فرصة للعمل من المنزل - شركة تطلب مسوقين من المنزل - بدون مقابلة شخصية - فقط سجل وسيصلك التفاصيل كاملة

ربات منزل - عاطل - حديث تخرج - طالب في كلية - بل وطالب في مدرسة - متقاعد - ضباط جيش أو شرطه - موظف فعلي بأي شركة أخرى

بشرط أن لا تقوم بالتسويق وأنت في مقر عملك لأن وقتك وقوانين عملك لاتسمح لك بأن تقوم بالعمل لشركة أخرى بوقت عملك - إلا بموافقة مديرينك وشركتك

سجل بياناتك من خلال الرابط التالي وسيصلك إيميل التأكيد في خلال دقائق وتكون موزع مع الشركة

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

http://mh-sites-bola.blogspot.com/2012/07/blog-post.html

الإخوان يعترضون على تشكيل لجنة تعديل الدستورضياء رشوان: بيان سليمان مجرد "خطاب نوايا" وقرار مبارك "محاولة لاختطاف الثورة"

القاهرة - دار الإعلام العربية

رفض د. ضياء رشوان، الخبير في مركز الأهرام للدراسات السياسية والإستراتيجية، عضو لجنة الحكماء، البيان الذي أصدره اللواء عمر سليمان، نائب رئيس الجمهورية، بشأن قرار الرئيس مبارك بتشكيل لجنة لإعداد التعديلات الدستورية المطلوبة>

وقال لـ "العربية نت": إن ما جاء في بيان سليمان يؤكد فشل الحوار الجاري بين نائب الرئيس والقوى السياسية، محذرا من أن هناك محاولة من النظام لـ"اختطاف الثورة".

وأوضح أن البيان لا يتجاوز كونه "خطاب نوايا"، حيث إن اللجان التي شكلها مجرد "لجان عرفية" أو "لجان نوعية".

وشدد رشوان على أن ما تضمنه البيان بعيد تماما عن الإصلاح الحقيقي والذي ينادي به المتظاهرون في ميدان التحرير، وهو حل البرلمان وتعديل الدستور والغاء قانون الطوارئ.

وقال: إن الحوار بهذا الشكل لم يحقق الحد الأدنى لمطالب الثوار، كما أن الشباب عبروا عن فشل الحوار بدليل استمرار الحشود المعتصمة بميدان التحرير، وبذلك أصبح النظام يتحاور من جانب واحد ويعبر عن رأيه منفردا، دون الأخذ في الاعتبار رأي القوى السياسية الأخرى.

وأضاف: على النظام أن يدرك أن تلك الإجراءات لا تصلح لما بعد أحداث 25 يناير وأنها مجرد محاولة لإظهار نجاح الحوار عكس حقيقة الأمر.

ووصف الدكتور محمد مرسي، المتحدث الرسمي باسم جماعة الإخوان المسلمين لـ"العربية.نت" إن ما أصدره اللواء عمر سليمان نائب رئيس الجمهورية من تصريحات اليوم الثلاثاء بأنها "غير مرضية" وغير مقبولة لدي الجماعة ولا تتوافق مع جلسة الحوار الوطني المبدئية..

لافتا إلى أنه لم يعرض على المتحاورين أي من أعضاء اللجنة المعلن عن تشكيلها، وأعتبر أن الإجراءات التي تم اتخاذها بمثابة قفزعلي مطالب المفاوضين وبينهم الجماعة، وما هي قرارات جاءت لتثبيت شرعية النظام.

فيما رفض القيادي الإخواني البارز د. عصام العريان التعليق على بيان اللواء عمر سليمان، مؤكداً أن رد جماعة الإخوان سوف يأتي من خلال مؤتمر صحفي يعقد غداً في الواحدة ظهراً بأمانة الكتلة البرلمانية.

وقال العريان إن أي تعليق على بيان سليمان يصدر من أي عضو بالجماعة بخلاف نائبي المرشد العام الدكتور رشاد بيومي وجمعة عبد العزيز والأعضاء الثلاثة المتحدثين الإعلاميين هو أحدهما والدكتور محمد محروس والدكتور محمد سعد الكتانني لا يعترف به على حد وصفه.

وكررت جماعة الإخوان المسلمين في بيان أصدرته اليوم مطلب الثوار في ميدان التحرير بـ"ضرورة تنحى رئيس الجمهورية" وقالت إنه "المطلب الأول والأكبر الذى تنادى به الجماهير، ولا يقبل مطلقا أن ت

وتابعت أن "البيان الذى أصدره النظام لم نتوافق عليه ولم نوقع عليه، وإن معظم المشاركين فى هذا الحوار كان سقف مطالبهم هو سقف المطالب الشعبية العادلة، ولكن – للأسف – لم يتضمنها البيان الرسمى" .

وكان سليمان قد صرح بأن الرئيس مبارك أصدر قراراً جمهوريا بتشكيل اللجنة المكلفة يوضح التعديلات الدستورية وما يرتبط بها من تعديلات تشريعية، مشيرا إلى أن مبارك طلب وضع خارطة طريق بجدول زمني محدد للخطوط العريضة التي تضمنها البيان الصادر عن اجتماعات الحوار الوطني.

