Posted on 06 May 2011
ضطهاد مسيحيون مصر
الاضطهاديه٢٠١١/٥/٦رساله لكل من يضطهد الاقباط)الاب يوتا يكتب اقوى مقال:رؤساء مصر اضطهدوا الاقباط فكانت نهايتهم شنيعة.بقلم : الاب يوتا.27 برمودة 1727 للشهداء – 5 مايو 2011 ميلادية.كل الة صورت ضدك لاتنجح لابد أن يصدق المسلمين هذا الوعد الالهى للكنيسة وللاقباط سواء اقتنعوا ام لا فالمشكلة بالنسبة لهم انهم هم الخاسرون الحقيقة أن الاسلام يعمى القلب والبصيرة لاى مسلم ولهذا السبب لم يتعلم اى رئيس
.النشره الاضطهاديه٢٠١١/٥/٦رساله لكل من يضطهد الاقباط)الاب يوتا يكتب اقوى مقال:رؤساء مصر اضطهدوا الاقباط فكانت نهايتهم شنيعة.بقلم : الاب يوتا.27 برمودة 1727 للشهداء – 5 مايو 2011 ميلادية.كل الة صورت ضدك لاتنجح لابد أن يصدق المسلمين هذا الوعد الالهى للكنيسة وللاقباط سواء اقتنعوا ام لا فالمشكلة بالنسبة لهم انهم هم الخاسرون الحقيقة أن الاسلام يعمى القلب والبصيرة لاى مسلم ولهذا السبب لم يتعلم اى رئيس مسلم الدرس ممن سبقوه وبأختصار نقول أن كل رؤساء مصر بعد انقلاب 23 يوليو اضطهدوا الاقباط والكنيسة القبطية ولكنهم دفعوا ثمنآ باهظآ ومعروف أن الجيش المصرى طوال تاريخه هو بيئة للتعصب الاسلامى والتطرف الدينى لسبب بسيط أنه جيش دولة يعتبرونها اسلامية اى جيش اسلامى اى يتوهم ضباطه انهم خالد بن الوليد الذى يسمونه ( سيف الله المسلول . اقصد سيف الله المشلول ) الخ كل هذه التفاهات لذلك كان قادة انقلاب 23 يوليو كلهم منضمين لجماعة الاخوان المسلمين الارهابية ( والى اليوم هذه الجماعة متأصلة فى الجيش المصرى وعلى جميع المستويات ) !!!؟؟؟ ولقد كان محمد نجيب اول رئيس للجمهورية متفقآ مع الاخوان وكانوا بصدد مؤامرة كبيرة ضد الاقباط ( لكن كانت يد الله اسرع ) وحدث خلاف بين قادة الانقلاب وكانت نهاية محمد نجيب قضاء معظم عمره مسجونآ فى فيلا بالمرج وتولى جمال عبد الناصر وبدأ ولايته بخلاف مع المتنيح مثلث الرحمات قداسة البابا كيرلس السادس لكن سرعان ما غضب هذا القديس عليه ( وانقلب حال جمال عبد الناصر وحال اسرته ) وقام البابا كيرلس بعمل عدة معجزات معه بعد ذلك واصبح جمال عبد الناصر لايحترم احدآ فى الدنيا مثل احترامه للبابا كيرلس وحتى ابناءه لمن لايعرف من الاقباط ساهموا فى بناء ديرمارمينا ببعض مصروفهم وهم اطفال ( وهذه حقيقة نذكرها ونؤكدها ونشكر عليها ابناء الرئيس الراحل ) وللحقيقة نقول أن احترام جمال عبد الناصر للبابا كيرلس كان الرد الالهى عليه هو أن الله انقذ حياة جمال عبد الناصر اكثر من مرة بواسطة البابا كيرلس كما أن نهاية جمال عبد الناصر كانت من الشعب نهاية كريمة فى جنازة مهيبة … رغم ان جمال عبد الناصر قام بتعذيب الاخوان المسلمين بعد محاولتهم اغتياله فى حادث المنشية بالاسكندرية للدرجة التى كان اعضاء هذه الجماعة الارهابية ومنهم بعض قادتها الان يدوسون على المصحف بارجلهم ويسبون نبيهم محمد من شدة التعذيب وقصدت من ذكر هذه الحقيقة ان يتذكر اعضاء هذه الجماعة جبن قادتها الذين يعيشون ويتقمصون دور البطولة وللاسف جعلهم المشير طنطاوى والمجلس العسكري يتحكمون فى مصير 80 مليون مصري وهذه خيانة للشعب المصري لن يغفرها ابدا للمشير والمجلس العسكري والجيش المصري وايضا حتى يعلم الجميع ان انتقام اله الاقباط كان