصول للحكم، لتجد تعليقاتهم تتسم بالسخرية والتهكم علي كل التحديثات التي تحدث وتنشر علي الصفحة، وبعدما لم يستطع المؤسس التحاور مع الأعضاء أكثر من ذلك كتب " نتمنى احترام الرأي و الرأي الآخـر فكل شخص يعبر عن البيت الذي يعيش فيه وشكرا".
وسواء كان خبر إعلان "سمية الخشاب" عن نيتها الترشح لرئاسة الجمهورية صحيحا، بدعوة أنه حان الوقت لظهور المرأة علي الساحة السياسية وأن لديها برنامجا يساعد علي النهوض بمصر و المصريين، أو كان إشاعة مغرضة هدفها التهكم علي سمية عبر الجموع، فإن لا أحد يستطيع إنكار أن سمية الخشاب أصبحت في الوقت الحالي "مثار سخرية" رواد الفيس بوك إلي أن يثبت العكس.
المصدر : جودنيوز
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
لادراج تعليق :-
اختر " الاسم/عنوان url " من امام خانة التعليق بأسم ثم اكتب اسمك ثم استمرار ثم التعليق وسيتم نشرة مباشرة