وأضاف سليمان أن مبارك قد أصدر تعليمات بتشكيل لجنة متابعة للأشراف علي التطبيق الأمين لما تم الاتفاق عليه إضافة إلي لجنة ثالثة لتقصي الحقائق حول أحداث الأربعاء الماضي وإحالة المتورطين فيها إلي النائب العام.

وأوضح نائب الرئيس أن لجنة التعديلات الدستورية سوف تبدأ عملها اليوم الثلاثاء فيما بدأ عمل لجنة تقصي الحقائق فور الانتهاء من تشكيلها. وأضاف أن الرئيس مبارك تعهد بعدم ملاحقة أو التضييق علي المحتجين المطالبين بإنهاء حكمه بعد 30 عاماً في الحكم مشيراً إلي أن هؤلاء الشباب يستحقون تقدير الوطن.

المتظاهرون حاولوا اقتحام البرلمان

وتواصلت المظاهرات المليونية في مختلف المحافظات المصرية، و احتشد مئات المواطنين أمام مجلس الشعب ومبنى مجلس الوزراء ظهر اليوم، الثلاثاء 8-2-2011 مطالبين برحيل الرئيس مبارك وإسقاط النظام، الأمر الذي منع الفريق أحمد شفيق من الوصول إلى مكتبه.

وحاول المتظاهرون اقتحام البرلمان مما أدى إلى استدعاء أمن المجلس وقوى من الجيش لتفريق المتظاهرين.

وأمام البرلمان، جدد المتظاهرون طلبهم برحيل الرئيس مبارك مرددين شعارات "مش هنمشي هو يمشي" و"الشعب والجيش إيد واحدة"، وأثناء ذلك انضم إليهم العشرات من متظاهري ميدان التحرير المعتصمين منذ الـ 25 من يناير/ كانون الثاني الماضي وحاولوا التوجه إلى وزارة الداخلية المصرية إلا أن محاولاتهم باءت بالفشل.

وشهد مجلس الشعب "البرلمان" حالة من الاستنفار الأمني، حيث انتشر ما يقرب من 300 مجند وضابط داخل المبنى، يفرق بينهم وبين المتظاهرين السور الحديدي خوفاً من حدوث أي اشتباكات مع الشرطة، ورفع المتظاهرون الأعلام واللافتات مكتوب بها رحيل مبارك وبطلان البرلمان المزور.

محتوى خاطئ

إلى هنا قال مرسي في تصريحات خاصة لـ"العربية نت" إن بيان سليمان جاء بمحتوى وتوقيت خاطئين، حيث إن الحوار في الجلسة الأولى السابقة نتج عنه، الاتفاق بأن ثورة الشباب هي ثورة مصرية مخلصة، وأن جميع المفاوضين يحترمون تلك الثورة، وهي بالفعل أسقطت النظام، وبالتالي - على حد تعبير المتحدث الرسمي باسم جماعة الأخوان المسلمين- أصبح من غير المقبول أن يقوم النظام "المخلوع" بتشكيل لجان سواء لتعديل المواد الدستورية أو لتقصي الحقائق دون حتى الرجوع لحاضري جلسة الحوار لاختيار أعضاء تلك اللجان.

واعتبر مرسي الأمر مخالفا للدستور والذي هو في رأيه الآن قائم على الشرعية الشعبية لا الشرعية الدستورية.
واستنكر بشدة إغفال حديث سليمان للمطالبات بالإحالة الفورية لرؤوس الفساد للنائب العام، وهم بالعشرات وليس الاكتفاء بتقديم ثلاثة منهم فقط كقربان لإسكات الجماهير الغاضبة بميدان التحرير.

وطالب مرسي بإحالة صفوت الشريف الأمين العام السابق للحزب الوطني وأحمد عز أمين عام التنظيم السابق بالحزب إلى المحاكمة فوراً، وذلك بعد قناعة المفاوضين في حوار سليمان بأنهم من كانوا وراء تزوير الانتخابات البرلمانية المنقضية.

كما طالب بفتح باب التحقيق السريع والفوري في قضايا الفساد الهامة مثل قضية "عقد مدينتي" وتصدير الغاز الطبيعي لإسرائيل وقضية تهريب بودرة السيراميك و"العبارة"، وأكد مرسي أن الرد على ما جاء في بيان سليمان اليوم سيكون بميدان التحرير والذي يحتشد فيه الملايين للمطالبة بإسقاط النظام.

أما عن تعليق الحوار من طرف الجماعة رداً على هذا البيان، فيؤكد مرسي أن الحوار الذي تم الآن "غير مرض" وقد قبلت به الجماعة منذ البداية للوصول إلى حل لكيفية المرور من الأزمة، وكيفية الانتقال السلمي للسلطة وذلك بعد تنحي الرئيس وليس قبله، إلا أن جماعة الإخوان ما زالت تبحث أمر الاستمرار في الحوار من عدمه. العربية نت

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

لادراج تعليق :-
اختر " الاسم/عنوان url " من امام خانة التعليق بأسم ثم اكتب اسمك ثم استمرار ثم التعليق وسيتم نشرة مباشرة