شديدا مع من يؤذيهم بعكس اله المسلمين الوهمى الذي لم نسمع انه انقذ المسلمين اودافع عنهم مرة واحدة انما العكس هو الصحيح ان المسلمون هم الذين يدافعون عن الههم الوهمى العاجز عن الدفاع عن نفسه مثل الهة الاوثان تماما . ثم جاء الرئيس المؤمن الذى حبس كل المؤمنين فى مصر انور السادات وكان اخوانجيآ درجة اولى وكان التعصب يشع من زبيبة رأسه وكان رئيس غير محترم لم يحترم الاقباط ولم يحترم بابا الاقباط قداسة البابا شنودة الثالث والمعلومة الهامة التى لايعلمها الاقباط هى أن قداسة المتنيح الانبا كيرلس السادس عندما تولى انور السادات الحكم قال بالحرف الواحد ( الراجل ده هيلخبط ونهايته وحشة ) وايضآ هناك حقيقة هامة ومعروفة للجميع أن كل الاقباط الذين حزنوا من عدم احترام ووقاحة السادات فى حق قداسة البابا شنودة بالاضافة للقرار الذى لايحق له اصلآ فى اتخاذه الذى بموجبه عزل قداسة البابا فى تجرؤا واضح وتهور وعدم فهم وعدم اتزان
باقى الخبر:وعدم حساب العواقب كانوا جميعآ متأكدين أن انور السادات اصدر قرار اعدام نفسه مع القرار الخاص بالبابا وحياته ستكون ايام معدودة لن تتعدي الشهر وهذا ما حدث فعلآ ….. وقيل أن قداسة البابا شنودة اعلن ذلك ( لكننى سمعت هذه المعلومة لكن لم اسمعها من فم قداسة البابا حتى اكون صادقآ ) واليوم انا اوجه نداء للسيدة جيهان السادات ولابنه جمال بالاعتذار للاقباط عن اساءة السادات للاقباط واعتقد انهم سوف ينالون احترام الاقباط اذا فعلوا ذلك وبعد ذلك اتى حسنى مبارك وكان اكثر تعصبآ من انور السادات كما ذكرت فى كثير من مقالاتى لكن الرجل كان خبيث ولم يكن بغباء انور السادات فقد كان يتأمر على الكنيسة والاقباط فى الخفاء وكان يشجع الاعتداءات على الاقباط عن طريق صمته وايضآ عدم محاسبة المسئولين بل وترقية بعضهم وصولآ الى تدبير جرائم قتل الاقباط كما حدث فى الكشح ونجع حمادى والعمرانية وغيرها وانتهت بجريمة تفجير القديسين فى الاسكندرية ….. اننى كتبت باختصار شديد بعض الاحداث وأود أن انبه المشير طنطاوى الذى لاشك انه مثل من سبقوه لن يصدق أن ما حدث لغيره هو انتقام السماء بسبب الظلم الواقع على الاقباط …. ايها المشير كان هناك مشير اخر متعصب مثلك اسمه عبد الحكيم عامر وانت لاشك تعرف نهايته اخشى ان تكون نهايتك شبيهة بنهايته احذر مرة اخرى فكر جيدآ فيمن سبقوك واترك خرافة القضاء والقدر واستبدلها بحقيقة عدل الله وانتقامه لصراخ المظلومين الاقباط وانتقامه لشهداء الاقباط ….. اننى اعلم أنك كمسلم تعلمت من الاسلام أن الله امر بقتل وظلم وايذاء غير المسلمين باعتبارهم كفار لكن صدقنى ياسيادة المشير أن هذا الاله ليس موجودآ ابدآ فى اى مكان الا فى عقول خدعها الشيطان إن للكون الها عادلآ الهآ نعرفه ويعرفننا نحن الاقباط ( الهنا قوى وعادل ولا يستطيع احد أن يقف امامه ) وهذه العبارة وجهتها لحسنى مبارك فى اول يناير بعد حادث كنيسة القديسين بالاسكندرية اننى اوجهها لسيادتكم ولجميع اعضاء المجلس الاعلى للقوات المسلحة لعلكم تفيقون .
الاب يوتا ….
المصدر : منتديات الحق والضلال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
لادراج تعليق :-
اختر " الاسم/عنوان url " من امام خانة التعليق بأسم ثم اكتب اسمك ثم استمرار ثم التعليق وسيتم نشرة مباشرة